انطلاق مراسم تشييع العاروري في بيروت وسط حشود كبيرة
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
بدأت في لبنان، مراسم تشييع الشهيد صالح العاروري، النائب السابق لحركة المقاومة الإسلامية حماس ، الذي اغتاله الاحتلال في بيروت، بقصف من طائرة حربية إلى جانب آخرين.
وأم المصلين في صلاة الجنازة، ممثل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان، أمين الفتوى الشيخ أمين الكرد.
ودعت حركة حماس في بيان إلى "المشاركة في تشييع الإخوة الذين ارتقوا خلال عملية الاغتيال الجبانة، التي نفذها العدو الصهيوني في الضاحية الجنوبية لبيروت ".
وذكرت أن "المسيرة ستنطلق من مسجد الإمام علي رضي الله عنه في الطريق الجديدة - بيروت إلى مقبرة الشهداء - دوار شاتيلا".
من تشييع الشهداء #صالح_العاروري وعزام الأقرع ومحمد الريس في طريق الجديدة#بيروت #لبنان pic.twitter.com/jEWUq74u4H
— جريدة الأخبار - Al-Akhbar (@AlakhbarNews) January 4, 2024
فيديو من تشييع الشهيد القائد صالح العاروري ابو محمد ..#غزة pic.twitter.com/UWjXE7jAip
— ahmad.ibraa (@ahmadibraa47) January 4, 2024وتواصل "إسرائيل" حالة التأهب في كل الجبهات، مع رفع حالة اليقظة في سفاراتها، منذ عملية اغتيال الشيخ العاروري.
وقالت تقديرات إسرائيلية أن محاولة الرد على عملية الاغتيال ستأتي من لبنان.
اقرأ أيضاً
اغتيال العاروري لن يحقق شيئا لإسرائيل.. وإدخال بيروت في المعركة ليس في صالحها
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: الشهيد صالح العاروري بيروت اغتيال العاروري حركة حماس
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمني إسرائيلي: عملية برية إسرائيلية أوسع تستهدف بيروت "ليست مطروحة على الطاولة"
قال مسؤول أمني إسرائيلي، إن عملية برية إسرائيلية أوسع تستهدف بيروت "ليست مطروحة على الطاولة".
وبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل حسن نصرالله، حسبما ذكرت قناة سكاي نيوز عربية.
وقال مصدر مقرب من حزب الله، لوكالة الصحافة الفرنسية إن "الاتصال فُقِد" بنصرالله منذ مساء أمس.
أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل القيادي في حزب الله علي كركي ومسؤولين آخرين.
وفي وقت سابق، شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.