عشان توفري وقتك وجهدك.. 5 حيل بسيطة تساعدك في أعمالك المنزلية
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
يستغرق ترتيب المنزل ونظافته وقتا وجهدا كبيرا، مما يسبب الخلافات بين الزوجين، وأحيانا تؤدي إلى استهلاك الكثير من المال، لكن هناك خطوات بسيطة وسهلة تساهم في العناية بالمنزل وإبقائه مرتباً لفترة أطول.
خطوات تساعدك في أعمالك المنزليةأولاً: غسيل الأطباق
يستغرق غسيل الأطباق وقتاً كثيراً لإنهائه حتى في وجود غسالة الأطباق، ولكن لجعل الأمر سهلا قومي بملء وعاء به مياه ساخنة وضعي فيه الأدوات التي تستغليها وقت الطهي للتخلص من الدهون سريعا، هذه الخطوة تساعد في سرعة وضعهم داخل غسالة الأطباق.
من الخطوات التي تسهل عملية فرز الملابس لوضعها في الغسالة، هو وضع سلتين واحدة للألوان الفاتحة والأخرى للألوان الداكنة، هذا الأمر يسهل الوقت في عملية غسل الملابس.
ثالثاً: تنظيف المرحاضمن الخطوات التي تجعل المرحاض دائما نظيفا هو تقسيم تنظيفه إلى أيام في يوم تتولى تنظيف المرايات، ويوم آخر تنظيف الحوض، ثم يوم للمرحاض، بذلك يكون تنظيفه عمليه سهله لأتأخذ وقت كثيرا.
رابعاً: المكنسة الكهربائيةمن الطرق المميزة وضع قطن مبلل بزيوت عطرية داخل علبة الغبار الخاصة بالمكنسة، وهي مفيدة في نشرة رائحة عطرية في المكان التي تقوم بتنظيفه وأيضا ينجذب الفتات والتراب إلى الزيت بسهولة مما يجعل الكنس سهلا ولا يستغرق وقت.
خامساً: التسوقمن الأعمال المنزلية الأكثر استعمالا للوقت هو التسوق، وخاصة إذا كان الأمر غير مخطط للمنتجات الغذائية أو غيرها التي ستشتريها، ولكن لجعل عملية التسوق سهلة قوم بتحديد وتدوين ما أنت بحاجة إليه، إذا متاح عمليات التوصيل إلى المنازل استغل ذلك، سيوفر الكثير من الوقت.
اقرأ أيضاً«بالموبايل».. طريقة الاستعلام عن فاتورة الكهرباء يناير 2024
بخطوات بسيطة.. طريقة عمل شوربة العدس لمواجهة برد الشتاء
حجز موعد التأمين الصحي محافظة القاهرة 2024.. رابط وطريقة التسجيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أفكار بسيطة بسيطة حيل حيل منزلية
إقرأ أيضاً:
منظمة هيومن رايتس: إقامة كأس "إن بي إيه" في الإمارات جزء من استراتيجية غسيل السمعة
قالت منظمة هيومن رايتس ووتش، إن السماح بإقامة كأس كأس "إن بي إيه" الأمريكية، في الإمارات جزء من استراتيجية غسيل السمعة، الهادفة لحرف الأنظار عن الإنتهاكات الحقوقية لدولة الإمارات في المنطقة.
وقالت المنظمة في بيان لها، بأنه أجريت المباراة الأولى من كأس "إن بي إيه" في 12 نوفمبر/تشرين الثاني، في مدينة ديترويت الأمريكية، بعد استضافة الإمارات مباراتَيْن تحضيريتين للـ إن بي إيه في أكتوبر/تشرين الأول 2024 في أبو ظبي.
وأضافت أن هذه المباريات تندرج ضمن مساعي الحكومة الإماراتية لحرف النظر عن انتهاكات حقوق الإنسان العديدة التي ترتكبها في الداخل والخارج، بما في ذلك المزاعم أنها تزوّد "قوات الدعم السريع" بالأسلحة في السودان.
وبحسب البيان، فقد وقّعت "الرابطة الوطنية لكرة السلة" الأمريكية (إن بي إيه) شراكة لسنوات عدة مع وزارة الثقافة والسياحة الإماراتية، تستضيف أبو ظبي بموجبها مباريات إن بي إيه في الإمارات، وهو الأمر الذي يجعل الرابطة تخاطر باستخدام الرياضة لغسل سجل حقوق الإنسان الإماراتي الشنيع، خاصة أنها تتقاعس عن التكلم علنا عن الانتهاكات الإماراتية المستمرة.
وأردف البيان: "على الـ "إن بي إيه" أن تعي أن استضافة الإمارات فعاليات رياضية، وترفيهية، وثقافية رفيعة المستوى من أجل الترويج لصورة انفتاح وتسامح، تتعارض مع تفشي الانتهاكات الحقوقية الممنهجة على يد الحكومة.
وأشار البيان، لتوثيق "هيومن رايتس ووتش" ارتكاب قوات الدعم السريع جرائم ضد الإنسانية، داعيا إلى المزيد من التحقيق في أعمال الإبادة المرتكبة في الجنينة في ولاية دارفور.
وقال البيان، إن الإمارات تفرض سياسة لا تتسامح إطلاقا مع الاعتراض، على الإنترنت أو في الواقع، بينما تؤجج الانتهاكات خارج حدودها في اليمن والسودان.
وأشار إلى أن الدعم الإماراتي لـ قوات الدعم السريع، المسؤولة عن جرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية، وغيرها من الفظائع مثل التطهير العرقي في إقليم دارفور، يأتي وسط انتشار تقارير حول إنشاء جسر جوي، بين الإمارات والتشاد ويصل إلى مطار ذي طابع عسكري، تزعم الإمارات أنه لأهداف إنسانية فقط.
ولفت إلى أن محكمة إماراتية أصدرت في يوليو/تموز، أحكاما بالسَّجن تتراوح بين 15 عاما والسجن مدى الحياة بحق ما لا يقل عن 44 حقوقيا ومعارضا، في أعقاب محاكمة جائرة تشوبها انتهاكات الإجراءات الواجبة.
وأكد أن الإمارات تعتمد بشكل كبير على العمال الوافدين، الذين يتعرضون لانتهاكات عمالية خطيرة، مثل سرقة الأجور، وارتفاع رسوم الاستقدام، وصعوبة تغيير العمل، ومصادرة جوازات السفر، في الوقت الذي يعزز قانون الكفالة الإماراتي التعسفي هذه الانتهاكات، إذ يربط تأشيرات العمال الوافدين بأصحاب عملهم.
وجدد البيان التأكيد أن الـ إن بي إيه مسؤولة عن احترام حقوق الإنسان خلال جميع معاملاتها بموجب "المبادئ التوجيهية بشأن الأعمال التجارية وحقوق الإنسان" الأممية، ويشمل ذلك تبنّي سياسات محددة وإجراء العناية الواجبة لتحديد المخاطر التي قد تساهم في الإضرار بحقوق الإنسان، بما يشمل تلميع صورة الدول التي تمارس الانتهاكات الحقوقية.