بوابة الوفد:
2025-03-15@00:22:14 GMT

"نواب كينيا" يدين اتفاق إثيوبيا وأرض الصومال

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

أصدر أعضاء البرلمان في منطقة شمال شرق كينيا، بيانًا يدين، توقيع أرض الصومال مذكرة تفاهم وشراكة مع الحكومة الأثيوبية، بشأن توفير منفذ ميناء. 

أعربوا البرلمانيون الكينيون، عن قلقهم إزاء التطور السياسي المؤسف في العام الجديد في منطقة القرن الأفريقي، بعد توقيع مذكرة تعاون وشراكة بين منطقة أرض الصومال،  وحكومة إثيوبيا، حيث تقع أرض الصومال  وافقت على تأجير امتداد 20 كيلومترًا من الميناء البحري للقوات البحرية الإثيوبية لمدة 50 عامًا مقابل الاعتراف الدولي.

قالوا :" معترفاً بالروابط العرقية والثقافية بين شعبي شمال شرق كينيا والصومال، وكذلك العلاقات الطيبة بين البلدين الشقيقين كينيا والصومال،  منع الامتداد التاريخي للفوضى والصراع وانعدام الأمن إلى منطقتنا وبروح حسن الجوار".

وإليكم نص البيان:- 

منذ البداية، نعلن بشكل لا لبس فيه أن الإجراء الذي اتخذته الحكومة الإثيوبية، بالدخول في اتفاق وإقامة علاقات دولية مباشرة بشكل فعال مع منطقة من الصومال، يشكل انتهاكا للسلامة الإقليمية وإساءة استخدام للاستقلال السياسي لدولة الصومال. 

إثيوبيا هي إحدى الدول الموقعة على ميثاق الأمم المتحدة، والقانون التأسيسي للاتحاد الأفريقي، واتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية والعديد من المعاهدات الدولية الأخرى التي تنظم السلوك والعلاقات بين الدول في حد ذاتها، ونجد من الغريب أنها اختارت التصرف دون ضمير.

الآن، تنص المادة 1 (4) من ميثاق الأمم المتحدة على أن يمتنع جميع الأعضاء في علاقاتهم الدولية عن التهديد باستعمال القوة أو استخدامها ضد سلامة الأراضي أو الاستقلال السياسي لأية دولة، أو على أي وجه آخر لا يتفق مع مقاصد الأمم المتحدة.  الامم المتحدة، علاوة على ذلك، في المادة 2 (1) ينص الميثاق على أن المنظمة تقوم على مبدأ المساواة في السيادة بين جميع أعضائها.

بالإضافة إلى ذلك، وبموجب المادة 2 (2)، يتعين على جميع الأعضاء، لكي يضمنوا لهم جميعًا الحقوق والمزايا الناتجة عن العضوية، أن يفوا بحسن نية بالالتزامات التي تعهدوا بها وفقًا لهذا الميثاق.

أحد الأهداف الرئيسية لإنشاء الاتحاد الأفريقي هو الدفاع عن سيادة الدول الأعضاء وسلامتها الإقليمية واستقلالها على النحو المنصوص عليه في المادة 3 (ب) من القانون التأسيسي للاتحاد الأفريقي.  علاوة على ذلك، في المادة 4 (أ) ينص القانون على أن الاتحاد يعمل وفقًا للمبدأ التالي المتمثل في المساواة في السيادة والاعتماد المتبادل بين الدول الأعضاء في الاتحاد و(ب) احترام الحدود القائمة عند تحقيق الاستقلال.

ولذلك، فمن الواضح أن إثيوبيا ليس لديها مجال للمناورة الدبلوماسية فيما يتعلق باستئجار الأراضي أو الوصول إليها

إلى ميناء بحري/واجهة بحرية داخل أراضي الصومال وأن دولة الصومال فقط هي التي تتمتع بالدولةصكوك المنح أو غير ذلك (نفس الشيء) بموجب القانون الدولي. 

ومن وجهة نظرنا المدروسة، فإن إثيوبيا تدرك جيدًا حدود ولايتها القضائية، والعداء التاريخي بين دولتي إثيوبيا والصومال هو مسألة سمعة عامة سيئة، ومع ذلك، بعد أن أدركت الخطوات الرئيسية التي اتخذتها حكومة الصومال وشعبها نحو مجتمع أكثر اجتماعية،  إن التماسك السياسي والاجتماعي، هو مجرد وضع الأساس لزرع بذور الخلاف والعداء بين الشعب الصومالي لدفع مسار أناني.

نذكّر الحكومة الإثيوبية بألا تعتبر الهدوء الناجم عن موجة الصراع داخل دول القرن الأفريقي وفيما بينها أمرًا مفروغًا منه. 

من المحير أن كونها الأمة التي عانت من الحرب الأخيرة التي أودت بحياة مئات الآلاف من الأرواح، وبالتالي من المتوقع أن تستهدف مواردها البشرية والمالية بحكمة نحو بناء الأمة وتضميد الجراح (التي لا تزال) الجديدة التي سببتها حرب تيغراي، هو أمر محير،  وبدلاً من ذلك، الاستعداد لفتح جبهة حرب جديدة مع دولة صديقة.

ونذكّر إخواننا الإثيوبيين بديباجة اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية لعام 1961 التي تنص على مقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة المتعلقة بالمساواة في السيادة بين الدول، وصون السلم والأمن الدوليين، وتعزيز العلاقات الودية،  بين الأمم،

نقول لمنطقة أرض الصومال، إن الاعتراف المشروط بحكم الأمر الواقع على أساس منح القوات البحرية الإثيوبية إمكانية الوصول إلى الواجهة البحرية لمدة 50 عامًا ضد النظام الدولي هو مجرد اعتراف مؤقت، ولن يضمن إقامة علاقات دبلوماسية، ولا يمكن أن يساعدك في المطالبة بالاعتراف باستقلال الدولة  (إثيوبيا) الملكية بالتالي رجعية،

وتهزم جوهر تطلعات السيادة، ولذلك ننصحهم بالعمل ضمن حدود القانون الدولي والكف عن أي أعمال من شأنها خنق العلاقات بين شعبنا الصومالي.

وأخيرا، ندعو الاتحاد الأفريقي والهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية والأمم المتحدة إلى اتخاذ تدابير عاجلة لوقف الأعمال العدائية من خلال الدعوة إلى وضع حد عاجل لهذا الاستفزاز الصارخ من جانب جمهورية إثيوبيا الاتحادية والإلغاء الفوري لـ "مذكرة التفاهم بشأن الشراكات والتعاون". 

صكوك المنح أو غير ذلك (نفس الشيء) بموجب القانون الدولي.  ومن وجهة نظرنا المدروسة، فإن إثيوبيا تدرك جيدًا حدود ولايتها القضائية، والعداء التاريخي بين دولتي إثيوبيا والصومال هو مسألة سمعة عامة سيئة، ومع ذلك، بعد أن أدركت الخطوات الرئيسية التي اتخذتها حكومة الصومال وشعبها نحو مجتمع أكثر اجتماعية، إن التماسك السياسي والاجتماعي، هو مجرد وضع الأساس لزرع بذور الخلاف والعداء بين الشعب الصومالي لدفع مسار أناني.

نذكّر الحكومة الإثيوبية بألا تعتبر الهدوء الناجم عن موجة الصراع داخل دول القرن الأفريقي وفيما بينها أمرًا مفروغًا منه.

  من المحير أن كونها الأمة التي عانت من الحرب الأخيرة التي أودت بحياة مئات الآلاف من الأرواح، وبالتالي من المتوقع أن تستهدف مواردها البشرية والمالية بحكمة نحو بناء الأمة وتضميد الجراح (التي لا تزال) الجديدة التي سببتها حرب تيغراي، هو أمر محير.  وبدلاً من ذلك، الاستعداد لفتح جبهة حرب جديدة مع دولة صديقة.

ونذكّر إخواننا الإثيوبيين بديباجة اتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية لعام 1961 التي تنص على مقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة المتعلقة بالمساواة في السيادة بين الدول، وصون السلم والأمن الدوليين، وتعزيز العلاقات الودية، بين الأمم،

نقول لمنطقة أرض الصومال، إن الاعتراف المشروط بحكم الأمر الواقع على أساس منح القوات البحرية الإثيوبية إمكانية الوصول إلى الواجهة البحرية لمدة 50 عامًا ضد النظام الدولي هو مجرد اعتراف مؤقت، ولن يضمن إقامة علاقات دبلوماسية، ولا يمكن أن يساعدك في المطالبة بالاعتراف باستقلال الدولة.  (إثيوبيا) الملكية بالتالي رجعية وتهزم جوهر تطلعات السيادة،  ولذلك ننصحهم بالعمل ضمن حدود القانون الدولي والكف عن أي أعمال من شأنها خنق العلاقات بين شعبنا الصومالي.

وأخيرا، ندعو الاتحاد الأفريقي والهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية والأمم المتحدة إلى اتخاذ تدابير عاجلة لوقف الأعمال العدائية من خلال الدعوة إلى وضع حد عاجل لهذا الاستفزاز الصارخ من جانب جمهورية إثيوبيا الاتحادية والإلغاء الفوري لـ "مذكرة التفاهم بشأن الشراكات والتعاون".
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: منطقة القرن الافريقي وحكومة إثيوبيا أرض الصومال میثاق الأمم المتحدة القانون الدولی أرض الصومال فی السیادة بین الدول هو مجرد

إقرأ أيضاً:

أميركا وإسرائيل عرضتا توطين سكان غزة على 3 دول أفريقية

سرايا - أفادت وكالة أسوشيتد برس للأنباء، أن الولايات المتحدة وإسرائيل عرضتا على مسؤولين في 3 دول أفريقية توطين فلسطينيين من قطاع غزة على أراضيها.

ونقلت الوكالة اليوم الجمعة عن مسؤولين أميركيين وإسرائيليين قولهم إن الولايات المتحدة وإسرائيل تواصلتا مع مسؤولين في 3 دول بشرق أفريقيا لمناقشة استخدام أراضيها لإعادة توطين الفلسطينيين من قطاع غزة.

وذكرت الوكالة عن المصادر أن التواصل تم مع مسؤولين من السودان والصومال ومنطقة أرض الصومال الانفصالية بشأن المقترح.

رفض سوداني ونفي صومالي
وأضافت الوكالة أن مسؤولين سودانيين قالوا إنهم رفضوا المقترح الأميركي، بينما قال مسؤولون من الصومال وأرض الصومال إنهم ليسوا على علم بأي اتصالات في هذا الصدد.

وأكد مسؤولان سودانيان، تحدثا للوكالة شريطة عدم الكشف عن هويتيهما، أن إدارة ترامب اتصلت بالحكومة السودانية بشأن قبول توطين فلسطينيي غزة، ولكنها رفضت المقترح على الفور، في حين قال أحدهم إن الاتصالات بدأت حتى قبل تنصيب ترامب بعروض المساعدة العسكرية ضد قوات الدعم السريع والمساعدة في إعادة الإعمار بعد الحرب وغيرها من الحوافز.

وذكرت الوكالة أن الاتصالات مع السودان والصومال ومنطقة الصومال الانفصالية المعروفة باسم أرض الصومال تعكس عزم الولايات المتحدة وإسرائيل على المضي قدما في خطة تمت إدانتها على نطاق واسع وأثارت قضايا قانونية وأخلاقية خطيرة.

ورفض الفلسطينيون في غزة الاقتراح، ورفضوا المزاعم الإسرائيلية بأن المغادرة ستكون طوعية، كما أعربت الدول العربية عن معارضتها الشديدة للمقترح، وعرضت خطة بديلة لإعادة إعمار القطاع دون تهجير سكانه، في حين أكدت منظمات حقوقية أن إجبار الفلسطينيين على المغادرة أو الضغط عليهم لتحقيق ذلك قد يمثل جريمة حرب محتملة.

ولم يرد البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأميركية بعد على طلبات من رويترز للحصول على تعليق. كما لم يرد وزيرا الإعلام في الصومال ومنطقة أرض الصومال الانفصالية على اتصالات رويترز الهاتفية للحصول على تعليق.

موقف جديد لترامب
وفي أحدث موقف له، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الأربعاء الماضي، إنه "لن يُطرد أي فلسطيني من قطاع غزة"، وذلك في تراجع ملحوظ عن تصريحاته السابقة التي دعا فيها إلى ترحيل الغزيين إلى الدول العربية المجاورة من أجل بناء "ريفييرا الشرق الأوسط" في القطاع الذي دمرته حرب الإبادة الإسرائيلية.

وجاءت تصريحات ترامب خلال مؤتمر صحفي بواشنطن مع رئيس الوزراء الأيرلندي مايكل مارتن الذي وصل الولايات المتحدة في زيارة غير محددة المدة.

وفي سؤال صحفي عن خطته لطرد الفلسطينيين من قطاع غزة، أجاب ترامب أنه "لن يُطرد أي فلسطيني من غزة"، مؤكدا في الوقت ذاته أن واشنطن تعمل "بجد" بالتنسيق مع إسرائيل للتوصل إلى حل للوضع في غزة.

وكان الرئيس الأميركي يروج، منذ 25 يناير/كانون الثاني الماضي، لمخطط نقل فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة، مثل مصر والأردن، وهو الأمر الذي رفضته الدولتان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى، ومنظمات إقليمية ودولية.

وقالت إن فكرة التهجير الجماعي للفلسطينيين في غزة كانت تعتبر ذات يوم خيالا لليمين المتطرف في إسرائيل، ولكن منذ أن قدم الرئيس الأميركي دونالد ترامب الفكرة في اجتماع بالبيت الأبيض الشهر الماضي، أشاد بها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووصفها بالرؤية الجريئة.

وعرض في مطلع فبراير/شباط الماضي خطته بهذا الشأن، والتي اقترح فيها تهجير الفلسطينيين بشكل دائم وأن تتولى الولايات المتحدة السيطرة على القطاع مع إطلاق خطة لإعادة إعماره وتحويله إلى "ريفييرا الشرق الأوسط".

وفي خطوة أخرى أثارت جدلا واسعا، نشر ترامب أواخر الشهر الماضي مقطع فيديو تم إنشاؤه بالذكاء الاصطناعي على منصته "تروث سوشيال"، يُظهر قطاع غزة وقد تحول إلى مدينة سياحية فاخرة، في مشهد بدا منفصلا تماما عن الواقع المأساوي الذي يعيشه سكان القطاع.

الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة
وفي الرابع من الشهر الجاري، وافق الزعماء العرب خلال قمتهم الطارئة في القاهرة على خطة أعدتها مصر لإعادة إعمار غزة يستغرق تنفيذها 5 سنوات، وتكلف 53 مليار دولار، وأكدوا رفضهم تهجير الفلسطينيين من أرضهم.

لكن إسرائيل والولايات المتحدة رفضتا الخطة، وتمسكتا بمخطط ترامب لتهجير فلسطينيي غزة إلى دول أخرى.

وبدعم أميركي ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود. "وكالات"





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 1114  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 14-03-2025 12:34 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
القمر يتحول إلى اللون الأحمر في خسوف مثير يستمر لساعات "هيرا" تلتقط صورا نادرة لقمر المريخ الغامض كلب يطلق النار على أميركي من مسدس! وفاة "تيك توكر" بعد معاناة مع المرض شيخ الدروز في سوريا يهاجم الإدارة الجديدة ويتهمها... "سرايا" تتقدم بشكوى رسمية ضد النائب قاسم... كركي يعفو عن المتسببة بفقدان نجله إثر حادث دهس:... ريهام حجاج: "تعرضت لمحاولات اغتيال بسبب... الإفتاء: 783 فتوى طلاق في الأسبوع الأول من رمضان الخارجية القطرية: دعم الكهرباء سيشمل دمشق وحمص وحلب...الركاب وقفوا على جناحها .. تفاصيل...مسؤولة أوروبية: أقرب السيناريوهات هو موافقة روسيا...مفتي السعودية: تصوير وبث الصلوات على مواقع التواصل...مستشارة لترامب تريد إلغاء العقود مع وكالات الأنباء...الشيخ الددو يلقي كلمة في المسجد الأموي بدمشق ترامب: لدي علاقة رائعة مع زعيم كوريا الشماليةعدوان إسرائيلي جديد يستهدف البقاع في لبنانترامب يأمل في أن تفعل روسيا الشيء الصحيح بشأن حرب... محكمة دبي تسدل الستار على قضية ياسمين عز ونيشان... رحيل الملحن جمال لطفي بعد صراع مع المرض حسام حبيب يرد على شيرين: لم أضربها .. والنيابة... طارق العريان يحتفل بعيد ميلاد زوجته: «عيد ميلاد... مفاجأة درامية في «إش إش» .. زواج غير متوقع يشعل... سلامي يشرح سبب عدم التحاق المحترفين بمنتخب النشامى إعلان قائمة المنتخب الفلسطيني لمواجهة الأردن والعراق المنتخب الوطني يستدعي اللاعب الحوراني كيليان مبابي يعود إلى منتخب فرنسا دوري أبطال أوروبا .. اليويفا ينهي جدل ركلة ألفاريز العثور على جمجمة أقدم وجه معروف! بالفيديو .. سرقة في وضح النهار داخل محل مجوهرات! أجسام مضيئة تُثير الجدل في السودان "اللاقمي" .. مشروب رمضاني أصيل ينعش أهالي تونس فريق علمي دولي يزعم العثور على بقايا "سفينة نوح" - صور الحرم المكي يشهد إطلاق أول خدمة من نوعها خاصة بالنساء كعك العيد في إندونيسيا .. تعزيز التغذية بدقيق الذباب الأسود شاب يخدع 8 نساء بعد الزواج ثم يختفيّ! وفاة امرأة داخل مستشفى تجميل في العراق مسبار "هيرا" يلتقط صوراً نادرة لقمر المريخ "ديموس" .. صورة

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • السودان والصومال وأرض الصومال ترد على تسريبات حول استقبال الغزيين
  • وزير الخارجية الصومالي يرفض استخدام بلاده في إعادة توطين الفلسطينيين
  • أرض الصومال تنفي وجود محادثات مع أي طرف بشأن توطين سكان غزة
  • السودان يرفض طلبا لـ”ترمب” بخصوص غزة
  • أميركا وإسرائيل عرضتا توطين سكان غزة على 3 دول أفريقية
  • الاتحاد الأفريقي يحذر من خطورة الوضع بإقليم تيغراي الإثيوبي
  • مجلس الشورى يدين الجرائم التي ترتكبها الجماعات التكفيرية بحق المدنيين في سوريا
  • ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟
  • مجلس الشورى يدين الجرائم التي ترتكبها الجماعات التكفيرية في سوريا
  • مقتل تسعة أشخاص في هجوم انتحاري لحركة “الشباب” الإرهابية على فندق وسط الصومال