محمد دحلان يحسم موقفه من الترشح لرئاسة فلسطين
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
قال محمد دحلان القيادي في حركة فتح، إن موقفه واضح ولن يغيره وأنه لا ايبحث عن سلطة ولا يعمل ليل نهار من اجلها، مشيرا إلى أنه لا يري نفسه في السلطة الآن ولا اريد.
وتابع دحلان خلال لقاءه بالإعلامي طوني خليفة، إنه لا يريد وهذا القرار وصل له متابعا "ولكني سأساعد ولا اتخلى عن فلسطين ولكن ان اكون موظف واخضع لاحد لا اريد فالسمؤول هو عبد للناس".
وأضاف القيادي في حركة فتح أنه زمن الرموز انتهى في عهد الزعيم الراجل ياسر عرفات، وأن زمن القيادة الفردية انتهى في عهد ابو مازن مشيرا إلى أن زمن القيادة سيبنى بعد هذه الكارثة في إشارة لما تشهده فلسطين منذ 7 أكتوبر 2023.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دحلان
إقرأ أيضاً:
تعذيب وغيرة.. محمد صبحي يحسم جدل الخلاف مع عبلة كامل
نفى الفنان المصري محمد صبحي صحة الأنباء المتداولة حول وجود خلافات مع زميلته عبلة كامل، مؤكداً أن علاقتهما كانت قائمة على الود والاحترام، وأن كل ما قيل عن وجود توتر بينهما هو محض شائعات، لا أساس لها من الصحة.
حقيقة الخلاف مع عبلة كاملورداً على الشائعات التي تحدثت عن وجود مشاكل بينه وبين عبلة كامل في وقت سابق، قال صبحي في لقاء تلفزيوني: "قالوا إنني كنت أعذب عبلة كامل، وأتجنبها، وأشعر بالغيرة منها لأنها تفوقت عليَّ في الأداء، رغم أنني كنت المخرج والمنتج والبطل في نفس الوقت! فكيف أختار ممثلة أريد لها أن تفشل؟ هذا كلام غير منطقي على الإطلاق. الحقيقة أنني أحبها وهي تحبني، وعلاقتنا كانت رائعة للغاية".
كما نفى صبحي ما أُشيع عن منعه للفنانين من تناول الطعام مع عبلة كامل خلال رحلة إلى فرنسا، مؤكداً أن هذه الادعاءات مختلقة تماماً، ولا تمت للحقيقة بصلة.
تحدث محمد صبحي أيضاً عن محاولات البعض ترويج معلومات مغلوطة بهدف تحقيق المشاهدات، مستغلين في ذلك اسم الكاتب الراحل لينين الرملي.
وقال صبحي: "الآن أصبح هناك من يستغل أسماء الفنانين لإثارة الجدل، فقد استند البعض إلى كتابات للكاتب الراحل لينين الرملي، في فترة كان يعاني فيها من الزهايمر، وكانت زوجته تؤكد أنه غير واعٍ تماماً، ورغم ذلك، كان بعض الصحافيين يجرون معه مقابلات، وينقلون عنه تصريحات غير دقيقة".
وتطرق محمد صبحي إلى الحديث عن انفصاله الفني عن الراحل لينين الرملي، مؤكداً أن الأمر لم يكن خلافاً شخصياً، بل كان اختلافاً في الرؤية الفنية لمسرحية "وجهة نظر".
وأوضح صبحي قائلاً: "الخلاف بيننا كان بسبب قصة المسرحية، حيث كانت تتناول حكاية فتاة شديدة الجمال يتم اختطافها من قِبَل رجل قبيح الشكل يحتجزها حتى تعترف بحبه. اعترضت على أن تقوم عبلة كامل بهذا الدور، لكن لينين أصر، وقرر تنفيذ المسرحية بعيداً عني".
وأضاف: "حينما قرر لينين تنفيذ المسرحية وحده، تركت له المسرح بكل معداته احتراماً لصداقتنا. واستعان حينها بالفنان حسين فهمي لتقديم دور البطولة، لكن ذلك كان يتناقض مع مصداقية القصة، مما أدى لاحقاً إلى استبداله بالفنان أشرف عبد الباقي".
وأكد صبحي أنه لطالما رفض الحديث عن هذا الأمر أثناء حياة لينين الرملي احتراماً له، لكنه اضطر إلى توضيح الأمور بعد انتشار معلومات مغلوطة، حيث قال: "لم أحب الحديث عن هذا الموضوع حين كان لينين على قيد الحياة، حتى لا يتأذى، وحتى بعد رحيله لا أفضل الحديث عنه، ولكن هناك من يحاول استغلال كلامه لإثارة الجدل، لذا وجب التوضيح".