بوابة الوفد:
2025-03-18@00:08:35 GMT

آخر إيرادات فيلم كارت شحن بشباك التذاكر

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

حقق فيلم كارت شحن، بطولة الفنان بيومي فؤاد ومحمد ثروت، أمس الأربعاء إيرادات بلغت 22 ألفًا 296 جنيهًا في شباك تذاكر دور العرض السينمائي.

إيرادات فيلم كارت شحن في السعودية

بينما تمكن فيلم "كارت شحن"، من التواجد في قائمة الأعمال الأكثر تحقيقا للإيرادات في المملكة العربية السعودية لهذا العام. 

فيلم كارت شحنقصة فيلم كارت شحن

تدور أحداث الفيلم حول "شريف" الموظف من الطبقة المتوسطة، والذي يعيش حياة بسيطة رفقة عائلته الصغيرة، حتى يظهر له رجل غامض يستغله ماديًّا من خلال التكنولوجيا الرقمية، ويتسبب له في العديد من المواقف غير المتوقعة.

أبطال فيلم كارت شحن

فيلم "كارت شحن" بطولة بيومي فؤاد، محمد ثروت، هالة فاخر، عمرو رمزي، إسماعيل فرغلي، سامي مغاوري، وإخراج شادي علي وتأليف محمود صابر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فيلم كارت شحن بيومى فؤاد محمد ثروت شباك تذاكر دور العرض دور العرض السينمائي إيرادات فيلم كارت شحن أبطال فيلم كارت شحن فیلم کارت شحن

إقرأ أيضاً:

(60) عامًا على وفاة الملك فاروق

ستون عامًا مرت على وفاة آخر ملوك مصر "فاروق الأول" (1920- 1965م) بعد حياة أقل ما يقال عنها إنها "دراما تاريخية"، فهو ابن لم يشعر يومًا بحب وتعاطف والده الملك "فؤاد الأول"، وتولى رعايته أحمد حسنين باشا، سواءً في مصر أو في إنجلترا، حيت ذهب ليدرس لبعض الوقت، وهو نفسه الرجل الذي كان على "علاقة حب" بوالدته.

كما تولى فاروق العرش، وهو لم يكد يبلغ السادسة عشرة من العمر، فضلًا عن حياته العاطفية غير المستقرة بزواج ثم طلاق فزواج، إضافةً إلى نزوات هنا وهناك تحاكى عنها الجميع حتى أثناء حكمه، فضلًا عن تحكم "المحتل الإنجليزي" به، ومن ذلك حصار دباباته للقصر الملكي في "حادث 4 فبراير 1942م" وإجباره على تولي حزب الوفد للوزارة إبان الحرب العالمية الثانية.

ثم كانت "قمة الدراما" بقيام ثورة 23 يوليو المجيدة 1952م بقيادة الزعيم جمال عبد الناصر، وخروج فاروق من مصر إلى منفاه بإيطاليا بعد تنازله عن العرش لابنه الرضيع "أحمد فؤاد"، إلى أن تم إلغاء الملكية وإعلان الجمهورية عام 1953م.

وفي أوروبا، عاش فاروق بـ "الطول والعرض" رغم حالته المادية التي تغيرت بالقطع بعد خروجه من مصر، حيث حصل من أمير موناكو على جواز سفر دبلوماسي مع إعانات مالية من الأمير ومن دول أخرى، إلى أن فارق الحياة ليلة 18 مارس 1965م في "مطعم إيل دي فرانس" الشهير بروما، بعد أن تناول "وجبة دسمة" قوامها: دستة من المحار وجراد البحر، وشريحتين من لحم العجل مع بطاطس محمرة، وكمية كبيرة من الكعك المحشو بالمربى والفاكهة، فضلًا عن المشروبات بأنواعها!. بعدها، شعر بضيق في التنفس واحمرار في الوجه ووضع يده في حلقه، وحملته سيارة الإسعاف إلى المستشفى، وفيها أفاد الأطباء الإيطاليون بأن "رجلًا بدينًا مثله يعاني ضغط الدم المرتفع وضيق الشرايين لا بد أن يقتله الطعام"!

وهنا، تم تداول بعض المزاعم بأن وفاته لم تكن طبيعية، وأنه اُغتيل بسم "الأكوانتين" على يد أحد أفراد المخابرات المصرية بإيعاز من عبد الناصر، وهو أمر غير منطقي لأن فاروق قبيل خروجه كان غالبية أعضاء مجلس قيادة الثورة يرون ضرورة محاكمته وإعدامه، وهنا تدخل عبد الناصر بمقولته الشهيرة "إذا كانت النية هي إعدامه، فلماذا نحاكمه إذًا؟"، ورفض ذلك تمامًا، وقرر أن يذهب فاروق إلى حال سبيله حتى تكون ثورة يوليو "ثورة بيضاء" بلا دماء.

وفي 31 مارس 1965م، وصل جثمان فاروق إلى مصر حيث دُفن في "حوش الباشا" حيث مقبرة جده إبراهيم ابن محمد علي باشا في منطقة الإمام الشافعي، ثم نُقلت رفاته في السبعينيات إلى مسجد الرفاعي بجانب أبيه الملك فؤاد، وجده الخديو إسماعيل.

مقالات مشابهة

  • كارت متابعة وعلاج مجاني.. تفاصيل مبادرة فحص طلاب المدارس للكشف عن الأمراض
  • مع نوفوكايين.. شباك التذاكر الأميركي يشهد أضعف انطلاقة لفيلم متصدر منذ سنوات
  • أربيل تسلم بغداد 48 مليار دينار من إيرادات غير نفطية
  • بيومي فؤاد يكشف مفاجأة عن قاتل أحمد غزي في قهوة المحطة| خاص
  • تعرف على مواعيد قطار «التالجو» وأسعار التذاكر اليوم الإثنين 17 مارس 2025
  • يوسف بيومي الكنفاني: لا نعمل في موسم رمضان فقط.. وبدأت في صناعة الكنافة منذ أن كان عمري 16 عاما
  • (60) عامًا على وفاة الملك فاروق
  • كارت الخدمات الموحد.. رئيس الوزراء يبحث التوسع في ميكنة الخدمات الحكومية
  • فك شيفرة الخوارزمية التي تستخدمها شركات الطيران لزيادة أسعار التذاكر
  • وفَّر في الرصيد.. أفضل وقت لشحن عداد الكهرباء أبو كارت في رمضان