تستمر 5 أيام .. جامعة السُّلطان قابوس تفتتح فعاليات المدرسة الصيفية للهيئة الأكاديمية بصلالة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن تستمر 5 أيام جامعة السُّلطان قابوس تفتتح فعاليات المدرسة الصيفية للهيئة الأكاديمية بصلالة، العُمانية – افتتحت اليوم بمنتجع روتانا صلالة فعاليات أول مدرسة صيفية لأعضاء .،بحسب ما نشر صحيفة الصحوة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تستمر 5 أيام .. جامعة السُّلطان قابوس تفتتح فعاليات المدرسة الصيفية للهيئة الأكاديمية بصلالة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
العُمانية – افتتحت اليوم بمنتجع روتانا صلالة فعاليات أول مدرسة صيفية لأعضاء الهيئة الأكاديمية بمؤسسات التعليم العالي بسلطنة عُمان التي تنظمها جامعة السُّلطان قابوس تحت شعار “تصميم المواد التعليمية لنمط التعلّم الهجين والتعلّم القائم على الكفاءات”، وتستمر 5 أيام.
رعى افتتاح الفعاليات سعادة الدكتور أحمد بن محسن الغساني رئيس بلدية ظفار وتشتمل على تنفيذ حلقات عمل حول التعلّم الهجين المرن والتعلّم المبني على الكفاءات، بهدف تعزيز مهارات التدريس بما يحقق متطلبات جودة التعليم.
وألقى الأستاذ الدكتور سالم بن حمود الحارثي نائب رئيس جامعة السُّلطان قابوس للشؤون الأكاديمية وخدمة المجتمع كلمة أشار من خلالها إلى السعي المستمر من قبل جميع الدول والحكومات للاستثمار الأمثل في الموارد البشرية والمحافظة على جودة التعليم والارتقاء به، مضيفًا أنَّ جائحة كوفيد-19 غيرت طرق التواصل بين البشر، وأنَّ التحول من بيئات التعلّم التقليدية إلى بيئات التعلّم الافتراضية أصبح ضرورة ملحة لاستمرارية التعليم.
من جانبها قالت الدكتورة أسماء بنت سعيد الغسانية نائبة مدير مركز التميز في التعليم والتعلّم بجامعة السُّلطان قابوس إنّ المدرسة الصيفية تهدف إلى تزويد الأكاديميين بالمعرفة والمهارات الضرورية لتصميم وتنفيذ مقررات فاعلة تتناسب مع التعلّم الهجين المرن والتعلّم القائم على الكفاءة.
وأضافت أنَّ المدرسة الصيفية ستتيح الفرصة أمام الأكاديميين للمشاركة في مناقشات هادفة، والتعاون مع زملائهم من ذوي الخبرات العلمية المتنوعة من مختلف مؤسسات التعليم العالي بسلطنة عُمان، بالإضافة إلى استكشاف الاستراتيجيات التربوية المتطوّرة.
كما تطرَّق الدكتور براين بيتي أستاذ مشارك في تقنيات التعليم من قسم حقوق الملكية ودراسات القيادة وتقنيات التعليم في جامعة سان فرانسيسكو إلى برامج تطوير وتقييم نموذج تصميم المقرر الهجين لبيئات التعلّم المختلطة لدعم تعلّم الطلبة، مشيرًا إلى أنَّ نمط التعلّم الهجين المرن اكتسب زخمًا كبيرًا على مستوى العالم، حيث أدركت المؤسسات التعليمية إمكاناته وقامت باعتماده، وأدركت عدد من الشركات مميزات هذا النمط من التعليم مثل المرونة والفعالية من حيث التكلفة في تحسين مهارات القوى العاملة لديها وإعادة تشكيلها.
واستعرض الدكتور حسام الضامن مستشار تعليمي وأستاذ مشارك في المحاسبة بجامعة قطر دور المدرسة الصيفية في البحث عن طرق فريدة للجمع بين خبراء مبتكرين ومبدعين ومتمرسين في التعليم القائم على الأدلة والكفاءة باعتبارها حافزًا مؤثرًا في مسار التغيير للتعليم عبر الإنترنت والتحديات المتعلقة به.
ويشارك في فعاليات المدرسة الصيفية للهيئة الأكاديمية التي تنظمها جامعة السُّلطان قابوس ممثلة بمركز التميز في التعليم والتعلّم بالتعاون مع مركز خدمة المجتمع والتعليم المستمر ومركز تنمية الموارد البشرية نحو 50 أكاديميًّا من داخل وخارج سلطنة عُمان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فيديو:الألعاب النارية تحوّل صلاة العيد إلى حريق كارثي في مصر
شهدت منطقة عين شمس بالعاصمة المصرية القاهرة، صباح اليوم الاثنين، حادثاً مروعاً خلال أداء صلاة عيد الفطر، حيث اندلع حريق هائل داخل إحدى المدارس، ما أثار حالة من الهلع بين الأهالي والمصلين.
وبدأ الحادث بتلقي غرفة عمليات الحماية المدنية بلاغاً عاجلًا يفيد باندلاع النيران داخل مدرسة عمر بن الخطاب في عين شمس. وعلى الفور، تحركت سيارات الإطفاء إلى الموقع، حيث تبيّن أن الحريق نشب نتيجة استخدام الألعاب النارية خلال احتفالات عيد الفطر، الأمر الذي تسبب في اشتعال أجزاء من مبنى المدرسة.
وسارعت قوات الحماية المدنية إلى موقع الحادث في محاولة للسيطرة على ألسنة اللهب قبل امتدادها إلى المباني المجاورة، فيما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وثقت لحظة اندلاع الحريق، حيث ظهر تصاعد كثيف لألسنة اللهب والدخان من داخل المدرسة.
في ليلة 27 رمضان.. جريمة مروعة تهزّ مصر - موقع 24هزّت جريمة مأساوية محافظة البحيرة شمالي مصر، حيث أقدم زوج على قتل زوجته خنقاً، وإلقاء جثتها في بئر للصرف الزراعي، وذلك في الساعات الأولى من فجر ليلة السابع والعشرين من رمضان، ليتحول الشهر الفضيل إلى مأساة مؤلمة لدى عائلة الضحية.
وذكرت التحريات الأوّلية أن بعض الأطفال والمراهقين أطلقوا صواريخ وألعاباً نارية بالقرب من المدرسة بالتزامن مع صلاة العيد، مما أدى إلى اشتعال النيران بشكل مفاجئ. وتسببت الرياح في انتشار الحريق بسرعة، ما دفع قوات الحماية المدنية إلى فرض كردون أمني حول المكان للحيلولة دون امتداد النيران إلى المباني السكنية المجاورة.
ولم يسفر الحادث عن أي إصابات بشرية، فيما يجري حصر الخسائر المادية الناجمة عن الحريق.
وفي الوقت نفسه، تواصل الأجهزة الأمنية جهودها للكشف عن ملابسات الحريق، والاستماع إلى أقوال الشهود، فيما يجري تقدير الخسائر المادية التي لحقت بالمدرسة، تمهيداً لاتخاذ الإجراءات اللازمة.