مكالمة تليفونية.. نبيلة عبيد تكشف التطورات الصحية لفادي إبراهيم بعد بتر قدمه
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
كشفت الفنانة نبيلة عبيد عن تطورات الحالة الصحية للفنان اللبناني فادي إبراهيم، بعد تعرضه إلى وعكة صحية شديدة.
وقالت نبيلة عبيد، عبر صفحتها على “إنستجرام”: “اطمأنيت تليفونيا على صحة الزميل الفنان اللبناني بعد الأزمة الصحية التي تعرض لها مؤخرا في بيروت، وأسعدني بخبر قرب تعافيه وعودته إلى نشاطه المعتاد.
وسيطرت حالة من الحزن على الوسط الفني اللبناني، بسبب تدهور الحالة الصحية للفنان فادي إبراهيم، حيث اضطر الأطباء إلى بتر إحدى ساقيه بسبب معاناته مع الفشل الكلوي.
وكشفت بعض الصحف اللبنانية عن سوء الحالة الصحية للفنان فادي إبراهيم، واحتياجه إلى مبلغ مالي كبير لاستكمال علاجه.
فادى إبراهيمأصبح فادى إبراهيم ممثلاً ولم يكن ذلك فى الحسبان لأنه كان يريد الالتحاق بالمدرسة الحربية وأن يصبح ظابط طيران، وبالفعل قدم طلبا لتحقيق حلمه وطلبوا منه موافقة أهله، ولكن والدته رفضت ذلك ووقفت أمام تحقيق هذا الحلم والتحق بالطيران المدني ولكنه لم يكمل في هذا المشوار أيضاً فنصيبه اختار له طريق الفن والتمثيل.
عاش النجم اللبناني فادي إبراهيم في التسعينيات نجومية كبيرة عندما شارك في مسلسلَي "العاصفة تهبّ مرتين" و"نساء في العاصفة" إلى جانب النجمة اللبنانية رولا حمادة، وكان حينها نجماً كبيراً أحبّته النساء في لبنان والعالم العربي.
ورغم مرور الزمن، استطاع فادي أن يحافظ على بريق نجوميته مع تقدّمه في العمر، فهو حالياً يشارك في أعمال مميزة لها بصمة في عالم التمثيل، وتابعه الجمهور في مسلسل "سر"، كما كانت له مشاركة في الجزء الأول من مسلسل "عروس بيروت"، ليغيب عن جزئه الثان بعد ذلك دون معرفة سبب استبعاده وقد شارك مع الفنان عادل إمام فى مسلسل “فرقة ناجى عطا الله”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فادى إبراهيم الفنانة نبيلة عبيد فرقة ناجي عطا الله ناجي عطا الله فادی إبراهیم
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان يعلن استقرار الحالة الصحية للبابا فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الفاتيكان اليوم أن صحة البابا فرنسيس قد أصبحت مستقرة، وأن تحسن حالته الصحية قد تم تأكيده من قبل الأطباء.
وقد رفع الأطباء التوقعات المحجوزة بعد تطور الحالة. ومع ذلك، وبسبب تعقيد حالته السريرية والإصابة التي تم اكتشافها عند دخوله المستشفى، سيظل البابا في المستشفى لتلقي المزيد من العلاج.
وفي إطار أنشطته الروحية، شارك البابا فرنسيس اليوم في التمارين الروحية للكرسي الرسولي، حيث تلقى القربان المقدس، وقضى وقتًا في الصلاة والراحة.