“كلمات” تنير عالم القراءة للمكفوفين وضعاف البصر
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
نظمت مبادرة ” أرى” التابعة لـ “مؤسسة كلمات” للنشر بمناسبة اليوم العالمي لطريقة برايل ورشة عمل بالتعاون مع “جمعية الإمارات للمعاقين بصرياً” و”نوره بن هده ” صاحبة مشروع “لا ڤي دولز” استهدفت من خلالها الأطفال المكفوفين وضعاف البصر في جمعية الإمارات للمعاقين بصرياً.
وتأتي الورشة تجسيداً لرؤية مبادرة “ ارى ” حيث توزعت الورشة التي حضرها عدد من الأطفال واليافعين على قسمين شمل الأول سردا قصصيا من الحكواتية ومدربة المهارات للأطفال الدكتورة “لمياء توفيق” حيث قرأت للأطفال رواية “عين العبتي” للكاتب عباده تقلا والتي تتحدث عن أهمية التعاون والابتكارفي صنع الحِرف بينما شمل القسم الثاني ورشة عمل أشرفت عليها “نوره بن هده” وفريق “مؤسسة كلمات” تشارك خلالها الأطفال صناعة الدمى وتنسيق ملابسها وتزيين منازلها، بهدف تحفيز المخيلة وتعزيز قدرة المكفوفين وضعاف البصر على تنمية إبداعاتهم.
وتعد “مؤسسة كلمات” أول منظمة غير ربحية في دولة الإمارات العربية المتحدة تُمنح حقوق نشر استثنائية وفقاً لتوصيات “معاهدة مراكش” لإعداد نُسخ ملائمة من الكتب والمصنفات للمكفوفين وضعاف البصر واستطاعت مبادرة “أرى” الوصول للأطفال المكفوفين وضعاف البصر في 11 بلداً حول العالم لـ46 منظمة ومؤسسة.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: وضعاف البصر
إقرأ أيضاً:
حمدان بن محمد يعلن مبادرة جديدة لدعم البحث والتطوير
أعلن الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، مبادرة جديدة لدعم وتمويل البحث والتطوير والابتكار ضمن "برنامج دبي للبحث والتطوير" الذي تشرف عليه مؤسسة دبي للمستقبل.
وقال الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، عبر إكس، إن "البحث والتطوير ركيزة رئيسية في نجاح المدن والدول والاقتصادات، ونريد أن تكون دبي من أفضل مدن العالم في دعم الباحثين والعلماء وتوفير التمويل والبنية التحتية والتشريعية للارتقاء بالمجال البحثي.. ولهذا نعلن اليوم عن مبادرة جديدة لدعم وتمويل البحث والتطوير والابتكار ضمن "برنامج دبي للبحث والتطوير" الذي تشرف عليه مؤسسة دبي للمستقبل".
وأكد أن "هذه المبادرة ستقدم المنح التمويلية والدعم المطلوب لتنفيذ المشاريع الجديدة والأفكار الطموحة على أرض الواقع في دبي.. وننتظر مشاركات مميزة من الأكاديميين والباحثين والجامعات الوطنية والعالمية والمؤسسات البحثية من الإمارات وكافة أنحاء العالم في هذه المبادرة".