اخبار التقنية، عقار من أكيومن لعلاج ألزهايمر يجتاز اختبارا أوليا للسلامة،ويستهدف هذا العقار شكلا جديدا من المكون البروتيني السام بيتا أميلويد في المخ،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عقار من أكيومن لعلاج ألزهايمر يجتاز اختبارا أوليا للسلامة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

عقار من أكيومن لعلاج ألزهايمر يجتاز اختبارا أوليا...

ويستهدف هذا العقار شكلا جديدا من المكون البروتيني السام بيتا أميلويد في المخ.

أكيومن إن العقار "إيه.سي.آي 193" تم استقباله بشكل جيد في أول تجربة اختبار على المرضى.

ألزهايمر في أمستردام.

وشملت الدراسة مقارنة بين مجموعة من المشاركين تم إعطاؤهم العقار مع مجموعة أخرى تم إعطاؤها عقار وهمي.

 

بروتين الأميلويد الذي يشكل لويحات دماغية مرتبطة بالمرض.

الحقن الوريدي مرة واحدة في الشهر.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

خطر نقص الأكسجين يهدد الملايين.. اعرف أهم استخداماته

يواجه ملايين المرضى حول العالم خطرًا كبيرًا بسبب نقص الأكسجين الطبي، وهو ضروري لإنقاذ الأرواح في الحالات الحرجة.

ويؤدي هذا النقص إلى صعوبة علاج المرضى المصابين بأمراض خطيرة، مما يزيد من مخاطر الوفاة ويحذر الأطباء من أن استمرار الأزمة دون حلول سريعة قد يؤدي إلى كارثة صحية كبرى.


ووفقا لما جاء في موقع hopkinsmedicine فقد تم استخدام العلاج بالأكسجين عالي الضغط لأول مرة في الولايات المتحدة في أوائل القرن العشرين.

وقد تم تجربة هذا العلاج مرة أخرى في أربعينيات القرن العشرين عندما استخدمته البحرية الأمريكية لعلاج الغواصين في أعماق البحار الذين يعانون من مرض تخفيف الضغط كما تم استخدام هذا العلاج لعلاج التسمم بأول أكسيد الكربون بحلول ستينيات القرن العشرين.

اليوم، لا يزال يستخدم لعلاج الغواصين المرضى والأشخاص الذين يعانون من التسمم بأول أكسيد الكربون، بما في ذلك رجال الإطفاء وعمال المناجم. 
وتمت الموافقة عليه لأكثر من اثنتي عشرة حالة تتراوح من الحروق إلى أمراض العظام، وتشمل هذه الحالات:

التسمم بأول أكسيد الكربون

التسمم بالسيانيد

إصابات سحق

الغرغرينا الغازية (نوع من الغرغرينا حيث يتجمع الغاز في الأنسجة)

مرض تخفيف الضغط

انخفاض حاد أو مؤلم في تدفق الدم في الشرايين

الطعوم الجلدية والجلد المتضرر

عدوى في العظام (التهاب العظم والنقي) لا تستجيب للعلاج الآخر

إصابة إشعاعية متأخرة

مرض أكل اللحوم (عدوى الأنسجة الرخوة النخرية)

فقاعة هواء أو غاز محاصرة في وعاء دموي (انسداد هوائي أو غازي)

عدوى مزمنة تسمى داء الشعيات

الجروح السكرية التي لا تلتئم بشكل صحيح

تحقق مع خطة التأمين الخاصة بك لمعرفة ما إذا كانت تغطي العلاج وما إذا كنت بحاجة إلى موافقة مسبقة قبل العلاج.

انتبه إلى أن العلاج بالأكسجين عالي الضغط لا يعتبر آمنًا وفعالًا لعلاج بعض الحالات.

وتشمل هذه الحالات فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، وإصابات الدماغ، وأمراض القلب، والسكتة الدماغية، والربو، والاكتئاب، وإصابات الحبل الشوكي، والإصابات الرياضية.

مقالات مشابهة

  • خطر نقص الأكسجين يهدد الملايين.. اعرف أهم استخداماته
  • مخاطر حبوب منع الحمل.. هل تؤثر على مخ المرأة وصحتها النفسية؟
  • الهدى يجتاز الترجي في «ممتاز كبار اليد» والمنافسات تتواصل غداً بـ (5) مباريات
  • انسحاب وفود دولية من مؤتمر مغربي أثناء كلمة لوزيرة صهيونية 
  • المؤتمر الوزاري العالمي للسلامة الطرقية يدعو لإعتماد قرار أممي لتفعيل إعلان مراكش
  • لن تصدقوا.. مركّب طبيعي لعلاج «التهاب الأمعاء»!
  • تفاصيل التحقيق مع حارس عقار بتهمة سرقة فى عين شمس
  • “هيئة العقار” تختتم ملتقى أهل العقار بمناقشة مستقبل القطاع
  • 11 فرصة عقارية بمزاد أرض الهجرة
  • باريس سان جيرمان يواجه اختبارا صعبا في معقل ليون بالدوري الفرنسي