اختتام امتحانات الفصل الدراسي الأول في ليبيا
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
الوطن | متابعات
أُنهِيَ اليوم الخميس، امتحانات الفصل الدراسي الأول والفترة الأولى لشهادتي إتمام مرحلتي التعليم الأساسي والثانوي في ليبيا حيث شارك في هذه الاختبارات أكثر من مليون و39 ألف تلميذ وطالب في جميع مناطق البلاد، باستثناء بلدية درنة.
وفقًا لقرار وزير التربية والتعليم رقم 1046 لسنة 2023م، تم تحديد المواعيد الدراسية والامتحانات لجميع المراحل التعليمية للعام الدراسي الحالي.
وأعرب وزير التربية والتعليم الدكتور موسى المقريف عن سعادته بانتظام الامتحانات دون عقبات، معربًا عن أمله في قضاء أبناء الوطن عطلة نصف السنة بفائدة واستفادة.
وفي ختام كلمته، عبرت الوزارة عن تمنياتها بالتوفيق والنجاح لأبناء الطلاب والتلاميذ، مُشيدة بجهود وحرص أولياء الأمور خلال فترة إجراء الامتحانات التي استمرت لمدة أسبوعين.
الوسوم#وزارة التربية والتعليم اختتام الامتحانات امتحانات الفصل ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم اختتام الامتحانات امتحانات الفصل ليبيا
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يلتقى بوفد الجمعية الألمانية العربية للصداقة
عقد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى لقاءً مع وفد من الجمعية الألمانية العربية للصداقة (DAFG) وويلفروم هاتس رئيس اتحاد الصناعات بولاية بفاريا الألمانية، لبحث آفاق وفرص تعزيز التعاون مع الجانب الألماني فى مجال تطوير التعليم قبل الجامعي.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على العلاقات التاريخية بين مصر وألمانيا، مشيرا إلى علاقات التعاون المثمرة التي تربط البلدين في مختلف المجالات، وعلى كافة الأصعدة، ولا سيما في المجال التعليم قبل الجامعى.
ولفت وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى حرص مصر على الاستفادة من الخبرات الألمانية خاصة فى تطوير التعليم الفنى والمهنى،
وشهد الاجتماع عدة نقاشات ومحادثات لتعميق التعاون بين الجانبين، خاصة فى مجال التعليم الفنى، ومناقشة الخطوات المستقبلية لتبادل الخبرات بين وزارة التربية والتعليم وبين ولاية "بافاريا" الصناعية لرفع كفاءة التعليم الفني وتعزيز المهارات التعليمية وتبادل أفضل الممارسات، مما ينعكس على خريجين بمهارات تلبي متطلبات سوق العمل المحلي والدولي.
وتمت مناقشة سبل تعزيز التعاون بين البلدين، فى مجال التعليم المهني للأشخاص ذوي الإعاقة، وتبادل الخبرات والمعارف المتعلقة بتقديم الرعاية والدعم لهذه الفئة، مما يتيح فرصًا أفضل لتأهيلهم وتمكينهم من الاندماج في سوق العمل، مما يسهم في تحسين نوعية حياتهم وزيادة فرصهم في النجاح المهني.