سيناتور بالكونجرس يشكك في قدرة بايدن على ضمان أمن الحدود الأمريكية
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
قال السيناتور الأمريكي، مات جويتز، اليوم الخميس، إنه تم العثور على عشرات جوازات السفر الأوكرانية والصينية على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة، مشككا في قدرة إدارة الرئيس جو بايدن على ضمان أمن الحدود الأمريكية.
وكتب جويتز، عبر منصة “إكس”: “تم العثور على العشرات من جوازات السفر الأوكرانية والصينية مهجورة على الحدود الجنوبية للولايات المتحدة.
. يقول الرئيس الأمريكي جو بايدن ووزير الأمن الداخلي أليخاندرو مايوركاس إن الحدود آمنة.. ماذا ترى الآن؟”.
وفي وقت سابق، قال رئيس مجلس النواب الأمريكي، مايك جونسون، ردًا على دعوة البيت الأبيض لتسريع الموافقة على المساعدة لأوكرانيا، إن الجمهوريين يريدون النظر في طلب كييف فقط من خلال الأموال المخصصة لحماية حدود الولايات المتحدة.
وكتب جونسون، عبر منصة “إكس”: “قرر الجمهوريون أن أي حزمة إضافية للأمن القومي يجب أن تتضمن حماية الحدود الأمريكية”.
وقال: "نعتقد أنه يمكن التوصل إلى توافق في الآراء بشأن القضيتين إذا تفاوض الديمقراطيون في مجلس الشيوخ والبيت الأبيض بذكاء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بايدن الرئيس الأمريكي أمريكا الحدود الأمريكية
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط يستنكر الفيتو الأمريكي لمنع وقف إطلاق النار في غزة
استنكر الأمين العام لجامعة الدول العريية أحمد أبو الغيط استخدام الولايات المتحدة لحق النقض في مجلس الأمن لوقف قرار - أيدته أربع عشرة دولة عضوا في المجلس- يطالب بوقف إطلاق النار في غزة وبادخال المساعدات بشكل عاجل الى القطاع.
ونقل جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الامين العام عن أبو الغيط تأكيده أن هذا الموقف الأمريكي، المعزول دوليا والمدان سياسيا واخلاقيا، هو بمثابة ضوء أخضر لإسرائيل للاستمرار في الحملة الدموية على المدنيين الفلسطينيين في غزة، بما في ذلك استمرار سلاح التجويع والتهجير القسري داخل القطاع بهدف إفراغ الشمال من سكانه.
وشدد أبو الغيط على أن الولايات المتحدة، عبر استخدامها حق النقض، ترسخ العجز الأممي في مواجهة أخطر صراع في المنطقة، وتشجع الاحتلال على مواصلة الحرب تحقيقا لخطط اليمين الاسرائيلي المتطرف ومخططاته التي تشمل الضم وإعادة الاستيطان.
وأوضح المتحدث الرسمي أن استخدام الولايات المتحدة للفيتو للمرة الرابعة في مواجهة قرار لوقف العدوان على غزة يعزز من إخلال مجلس الأمن بمسئولياته حيال صيانة الامن والسلم الدوليين، ويضعف المنظومة الأممية ويقوض الثقة فيها.