كيفية التقديم على عداد كهرباء عبر المنصة الموحدة.. 8 خطوات
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
كشفت مصادر في وزارة الكهرباء والطاقة، طريقة التقديم على عداد كهرباء عبر المنصة الموحدة المتاحة عبر الإنترنت، وذلك في إطار خدماتها المقدمة للمواطنين بمختلف المحافظات وتيسيرًا عليهم، موضحة أنّ المنصة موحدة لجميع خدمات الكهرباء، ويمكن للمواطن إتمام جميع العمليات الخاصة بشركة الكهرباء، من موقع الإقامة دون الحاجة للتوجة إلى المصالح الحكومية.
وأوضحت المصادر خلال حديثها لـ«الوطن»، طرق التقديم على عداد كهرباء عبر المنصة الموحدة عبر الإنترنت، في النقاط التالية:
- في البداية، يدخل المواطن عبر رابط الموقع الإلكتروني للمنصة الموحدة.
- اختيار الرغبة المطلوبة للتسجيل كما هو موضح في الصورة.
- كتابة البيانات المطلوبة كاملة بعد الضغط على الاختيار.
- يختار العميل بعد ذلك، رقمًا سريًا مكونًا من 8 رموز والاحتفاظ به.
صورة عقد ملكية الوحدة- يرفع العميل صورة عقد ملكية الوحدة الراغب في تركيب العداد الكهربائي لها.
- يرفع العميل صورة البطاقة الشخصية أمامية وخلفية.
- يجب على العميل، رفع صورة للمنزل من الخارج.
- رفع صورة إيصال الممارسة الأخير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التقديم على عداد كهرباء كهرباء عدادات كهرباء
إقرأ أيضاً:
أستاذ شريعة إسلامية يكشف عن كيفية استقبال الابتلاء
قال الدكتور محمد مهنا، أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، إن الابتلاء من الله سبحانه وتعالى هو سنة من سننه في الأرض، وأشد الناس ابتلاءً هم الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل من عباده،مؤكداً أن الأهم عند نزول الابتلاء على العبد هو كيفية استقباله وتلقيه له.
وأضاف مهنا، خلال برنامجه "الطريق إلى الله" المذاع عبر قناة "الناس"، أن سيدنا عبدالوهاب الشعراني سأل شيخه الشيخ الخواص عن متى يكون الابتلاء بفضل الله ومتى يكون مذمومًا، فأجابه أن الابتلاء إذا قابلته صبر كان تخلية وتطهيرًا للعبد، وإذا قابله رضا كان تحلية ورفعًا للدرجة، أما إذا أعرض العبد عن الابتلاء فذلك يكون نقمة من الله.
وتابع مهنا أن هناك ثلاثة أنواع من الخلق عند الابتلاء: صابر، راضٍ، ومعترض وإن العبد الذي يعرض عن ابتلاء الله عادةً ما يقنط من رحمة الله ويبدأ في البحث عن الأسباب ويغفل عن الاستعانة بالله سبحانه وتعالى".
وأضاف أن الابتلاء قد لا يكون في صورة شر، بل قد يكون في صورة نعمة، فقد قال الله تعالى في سورة الأنبياء: «كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۖ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً ۖ وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ»، مما يعني أن النعمة قد تكون أحيانًا ثقيلة على العبد، ما يدفعه إلى الإعراض عن الله.
وأشار مهنا إلى أن الابتلاء غالبًا ما يقرب العبد من الله، خاصة عندما يكون شديدًا، فيجعله يصدق في لجوئه إلى الله.
وأكمل أن العبد الذي يصبر على الابتلاء يطهر من الذنوب، أما إذا رضي بالابتلاء فقد ترقي نفسه. وأضاف قائلاً: "ابن عطاء السكندري قال: إذا رزقك الامتثال لأمره والاستسلام لقهره فقد أعظم المنة عليك"، موضحًا أن الطاعة والاستسلام لقضاء الله وقدره من أعظم النعم التي يمكن أن يرزقها الله لعبده.