صلح عشائري في قضية مقتل الطالبة إيمان إرشيد الجمعة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن صلح عشائري في قضية مقتل الطالبة إيمان إرشيد الجمعة، عادت القضية الأبرز التي هزّت الأردن، وشغلت الرأي العام، والمتمثلة بمقتل الطالبة إيمان إرشيد داخل الحرم الجامعي، والتي تشابهت مع مقتل الطالبة .،بحسب ما نشر وكالة أنباء سرايا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صلح عشائري في قضية مقتل الطالبة إيمان إرشيد الجمعة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عادت القضية الأبرز التي هزّت الأردن، وشغلت الرأي العام، والمتمثلة بمقتل الطالبة إيمان إرشيد داخل الحرم الجامعي، والتي تشابهت مع مقتل الطالبة المصرية نيرة أشرف، إلى...
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رئيس قسم الأنف والاذن بطب المنوفية يفجر مفاجأة حول وفاة طالبة بسبب الامتحان
قال الدكتور أيمن عبد الفتاح رئيس قسم الأنف والاذن بكلية الطب جامعة المنوفية، أن الجميع يعمل من أجل مصلحة الطلاب ولا يتم الاستهزاء بأي طالب و نتباهي دائما بطلاب طب المنوفية.
جاء ذلك تعليقا علي وفاة الطالبة ايمان دياب ابنة بركة السبع في محافظة المنوفية عقب إصابتها بنزيف في المخ بعد أداء امتحان الأنف والاذن والحنجرة حيث اتهم أصدقائها استاذ المادة بالاستهزاء بها مما ادي الي إصابتها باكتئاب وحدوث نزيف في المخ.
واكد، الدكتور أيمن عبد الفتاح أن الطالبة توفت بعد 8 ايام من الامتحان، حيث حصلت علي 32 درجة من اصل 33 درجة في امتحان مادة الأنف والاذن والحنجرة اي نقصت درجة واحدة.
وأشار إلي أن الطلاب وصفوا الامتحان بأنه تعجيزي ورغم ذلك حصل 40٪ من الطلاب علي الامتياز بينما حصل 45٪ علي تقدير جيد جيدا، 15٪ حصلوا علي تقدير جيد.
وتابع أنه لم يرسب في الامتحان سوي 25 طالبا فقط من 530 طالب أدوا امتحان مادة الأنف والاذن والحنجرة.
وكانت الطالبة ايمان دياب قد لقت مصرعها متاثرة باصابتها بنزيف في المخ وسط مطالبات من أصدقائها وزملاءها بمعاقبة أستاذ مادة الأنف والاذن والحنجرة بسبب استهزاءه بهم في الامتحان مما ادي الي إصابة الطالبة بحالة اكتئاب شديدة أصيبت علي أثرها بنزيف في المخ.
وكانت شقيقة الطالبة ايمان قد نشرت جزء من مذاكرتها حيث جاء فيها " مش عايزة الجزء الحلو اللي فيا يموت مش هسمح للكلية، أو الدكاترة، أو أي حد يمّوت الجزء ده فياكل يوم بحس إن في حاجة جوايا، بتروح، وكل حاجة بتختفي، تاهت الحاجات اللي بفضلها وواثقة إن ربنا هيعوض حقي أكيد ، عاوزة أكتب كلمتين في حاجة بجد، فأي حاجة غير في موضوع الامتحان ده. مبقاش فارق معايا، وزي ما يجي يجي".
وكانت كلية الطب جامعة المنوفية قد أصدرت بيانا تنعي فيه الطالبة الراحلة وأنها فتحت تحقيقا موسع فيما حدث وسيتم اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة.