تلّقى النجم الكوري الشهير "جونغوك" اشادة واسعة وكبيرة بعد تواجده في احد الأماكن العامة وقيامه بالاعتناء بطفل صغير بعد أن احتاجت والدته إلى ذلك.

اقرأ ايضاًجونغوك يعلن عن أول ألبوم فردي له بعنوان "Golden"تفاصيل قصة اعتناء جونغوك بطفل في احد الأماكن العامة
 

وفي التفاصيل فإن عضو فرقة BTS الهيرة، كان متواجدًا في أحد المطاعم العامة حيث أقدم على تقديم المساعدة لمعجبة، وذلك من 
خلال الاعتناء بطفلها الصغير.

 وكانت الأم وهي من أكبر المعجبين يه وقد احتاجت الى الابتعاد عن الطفل داخل المطعم، وتركه بمفرده مما أشعرها بالقلق، ليتدخل النجم الكوري دون تردد ويقول لها: "لا تقلقي على طفلك انا جندي وسأعتني به".

ولاقى تصرف نجم فرقة بي تي اس اشادات واسعة وكبيرة من قبل المعجبين الذين أبدوا اعجابهم بقدرته على تحمّل مسؤولية الاطفال، وعرضه المساعدة دون تردد في تصرف وصف بالمتواضع.


 

وعلى الصعيد الفني تم إدراج أغنية "أقف بجانبك" للنجم الكوري على قائمة بيلبورد هوت 100 للأغاني في الولايات المتحدة لـ 7 أسابيع متتالية.

"أقف بجانبك" هي الأغنية الرئيسية في أول ألبوم منفرد له، وحمل الألبوم اسم "غولدن"، وتتناول كلماتها التزام الشخص الثابت البقاء مع حبيبته مهما واجه من تحديات.

اقرأ ايضاًجونغوك يتصدّر الترند بعد "قيلولة" مباشرة أمام 6 ملايين معجب

والجدير بالذكر إن  جونغكوك كان قد انضم إلى الجيش لأداء الخدمة العسكرية الإلزامية، مما تسبب بوقف أنشطة الفرقة بشكل عام، لتواجد بعض زملائه في الخدمة العسكرية أيضا.

 

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: جونغوك أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

أمة واحدة.. خندق واحد ضد التهجير

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ليس أمام الشعب المصري في هذه اللحظة الحرجة سوى أن يقف جنبا إلى جنب دولته، وجيشه الباسل، وأجهزته الوطنية.. ومحاولات الاستخفاف والسخرية من ذلك، تعد من قبيل الخزي والعار الذي يجلل أصحابه، وتمثل منتهى السخف في ظل الظروف العصيبة التي نمر بها، عقب محاولات الإخضاع  الاستعماري الجديد التي لن تفلح أبدا، وكأن البعض يسعى لاغتنام الفرصة لمزيد من تسديد الخناجر، في مرحلة مفصلية من عمر الأمة المصرية، على الجميع أن يتحمل تبعاته تجاهها، فهذا أوان الاصطفاف الحقيقي، والتلاحم الوطني.

وللأسف الشديد، فإن محاولات إشعال الحرائق لا تزال مستمرة، عبر  تصريحات الرئيس الأمريكي بشأن استيعاب الأردن ومصر للغزاويين، وبما يعني تصفية القضية الفلسطينية من الأساس، وتصدير المشكلات اللا نهائية لدول الجوار، وتفخيخ المنطقة، والإقليم، والعالم الذي هيمنت عليه أوهام القوة المفرطة، وبدأنا ندخل في مرحلة شبحية من اللا منطق. 
ونحن في مصر ليس من أمامنا بد سوى أن نكون معا، في خندق واحد، ندعم بكل ما أوتينا من قوة وبأس النظام المصري، ونعتبرها قضية وطنية مركزية، وهي كذلك بالفعل، دفاعا عن مقدرات الدولة المصرية، وعن هويتنا الوطنية، وكل ما يجعلنا نتشبث بهذا العالم، وتلك الحياة. 
نحن  في مصر، على قلب رجل واحد، لن يرهبنا شيء، وهل بعد الوطن من شيء.؟!.

وإننا نحن المصريين إذ نثق في قيادتنا السياسية، وأجهزتنا الوطنية، ندعم بكل قوة الإدارة المصرية، والسلطة الحاكمة، ونرى أنها ستتصرف وفقا للثوابت الوطنية، ومرتكزات أمننا القومي الذي سندافع عنه جميعا، فنحن لا نملك سوى هذا الوطن العظيم، ونحن راضون به، ومؤمنون بكل حبة رمل داخله، نحن الذين نسير في الطرقات، ونحيا في الأزقة، والحارات، في القرى، والمدن، في كافة التجمعات السكانية، في كل شبر من هذه الأرض التي لا تعرف سوى الخير، والحب، والسلام.

لماذا تشعلون العالم من حولنا، إذا كان ثمة خطة جاهزة، وهذا جلي وواضح لا مراء فيه، فلن تكون على حسابنا. 
إن العقل الحر، يدعم السلام، ويحافظ على حل الدولتين، يبني، ولا  يهدم، يعيد الإعمار، وأشقاؤنا في غزة على أراضيهم.

لقد دون الرئيس الأمريكي على مواقع التواصل الاجتماعي عبارات تستحق التوقف، والمراجعة، فضلا عن الرفض الكلي للتصورات التي تعتمد عليها، حيث يقول الرئيس الأمريكي: "نظرت إلى صورة غزة، إنها مثل موقع هدم ضخم... يجب إعادة بنائها بطريقة مختلفة. غزة موقع رائع. على البحر، أفضل طقس. كل شيء جيد. يمكن القيام ببعض الأشياء الجميلة بها.. يمكن القيام ببعض الأشياء الرائعة بها".
ثم كشف عن محاور الخطة  بأنه "يريد من مصر والأردن استقبال الفلسطينيين من القطاع في محاولة لإحلال السلام في منطقة الشرق الأوسط".
وليس هكذا يتم إحلال السلام في الشرق الأوسط، فالسلام مرده العدل، وغايته التعاون المثمر، والتنمية المستدامة، وهذا ما  تحققه العودة إلى قرارات الأمم المتحدة، والتأكيد على حل الدولتين،  وإقامة سلام دائم وشامل، ونزع الأحقاد بين الشعوب، وتعزيز التفاهم المشترك.

وربما لن يكون هناك وقت أكثر جدية من التعاضد العربي الآن، فلا بد من وجود جبهة عربية موحدة تدعم الموقفين المصري، والأردني. أما الأهم فسيظل في توحدنا نحن المصريين خلف القيادة المصرية، وتحت راية واحدة، عمادها الوطن، ولا شيء سواه. 
وبعد.. خندق واحد، وأمة واحدة، هذا ما يجمعنا، ويفشل كل ما يحاك ضدنا. إن إعلان موقف شعبي ونقابي موسع داعم للموقف الرسمي من دون تحفظات، ومزايدات فارغة في لحظة مصيرية مثل  هذه يعد من ضرورات التصدي للغطرسة، والأطماع الاستعمارية الجديدة التي لا تليق سوى بعالم يقف على  العبث، حافة الجنون.

مقالات مشابهة

  • ‎فنان هندي يدافع عن نفسه بعد قبلة لـ معجباته: قلبي نقي .. فيديو
  • شاهد بالفيديو.. تيكتوكر سوداني يقلد الفنانة ندى القلعة أثناء الغناء بطريقة مذهلة ومضحكة والجمهور يتفاعل: (دا تقليد ما حصل)
  • أمة واحدة.. خندق واحد ضد التهجير
  • 129 ألف مستخدم لمركبات تحت الطلب في عجمان خلال 2024
  • تسهيل وتسريع إجراءات السفر.. البوابات الإلكترونية تدخل الخدمة في مطار الملك خالد
  • مثول الرئيس الكوري الجنوبي أمام المحكمة في إطار قضية عزله
  • فيديو مؤثر.. شاهد لحظة عودة أحد أبطال الجيش لحضن والدته والجمهور: (البطن الجابتك والله ما بتندم وذرفنا الدموع أكثر منهم)
  • الرئيس الكوري الجنوبي «المعزول» يطلب إخلاء سبيله
  • حركات أحمد سعد تشعل التريند والجمهور يكررها!
  • الأزمات تلاحق الاتحاد الكوري قبل مواجهة منتخبنا الوطني في تصفيات المونديال