غدا.. حفل إنشاد "في حب الرسول" بساقية الصاوي لفرقة سورية
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
تحيي فرقة "الإخوة أبوشعر" السورية، حفل إنشاد ديني بساقية الصاوي غدا /الجمعة/ تقدم فيه باقة من الابتهالات الدينية الصوفية التي تحظى بإعجاب الجمهور.
وقالت ساقية الصاوي - في بيان صحفي اليوم /الخميس/ إنها تنظم من جديد حفلا لفرقة "الإخوة أبو شعر" يستمتع فيها الجمهور معهم بليلة روحانية في حب الرسول بمسرح قاعة الحكمة غدا.
وأضافت أن الفرقة ستقدم عددا متنوعا من الأناشيد والقصائد الدينية منها "البردة الشريفة"، و"المسك فاح"، و"عذرًا يارسول الله"، و"ياجمال النبي"، و"هذه الروضة".
وتشتهر فرقة الإخوة أبوشعر بتقديمها مزيجا صوفيا من روائع الابتهالات الصوفية والأناشيد الإسلامية على طريقة الأداء الغنائي الجماعي لستة إخوة، والدهم المنشد السوري الكبير موفق أبوشعر الحسيني الرفاعي أحد أئمة الأنغام في العاصمة السورية دمشق.
وتأسست فرقة "الإخوة أبوشعر" عام 1983 في سوريا، بهدف تقديم الإنشاد الديني الإسلامي، وتعد من أهم الفرق السورية التي أثبتت وجودها في مصر خلال الفترة الأخيرة في تقديم هذا اللون من الفن، وتتكون الفرقة من ستة أشقاء ينتمون لعائلة "أبوشعر".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
زيارة المسجد النبوي وقبر الرسول مفتوحة باستثناء الروضة بموعد
المدينة المنورة
أكدت رئاسة الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، أن مواعيد زيارة المسجد النبوي وقبر الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام، مفتوحة باستثناء زيارة الروضة الشريفة التي تتطلب الحجز عن طريق «نسك».
وأطلقت الرئاسة الخطة التشغيلية لموسم رمضان، حيث قال رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن السديس، خلال تدشينه الخطة، أنها انطلقت من استراتيجية تهدف إلى ترسيخ مكانة المملكة كمرجعية دينية وسطية، وتعزيز سلامة الفكر الديني، وجعل الحرمين مركزًا لتصحيح صورة الإسلام، وإبراز سماحته واعتداله، وإبراز جهود المملكة في عمارة الحرمين، وإظهار دور رئاسة الشؤون الدينية كجهة مؤسسية مرجعية تعزز مسارات العمل الديني وفق رؤية تنظيمية حديثة.
وأوضح السديس، أن الخطة تركزت في 10 مسارات إثرائية لتعزيز تجربة الزائرين والقاصدين للحرمين، وأكثر من 120 مبادرة علمية وفكرية وإرشادية لتعظيم فضائل الشهر الكريم، وأنهم يسعون إلى تحسين بيئة العمل الإثرائية، والارتقاء بكفاءة الأداء لخدمة القاصدين، إضافة إلى إبراز جهود القيادة في خدمة الحرمين الشريفين، وإظهار رئاسة الشؤون الدينية كجهة ريادية تجمع بين الأصالة والمعاصرة لترسيخ قيم التسامح والوسطية والاعتدال.