خلل في كهرباء القلب.. آخر تطورات الحالة الصحية للموسيقار حلمي بكر
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
كشفت سميحة القرشي زوجة الفنان حلمي بكر آخر تطورات الحالة الصحية لزوجها.
وأكدت سميحة القرشي في تصريح تليفزيوني في برنامج "تفاصيل" الذي تقدّمه نهال طايل عبر فضائية "صدى البلد"، أن صحة الموسيقار حلمي بكر تراجعت في الأيام الأخيرة ولم يعد قادرا على التحرك، وقد تم نقله إلى أحد المستشفيات للعلاج على نفقة الدولة بعد أن صدر قرار رسمي بذلك.
ويرصد «الأسبوع» كل ما يخص تفاصيل الحالة الصحية للموسيقار حلمي بكر.
تصريحات الطبيب المعالجكشف الطبيب المُعالج للموسيقار الكبير حلمي بكر، في تصريحات صحفية، أنه يعاني من خلل في كهرباء القلب، أو ما يسمى تحديدًا بـارتجاف أذيني، سبب له ارتشاح مائي على الرئتين، ما أدى لصعوبة شديدة في التنفس، حيث كان الأكسجين في الدم في أكثر معدلاته انخفاضًا، وكان يتأرجح ما بين الـ 80 والـ 90.
حلمي بكرحاله حلمي بكر الصحيةيعاني من انخفاض شديد في درجة الوعي والإدراك، بسبب التوعك الصحي الشديد الذي كان يعاني منه، بجانب مُعاناته من الضغط والسكر، ويعاني من بعض قُرح الفراش من الدرجة الثالثة، واحدة في كعب القدم، واثنتين في الظهر.
أزمة حلمي بكر الصحيةبلاغ ضد مصطفى كاملوتقدمت القرشي، ببلاغ رسمي الى مديرية أمن الجيزة، بحق نقيب الموسيقيين، الفنان مصطفى كامل، بتهمة الإساءة إلى سمعتها.
ووفقًا للبلاغ، فان نقيب الموسيقيين ادعى في تصريحات له أنه صديق شخصي للموسيقار حلمي بكر، وأنه كان يدافع عنه حتى ضد البلطجية الذين كانت زوجته تستأجرهم لضربه.
اقرأ أيضاًاتهمته بالتشهير بها.. زوجة حلمي بكر تتقدم ببلاغ للنائب العام ضد نقيب الموسيقيين
آخر تطورات الحالة الصحية للموسيقار حلمي بكر
زوجة الموسيقار حلمي بكر تكشف تطورات حالته الصحية: «مش بيتحرك» | فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار حلمي بكر أزمات حلمي بكر أعمال حلمي بكر الملحن حلمي بكر الموسيقار حلمي بكر حالة حلمي بكر حلمى بكر حلمي بكر زوجة حلمي بكر سرقة حلمي بكر مرض حلمي بكر للموسیقار حلمی بکر الحالة الصحیة
إقرأ أيضاً:
تدهور الحالة الصحية لأسماء الأسد
#سواليف
ذكرت صحيفة «تلغراف» أن #أسماء_الأسد تعاني من إعياء شديد بسبب مرض #اللوكيميا، مشيرة إلى أنها معزولة بأوامر الأطباء، الذين قدروا فرصة نجاتها من المرض بـ50 في المائة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مقربة من عائلة أسماء الأسد أنها معزولة بعيداً عن الآخرين لتجنب إصابتها بأي عدوى ويمنع عليها الوجود في نفس الغرفة مع أي شخص آخر. وأضافت المصادر أن والد أسماء، فواز الأخرس، يقوم على رعاية ابنته في موسكو.
ولجأ بشار الأسد وزوجته إلى موسكو بعد أن فقد السيطرة على الحكم في سوريا بعد 13 عاماً من الحرب الأهلية.
مقالات ذات صلة مصر.. أستاذ أزهري يعلق على التقاط الصور أمام الكعبة المشرفة 2024/12/26وأعلنت الرئاسة السورية في مايو (أيار) من هذا العام أن السيدة الأولى السابقة قد تم تشخيصها باللوكيميا، وهو نوع عدواني من السرطان يصيب نخاع العظام والدم. وكانت قد تعافت سابقاً من سرطان الثدي، وفي أغسطس (آب) 2019 أعلنت أنها «تعافت تماماً» منه بعد عام من العلاج.
وقال مصدر على تواصل مباشر مع ممثل عن العائلة: «أسماء تموت. لا يمكنها أن توجد في نفس الغرفة مع أي شخص (بسبب حالتها)». وقال مصدر آخر، الذي كان على اتصال بالعائلة في موسكو: «عندما تعود اللوكيميا، تكون شرسة. لقد كانت فرصة نجاتها 50 في المائة في الأسابيع القليلة الماضية».
وذكرت «تلغراف» أن أسماء الأسد، التي تبلغ من العمر (49 عاماً) وتحمل الجنسيتين السورية والبريطانية، سافرت إلى موسكو للعلاج قبل أن يقنع الكرملين زوجها بالفرار بعد تقدم الفصائل المسلحة السورية السريع.
كان والدها، وهو طبيب قلب معروف في هارلي ستريت، يعتني بها خلال معظم الأشهر الستة الماضية.
ونشرت تقارير تفيد بأن أسماء الأسد سئمت من القيود المفروضة عليها في موسكو وتسعى للعلاج في لندن وترغب في الطلاق، ولاحقاً نفى الكرملين صحة التقارير عن سعيها الانفصال عن زوجها.
وتكشف «تلغراف» أن أصل التقارير عن سعي أسماء الأسد للطلاق هو صحافيين أتراك حصلوا على المعلومة من دبلوماسيين روس.
نشأت أسماء الأسد في أكتون، غرب لندن، مع والدها ووالدتها سحر، الدبلوماسية السابقة في السفارة السورية، وأخويها فراس (46 عاماً) وإياد (44 عاماً)، اللذين أصبحا أيضاً طبيبين.
درست علوم الحاسب في «كينغز كولدج» بلندن وبدأت العمل في المجال المصرفي الاستثماري قبل أن تبدأ بالتعرف على بشار الأسد في عام 1992.
لم يكن من المتوقع أن يخلف بشار والده في الحكم، لكن بعد وفاة شقيقه باسل في حادث سيارة عام 1996، أصبح مرشحاً لتولي المنصب، ثم رئيساً في عام 2000.
وتشير الصحيفة إلى أن الحكومة البريطانية تصر على أن أسماء الأسد أو أي عضو من عائلتها غير مرحب بهم.
وتتابع: «فرضت عقوبات على أسماء لدعمها زوجها، وصرح وزير الخارجية البريطاني، هذا الشهر، بأنه لا يريد رؤيتها مرة أخرى في المملكة المتحدة».