من الداخل.. رد إسرائيلي على تصريحات "تهجير سكان غزة"
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
انتقد وزير الثقافة والرياضة الإسرائيلي، ميكي زوهار، زملاءه في الحكومة، وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير المالية بتسلئيل سموتريتش، الذين دعوا إلى "هجرة" الفلسطينيين من قطاع غزة وإعادة بناء المستوطنات على تلك الأراضي.
أحمد ياسر يكتب: غزة: ما الخطأ الذي حدث وكيفية إصلاحه؟ مخطط إسرائيلي لإسناد إدارة غزة إلى "عشائر"وأكد زوهار أن فكرة "التهجير" غير واقعية ولن يقبلها المجتمع الدولي.
زوهار أشار إلى أن حتى لو كان هناك دعم لفكرة الهجرة الطوعية من قطاع غزة، يتعين إجراء مناقشة أعمق والتحقيق في التداعيات قبل نشرها.
وقد رفض التصريحات التي دعا فيها بن غفير إلى تشجيع على هجرة سكان غزة، معتبرًا أنها تحل "صحيحة وعادلة وأخلاقية وإنسانية".
وفي سياق متصل، أعرب زوهار عن رفضه لافتراحات سموتريتش حول عودة المستوطنين اليهود إلى غزة بعد الحرب، مؤكدًا أنها تثير رفضًا دوليًا من قبل الولايات المتحدة وفرنسا والسعودية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: من الداخل اسرائيل تهجير سكان غزة غزة سكان غزة تهجير أهل غزة الحرب على غزة
إقرأ أيضاً:
إيران: تصريحات وزير النفط العراقي لا أساس لها من الصحة
24 مارس، 2025
بغداد/المسلة:
نفت وزارة النفط الإيرانية، الاثنين، تصريحا لوزير النفط العراقي حيان عبد الغني.
وقالت الوزارة في بيان، ان “التقارير المنسوبة لوزير النفط العراقي عن احتجاز الولايات المتحدة ناقلات نفط إيرانية، هي عارية عن الصحة”.
وذكر وزير النفط العراقي حيان عبد الغني إن “ناقلات النفط الإيرانية التي احتجزتها القوات الأمريكية في الخليج استخدمت وثائق عراقية مزورة”.
يأتي ذلك، بعدما ذكر موقع وزارة الخزانة الأمريكية أن الولايات المتحدة أصدرت الخميس الماضي، عقوبات جديدة متعلقة بإيران تستهدف فردا واحدا وعددا من الكيانات والسفن من بينها مصفاة نفط صينية تابعة للقطاع الخاص يشتبه في قيامها بشراء ومعالجة النفط الإيراني.
وصعدت واشنطن إجراءاتها ضد صادرات النفط الإيراني، معلنة عن فرض عقوبات على شركة تكرير صينية ومديرها التنفيذي بعد شرائها نفطا إيرانيا بقيمة 500 مليون دولار، بعضها من مصادر مرتبطة بالحوثيين ووزارة الدفاع الإيرانية.
وشملت العقوبات 19 كيانا وناقلات نفط مسؤولة عن شحن ملايين البراميل من النفط الإيراني.
وكانت الإدارة الأمريكية أعادت فرض أقصى الضغوط على إيران، في عودة للسياسة التي استخدمتها خلال ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى والتي تسعى إلى عزل إيران عن الاقتصاد العالمي والقضاء على عائدات صادراتها النفطية من أجل إبطاء تطوير طهران لسلاح نووي، وفق رويترز.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts