تباين أداء مؤشرات البورصة وسط خسائر 5.5 مليار جنيه في ختام تعاملات اليوم
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
تباين أداء مؤشرات البورصة في ختام جلسة تعاملات اليوم الخميس بنهاية تعاملات الأسبوع، بين الصعود والهبوط.
خسر رأس المال السوقي للأسهم 5.5 مليار جنيه، ووصلت القيمة السوقية للأسهم إلى مستوي 1.746.9 تريليون جنيه.
تراجع مؤشر إيجي أكس 30 الذي يقيس أداء أنشط ثلاثين شركة بنسبة 0.23% ليصل إلى مستوي 25350نقطة.
كما شهد مؤشر إيجي اكس 70 الذي يقيس أداء الأسهم الصغيرة والمتوسطة صعودا بنسبة 0.25% ليغلق عند مستوى5678 نقطة.
ارتفع مؤشر إيجي اكس 100الاوسع نطاقا والذي يضم الشركات المكونة لمؤشري إيجي اكس 30 وإيجي اكس 70 بنسبة 0.1% ليغلق عند مستوى 8151نقطة.
اتجهت تعاملات العرب والأجانب للشراء وبلغت صافي مشترياتهم 1.7 مليار جنيه مقابل عمليات بيعيه للمستثمرين المصريين وسط تداولات 3.5 مليار جنيه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مؤشرات بورصة تعاملات ملیار جنیه
إقرأ أيضاً:
مؤشرات الأسهم الأوروبية تنهي تداولات الأسبوع على ارتفاع قياسي
أغلقت مؤشرات الأسواق الأوروبية تعاملات اليوم الجمعة عند مستويات قياسية، بدعم من الأنباء المتعلقة بحزمة التحفيز الصينية لاقتصادها، في الوقت الذي قام فيه المستثمرون بتقييم بيانات التضخم الجديدة.
ارتفع مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 0.52% ليصل إلى أعلى مستوى له على الإطلاق عند 528.33 نقطة، حيث قادت أسهم قطاع المواد الكيميائية المكاسب بارتفاع قدره 2.75%، فيما سجل قطاع السيارات زيادة بنسبة 2.23%. يأتي هذا الارتفاع بعد تحقيق الأسواق الصينية لأفضل أداء أسبوعي لها منذ ما يقرب من 16 عامًا، وذلك بعد أن أعلنت الصين عن حزمة تحفيزية واسعة لدعم النمو واستعادة الثقة في اقتصادها.
كما خفّض بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) اليوم سعر الفائدة على عمليات إعادة الشراء العكسية لمدة سبعة أيام من 1.7% إلى 1.5%، وهو التخفيض الثاني خلال نحو ثلاثة أشهر، بالإضافة إلى خفض نسبة الاحتياطي الإلزامي للمؤسسات المالية بمقدار 0.5 نقطة مئوية. وتهدف هذه الإجراءات إلى تعزيز دور السياسة النقدية في دعم النمو الاقتصادي المستقر للصين، وفقًا لبيان صادر عن البنك.
وفي أوروبا، أظهرت بيانات أولية من فرنسا وإسبانيا انخفاضًا كبيرًا في معدلات التضخم، مما عزز التوقعات بأن معدل التضخم في منطقة اليورو ككل سيشهد انخفاضًا ملحوظًا بعيدًا عن هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2%.
أما على مستوى الأسهم الفردية، فقد قفزت أسهم مجموعة الأزياء الإيطالية "مونكلير" بنحو 11% لتتصدر المؤشر القياسي الأوروبي، في حين تراجعت أسهم بنك "بانكو ساباديل" الإسباني بنسبة 4.8%، وسط خضوعه لعرض استحواذ عدائي من قبل بنك "بي بي في إيه" الإسباني الأكبر.
وفي وول ستريت، شهدت الأسهم الأمريكية أداءً متباينًا، حيث أظهرت البيانات المنتظرة أن التضخم في أغسطس اقترب من هدف بنك الاحتياطي الفيدرالي.