15 يوليو 2016.. كيف استذكر أردوغان محاولة الانقلاب الفاشلة؟
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
استذكر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم التصدي لمحاولة الانقلاب الفاشلة عام 2016، بصورة مواطنين سيطروا على دبابة استخدمها عناصر 15 يوليو.
وترحم أردوغان في تغريدة، السبت، على الذين قضوا خلال التصدي للمحاولة الانقلابية الفاشلة، معرباً عن امتنانه لهم ولجميع المصابين.
15 Temmuz’da devletine, milletine, istiklâline, iradesine sahip çıkarken şehit düşen kahramanlarımıza Allah’tan rahmet diliyor, Gazilikle şereflenen, darbecilere geçit vermeyen tüm kardeşlerime şükranlarımı sunuyorum.
15 Temmuz Demokrasi ve Millî Birlik Günümüz mübarek olsun. ???????? pic.twitter.com/d6c0SikRjq— Recep Tayyip Erdoğan (@RTErdogan) July 15, 2023 مادة اعلانية
كما أعرب عن امتنانه لجميع المواطنين الذين تصدوا للانقلابيين.
"لن نسمح بنسيان 15 يوليو"وفي فعالية بمناسبة الذكرى السابعة للمحاولة الانقلابية الفاشلة، والتي نظمتها دائرة الاتصال بالرئاسة التركية وولاية إسطنبول وبلدية أسكودار، قال الرئيس التركي إن حكومته لن تسمح بأن تنسى ذكرى التصدي للمحاولة الانقلابية الفاشلة أو تمحى من الذاكرة، وفق وكالة الأناضول".
كذلك أردف أنه "في الذكرى السابعة لمحاولة الانقلاب، أعلن أننا لن نسمح بنسيان 15 يوليو حتى بعد 70 عاماً".
251 قتيلاًيذكر أن محاولة الانقلاب الفاشلة أوقعت رسمياً 251 قتيلاً، وأكثر من ألفي جريح.
وتتهم أنقرة فتح الله غولن بتدبير هذه المحاولة، فيما ينفي غولن وهو حليف سابق لأردوغان، ويقيم في الولايات المتحدة، أي ضلوع له في هذه المسألة.
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News تركياالمصدر: العربية
كلمات دلالية: تركيا
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: 4 مجازر خلفت 88 قتيلا خلال 24 ساعة رغم إعلان اتفاق وقف إطلاق النار
غزة – أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة امس الجمعة ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع المستمر منذ أكتوبر 2023 إلى 46.876 قتيلا، و110.642 مصابا.
وجاء في تقرير الوزارة اليومي أن القوات الإسرائيلية ارتكبت 4 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة وصل منها للمستشفيات 88 قتيلا و189 مصابا خلال الـ24 ساعة الماضية، وذلك رغم إعلان التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في القطاع.
وأشارت الوزارة إلى أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأهابت الوزارة بذوي القتلى ومفقودي الحرب ضرورة استكمال بياناتهم بالتسجيل لاستيفاء جميع البيانات عبر منصات وزارة الصحة.
وفي وقت سابق من امس الجمعة، صادق الكابينت الأمني الإسرائيلي على اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى مع حركة الفصائل الفلسطينية وأوصى الحكومة الموسعة بالمصادقة عليه.
واتفقت إسرائيل وحركة الفصائل الفلسطينية بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة على وقف إطلاق النار لمدة 42 يوما بدءا من 19 يناير، وأعلنت سعيها لإنهاء الأعمال القتالية بشكل نهائي والتي أودت بحياة أكثر من 46 ألف فلسطيني ونحو 1500 إسرائيلي خلال 15 شهرا من القتال.
وسعت إسرائيل طوال 15 شهرا إلى تدمير القطاع الصحي في قطاع غزة، وتدمير المستشفيات والمراكز الطبية وإحراقها والقضاء على الكوادر الطبية بالقتل أو الاعتقال.
كما امتدت نيران الحرب إلى كل من لبنان واليمن، وشهدت تبادلا للضربات الصاروخية بين إسرائيل وإيران. ومن المتوقع أن يدخل الاتفاق حيز التنفيذ يوم الأحد المقبل.
وقالت حركة الفصائل إن الاتفاق جاء “ثمرة الصمود الأسطوري لشعبنا الفلسطيني العظيم ومقاومتنا الباسلة في قطاع غزة، على مدار أكثر من 15 شهرا”.
وتشمل المرحلة الأولى للصفقة إطلاق سراح 250 أسيرا فلسطينيا من ذوي الأحكام المؤبدة، و400 من أصحاب الأحكام المطوّلة، و1000 أسير من قطاع غزة تم اعتقالهم بعد 7 أكتوبر، بالإضافة إلى جميع الأسرى الذين أعيد اعتقالهم بعد “صفقة شاليط” والنساء والأطفال.
المصدر: RT