إنرجي كابيتال آند باور: التجهيزات مستمرة لاستضافة طرابلس النسخة الثانية من قمة الطاقة والاقتصاد
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
ليبيا – علق المدير التنفيذي لشركة إنرجي كابيتال آند باور جيمس تشيستر، على تنظيم شركته لقمة الطاقة والاقتصاد الليبية.
تشيستر وفي تصريحات خاصة لمنصة “فواصل”، أوضح أن التجهيزات مستمرة لاستضافة العاصمة طرابلس فعاليات النسخة الثانية من قمة الطاقة والاقتصاد الليبية في الفترة من 13-14 يناير الحالي بمشاركة نخبة من المسؤولين ورجال الأعمال على المستويين المحلي والدولي.
وأشار إلى أن من المقرر أن يشارك في القمة رئيس حكومة تصريف الأعمال عبد الحميد الدبيبة ووزراء ليبيون منهم وزير التخطيط، ووزير الاقتصاد، إلى جانب وزراء الطاقة: التركي ألب أرسلان بايراكتار، والمالطية ميريام دالي، والجزائري محمد أركاب.
وأفاد بأن رؤساء الأجسام النفطية مثل رئيس مؤسسة النفط فرحات بن قدارة، وممثلين عن شركة توتال الفرنسية، وغرفة الطاقة الأفريقية، ومؤسسات اقتصادية عالمية وإقليمية،سيشاركون بالقمة التي تهدف إلى تعزيز شراكات الاستثمارات في قطاعي الطاقة والاقتصاد في ليبيا خلال المرحلة المقبلة.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الطاقة والاقتصاد
إقرأ أيضاً:
روسيا تسعى لزيادة حصتها في مشاريع الطاقة والبنية التحتية الليبية
ليبيا – روسيا تسعى لتعزيز حضورها في مشاريع الطاقة والبنية التحتية بليبيا
اهتمام متزايد بقطاع الطاقةكشف تقرير اقتصادي لموقع “بي أن إي إنتيلي نيوز” الأوروبي عن سعي روسيا لزيادة حصتها في مشاريع الطاقة الليبية، مشيرًا إلى نجاحات سابقة حققتها شركات روسية مثل غازبروم وتاتنفط في مشاريع استكشافية وتطويرية داخل البلاد.
تصريحات روسية رسميةونقل التقرير عن وزير الطاقة الروسي بافيل سوروكين تأكيده على استمرار اهتمام الشركات الروسية بالمشاركة في قطاع الطاقة الليبي، معتبراً أن ليبيا تمثل شريكاً إفريقياً واعداً، وهو ما يعكس تطلع موسكو لتعزيز وجودها الاقتصادي في البلاد.
توسع التعاون ليشمل البنية التحتيةووفقاً للتقرير، أبدت روسيا اهتمامها بالمساهمة في إعادة بناء البنية التحتية الليبية، بما في ذلك مشاريع السكك الحديدية ومحطات الطاقة ومشاريع الإسكان، في خطوة تعزز من الشراكة الاستراتيجية بين البلدين.
شراكة متعددة الجوانبتأتي هذه التحركات في سياق رغبة موسكو في استغلال الإمكانات الاقتصادية الواعدة لليبيا، والتوسع في استثماراتها بما يخدم مصلحة الطرفين، وسط مؤشرات إيجابية عن تعافي قطاع الطاقة الليبي وتعزيزه كأحد أهم أعمدة الاقتصاد الوطني.
ترجمة المرصد – خاص