"المرافق" تطالب بصرف مكافأة نهاية الخدمة للعاملين بالمياه والصرف الصحي والإسكان
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
طالبت النقابة العامة للعاملين بالمرافق العامة، برئاسة هشام فؤاد، في مذكرة لها تقدمت بها للمهندس عاصم الجزار وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بصرف مكافأة نهاية الخدمة للعاملين بالمياه والصرف الصحي والإسكان.
وأشاد هشام فؤاد بالجهود التي تبذلها وزارة الإسكان والمرافق، وما تحقق من إنجازات ضخمة متمثلة في المشروعات القومية والمدن الجديدة وتطوير المناطق النائية، فضلا عن تنفيذ العديد من مشروعات مياه الشرب وخطط إدارة الموارد المائية وزيادة الطاقات التصميمية لمحطات المعالجة للصرف الصحي.
وقال رئيس النقابة العامة للعاملين بالمرافق العامة، إن عمال مياه الشرب والصرف الصحي شركاء كفاح في رحلة بناء الدولة والتي قامت بسواعدهم مشروعات قومية واستراتيجية عملاقة، وتطوير البنية التحتية، وشهدوا إنجازات الدولة التاريخية في قطاع الإسكان ومياه الشرب والصرف الصحي .
وأشار إلي إن العامل الذي أفنى حياته في خدمة وطنه والشركة التي يعمل بها وتحمل قسوة الظروف والأعباء المعيشية طيلة خدمته لابد أن يكون له مكافأة نهاية خدمة عند بلوغه سن المعاش تقديرا لسنوات خدمته ودعماً له في مواجهة غلاء الأسعار وأعباء الحياة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: والصرف الصحی
إقرأ أيضاً:
إعلام فلسطيني: أكثر من 90% من سكان غزة لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا نقلا عن إعلام فلسطيني، أن أكثر من 90% من سكان قطاع غزة لا يستطيعون الحصول على مياه الشرب،وأن الواقع الإنساني ينذر بتفاقم معاناة أهالي القطاع مع نفاد المواد الغذائية.
وجاء أيضًا أن 6 مخابز من أصل 25 توقفت عن العمل مع شح كبير في مياه، وتوقف شبه تام لحركة النقل والمواصلات في غزة وانعدام الأمن الغذائي وفقدان 80% من المواطنين مصادرهم للغذاء.
وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية متابعتها انتهاكات الاحتلال واجراءاته أحادية الجانب غير القانونية التي تستهدف فرض سيطرته على الحرم الابراهيمي الشريف، وذلك مع الدول والمؤسسات الأممية المختصة وفي مقدمتها اليونسكو.
وشددت الوزارة في بيان لها علي أن سيطرة الاحتلال بالقوة على أجزاء إضافية من الحرم تندرج في إطار محاولاته المستمرة لتهويده بالكامل وتحويله عنوة لكنيس، وفرض تغييرات جذرية استعمارية على واقعه التاريخي والقانوني.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي بمختلف مكوناته ومؤسساته وعلى رأسها اليونسكو تحمل مسؤولياتهم لحماية الحرم واتخاذ ما يلزم من خطوات يفرضها القانون الدولي لكف يد الاحتلال عن المقدسات المسيحية والإسلامية.