الرياض : البلاد

 نظمت المنصة الوطنية للعمل الخيري (إحسان) بدعم من الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) اليوم، ورشة عمل أفكار تطويرية بعنوان “كيف نجعل إحسان أكثر إحساناً؟”، التي تهدف إلى بناء مقترحات وأفكار تطويرية تواصل من خلالها المنصة ابتكار خدمات وبرامج لخدمة القطاع الخيري وتعزيز شفافيته لضمان وصول التبرعات إلى مستحقيها بكل يسر وأمان، وذلك بمقر المركز الوطني للذكاء الاصطناعي في (سدايا) بالرياض.

 وشارك في الورشة روّاد وخبراء القطاع الخيري؛ من ممثلي الجهات الحكومية، وعدد من ممثلي المؤسسات والجهات في القطاع غير الربحي.

 واستعرض الرئيس التنفيذي لمنصة إحسان المهندس إبراهيم بن عبدالله الحسيني خلال الورشة نبذة عن المنصة وأبرز خدماتها، كذلك تضمنت عدة جلسات، من أبرزها جلسة لاستعراض تحديات القطاع من خلال تفعيل الابتكار المشترك، بالإضافة إلى أنشطة العصف الذهني بهدف ابتكار خدمات وبرامج نوعية تخدُم القطاع الخيري.

 وتأتي الورشة في إطار جهود منصة إحسان في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 التي تتمثّل في رفع مساهمة القطاع غير الربحي في إجمالي الناتج المحلي، وتعظيم الأثر الاجتماعي للقطاع غير الربحي عبر دعمه وتطوير أنظمته والإسهام في تمكينها لتحقيق أعلى مؤشرات التنمية المستدامة من خلال تقديم حلول تقنية مبتكرة.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: إحسان

إقرأ أيضاً:

إصدار طوابع بريدية خاصة بـ “القفطان” و”الملحفة”

تم أمس تدشين و وضع ختم اليوم الأول لٳصدار طوابع بريدية خاصة بالزي النسوي الاحتفالي للشرق الجزائري الكبير ” القندورة، والقفطان و الملحفة. ” التي تم إدرجاها من قبل اليونيسكو ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية.

وأشار سيد علي زروقي، وزير البريد و المواصلات السلكية و اللاسكية رفقة أن الترويج للتراث الوطني، عبر إصدار طوابع بريدية توثق للزي التقليدي، و المعالم التاريخية. و الشخصيات الوطنية. و المناسبات الجامعة، يندرج ضمن مهام القطاع،بل يعتبر رسالة مؤسساتية.

كما اعتبر ٵن الطابع البريدي، و بفعل القوة الناعمة التي يحملها. ليس فحسب وسيلة بريدية، بل هو وثيقة ثقافية. وسفير صامت يتنقل عبر الحدود، حاملاً معه ألوان الجزائر، وذاكرتها، وكرامة حرفييها.

و أردف  الوزير في ذات السياق، أن إصدار طابع بريدي خاص بتصنيف الزي النسوي الاحتفالي للشرق الجزائري الكبير ضمن التراث العالمي لليونيسكو. يجسد التزام القطاع بالمساهمة في حماية هذا الإرث و وسيلة لنقله إلى الأجيال القادمة.

و نوه زروقي، في معرض ٳشادته بالمكسب الثقافي الذي يمثله تصنيف هذا الزي التقليدي على المستوى الٵممي. ٵنه لا يعد مجرد اعتراف جمالي بقطعة نسيج. بل هو تتويج لمسيرة إبداعية طويلة، تعبر عن المرأة الجزائرية. عن ذوقها و هويتها المعبر عنها من خلال الألوان والخيوط والأنماط عن الذاكرة الجماعية.

مقالات مشابهة

  • جدارات توفر 33,594 وظيفة شاغرة
  • “الأونروا”: 180 طفلًا استشهدوا في يوم واحد بغزة بعد استئناف الحرب
  • “السياحة”: ضبط 150 مكتبًا سياحيًا مخالفًا يقدم خدمات غير مرخصة في عدد من المناطق
  • الهيئة الناظمة للاتصالات تواصل تسليم التراخيص لمزودي خدمات ‏الإنترنت عبر “واي فاي”
  • جامعة حلون تنظم "السوق الخيري السنوي" لدعم الطلاب والعاملين
  • بلدية أبوظبي تنظم ورشة عن إدارة المعرفة
  • ورشة عمل للمشغولات اليدوية بجامعة قناة السويس ضمن برنامج الأنشطة الطلابية في رمضان
  • عمان الأهلية والأنبار تنظمان ورشة حول الذكاء الاصطناعي في المجال الرياضي
  • إصدار طوابع بريدية خاصة بـ “القفطان” و”الملحفة”
  • ورشة فنية بـ"سياحة وفنادق" قناة السويس استعدادًا للأسبوع البيئي بالجامعة