احتفلت مديرية التربية والتعليم في القاهرة باليوم العالمي للغة برايل، تحت رعاية أيمن موسى وكيل وزارة التربية والتعليم بالقاهرة، والذي أكد أهمية توفير الدعم والرعاية الكاملة لمدارس المكفوفين من ذوي الاحتياجات الخاصة، ويجب أن يكونوا متساوين في الحصول على الحقوق الممنوحة لغيرهم.

اليوم العالمي للغة البرايل

وأوضح مدير مديرية التعليم بالقاهرة في بيان، أنّ الاحتفال باليوم العالمي لبرايل بمولد مؤسس هذه اللغة «لويس برايل» الذى ولد في نفس اليوم عام 1809 بمدينة كوبفراي إحدى مدن باريس عاصمة فرنسا.

واستوحى برايل الفكرة من ضابط في الجيش الفرنسي ابتكر طريقه مشفرة يستطيع بها الجنود التخاطب دون كلام، وتتكون لغة برايل من عرض لرموز الأبجدية والرقمية من خلال 6 نقاط، تمثل الحروف والأرقام، ويمكن التعرف عليها باللمس، بما في ذلك رموز العلوم والموسيقى والرياضيات، وتستخدم لغة برايل في إنتاج الكتب والمطبوعات المكتوبة بالخط المرئي، وهذا يساعد المكفوفين في الحصول على المعلومات الهامة، ما يُحقق الكفاءة والمساواة.

وتعد طريقة برايل وسيلة الاتصال الوحيدة للمكفوفين في مجال التعليم والتعلم والاطلاع على الاتصالات المكتوبة في سياق الدمج الاجتماعي، وهذا ما نصت عليه المادتان 21 و24 من اتفاقية حقوق الأشخاص.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تعليم القاهرة التعليم اليوم العالمي للغة برايل

إقرأ أيضاً:

ورقة علمية لجامعة صحار في المؤتمر العالمي للغة الصينية ببكين

شاركت جامعة صحار في المؤتمر العالمي للغة الصينية بعنوان "الترابط والتكامل والميراث والابتكار"، الذي نظمته وزارة التربية والتعليم الصينية بالشراكة مع مركز تعليم اللغة والتعاون ومؤسسة تعليم اللغة الصينية الدولية والجمعية العالمية لتعليم اللغة الصينية. وقدم الدكتور علي المانعي، مساعد عميد كلية التربية والآداب ومشرف مركز تعليم اللغة العربية في الجامعة، ورقة علمية تناولت موضوع "اللغات والثقافات التي تربط العالم: تعلّم اللغات وسيلة للتفاهم بين الشعوب".

عُقد المؤتمر في العاصمة الصينية بكين، بحضور عدد كبير من المسؤولين الصينيين المعنيين بالتعليم، فضلا عن ممثلين من الهيئات والمؤسسات التعليمية العالمية، ووكالات الترويج للغة والثقافة، بالإضافة إلى الخبراء والعلماء والدبلوماسيين من داخل الصين وخارجها.

ناقشت ورقة جامعة صحار تجربة سلطنة عمان في تعلم اللغات والانفتاح على الثقافات الأخرى، كما سلطت الضوء على جهود السلطنة في تعليم اللغة الصينية، من خلال التعاون بين وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، بالإضافة إلى جهود مؤسسات التعليم العالي العمانية في تعليم اللغة العربية للطلبة الصينيين.

مقالات مشابهة

  • في يومهم العالمي.. التربية والتعليم: رعاية غير محدودة لـ ذوي الهمم
  • جامعة درنة تحتفل بتوزيع أجهزة “برايل ون” على الطلبة المكفوفين
  • جولة تفقدية لوزير التربية والتعليم في المدرسة المصرية اليابانية
  • "التربية والتعليم" تصدر توضيحًا بشأن فترة الامتحانات
  • ورقة علمية لجامعة صحار في المؤتمر العالمي للغة الصينية ببكين
  • وزير التربية والتعليم يتابع انتظام الدراسة بالإسماعيلية
  • وزير التربية والتعليم يتابع انتظام العملية التعليمية في عدد من مدارس الإسماعيلية
  • اعتذار مساعد وزير التربية والتعليم لشئون التعليم الخاص عن المنصب
  • مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز الخيرية و”اليونسكو” تواصلان تحضيراتهما لإطلاق احتفالية اليوم العالمي للغة العربية
  • وزير التربية والتعليم: اهتمام غير مسبوق من الدولة بالتعليم