اخبار الفن، جو جوناس عاش لحظات محرجة هكذا سّخ نفسه أثناء أحد عروضه،متابعة بتجــرد في حادثة محرجة، كشف نجم البوب العالمي جو جوناس، أنّه تغوّط في .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جو جوناس عاش لحظات محرجة.. هكذا سّخ نفسه أثناء أحد عروضه، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

جو جوناس عاش لحظات محرجة.. هكذا سّخ نفسه أثناء أحد...

متابعة بتجــرد: في حادثة محرجة، كشف نجم البوب العالمي جو جوناس، أنّه تغوّط في ملابسه في إحدى المرات أثناء أدائه على المسرح.

وأطلّ جوناس عبر برنامج “Will & Woody” الاذاعي، وطُلب منه مشاركة قصّة لم يخبرها لأحد من قبل.

ورداً على السؤال، قال النجم: “كنت مع عدد صغير من الأصدقاء بالأمس، وكنا نتحدث عن موضوع أنّ كلّاً منا، في لحظة من حياتنا كبالغين، نتذكّر آخر مرّة تغوّطنا فيها على أنفسنا”.

وأوضح جوناس أنّ القصة حدثت في آخر 4 سنوات من حياته، شارحاً: “الأمر حديث. لكنني تمكنت من العمل على تخطّي الموضوع من خلال العلاج النفسي. فلنقل إنني اخترت اليوم الخطأ لأرتدي فيه ثياباً بيضاء”.

ورغم أنّه أوضح أنّ الحادثة حصلت معه خلال عرض موسيقي وتعيّن عليه مغادرة المسرح لتغيير ملابسه، لم يذكر النجم بالتحديد تاريخ الحفل الموسيقي الذي كان يحييه أو موقعه.

ويقول جو إنّه شعر بالإحراج من الموضوع في بادئ الأمر عند وقوع الحادثة، لكنّ لم يعد يؤثر به بهذه الطريقة.

وأضاف: “هذه هي الحياة. حصل الأمر مع الكثير من الفنانين وأشعر أنني أصبحت جزءاً من نادٍ سرّي الآن”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

القوات ردًّا على باسيل: يواصل ضخّ الأكاذيب

رأت الدائرة الإعلامية في حزب "القوات اللبنانية" في  بيان أن "حركة النائب جبران باسيل ومواقفه تظهر أنّه يعيش حالا من التخبُّط السياسي والمأزوميّة الناتجة عن سلوكه الذي انكشف أمام الرأي العام، وبدلا من أن يعيد حساباته ويبدِّل في أدائه يواصل الدوران في حلقة الفشل نفسها، وهذا شأنه طبعًا، ولكن أن يواصل ضخّ الأكاذيب بحقّ "القوات اللبنانية" لا يمكن التغاضي عنه على رغم أنّ أحدًا لم يعد يتوقّف عنده، لأنّ الانتقاد السياسي شيء، والتحامل شيء مختلف تمامًا، وهذا ما يدفعنا إلى تسجيل الملاحظات التالية:   قال النائب باسيل "لا نفهم كيف أنّ هناك في لبنان مَن يرفض الكلام مع الآخر... هناك مَن لا يريد الكلام مع المسيحي ولا المسلم ولا يريد حوارًا وطنيًّا ولا حوارًا مسيحيًّا- إسلاميًّا ولا حوارًا مسيحيًّا- مسيحيًّا... فهل سيعيش وحيدًا"؟   وسأل: "لا نفهم لماذا يعتمد النائب باسيل أسلوب التورية والغمز واللّمز ولا يسمي "القوات اللبنانية" التي خصّص خطابه كلّه للتّحامل عليها؟ ولا نفهم لماذا لم يتعلّم بعد أنّ تحوير الوقائع لم يعد ينطلي على الناس؟
    أضاف: "فـ"القوات اللبنانية" موجودة في صميم تحالف معارض يضمّ مسيحيّين ومسلمين، وتتحاور مع معظم الكتل النيابيّة، وأيّدت مبادرة كتلة الاعتدال الرئاسيّة، وساهمت في إنضاج التمديد العسكري، وتجري مشاورات على أوسع نطاق إلى درجة التقاطع مع باسيل نفسه رئاسيًّا، ولكنّها رفضت وترفض تعميق التشاور معه بسبب التجربة المرّة التي أظهرت أنّ هذا الفريق لا يتغيّر وأنّه من العقم مواصلة المحاولات التي لا تؤدّي إلا إلى نتائج سلبيّة".   تابع: "وقد ظنّ النائب باسيل أنّ بإمكانه الاستقواء بالعهد لقطع أوصال البلد وشرايينه من خلال جولاته الفتنويّة على المناطق والتي دخل فيها في تناقض مع الأطراف كلّها أدّت إلى عزله نفسه بنفسه وهو ساهم في إيصال البلد إلى الانهيار. وقد ظنّ النائب باسيل أنّ بإمكانه إعادة إنتاج نفسه ودوره، ولكن مَن مشروعه قائم على المصلحة الخاصّة على حساب مصلحة الوطن يستحيل أن يعيد ترميم صورته لدى الرأي العام الذي اكتشفه، ولو بعد وقت، على حقيقته. وقد ظنّ النائب باسيل أنّه بالكذب تحيا السياسة، ولكن الكذب "حبله قصير"، والسياسة لا تحيا سوى على قاعدة المشاريع التي تختزن المبادئ والثوابت والمسلَّمات".   وقال: "أكثر ما يضحك ويبكي قول النائب باسيل "لم يكن السوريّون ليدخلوا إلى لبنان بهذا الشكل منذ عام 2011 لولا مشاركة لبنانيين في السلطة بالموضوع من أعلى الهرم إلى بعض الأجهزة الصامتة إمّا بالتواطؤ السياسي أو بتقاضي بعضهم العملة مقابلة إدخالهم".   أضاف: "والسؤال الذي يطرح نفسه: هل مقتنع حقًّا النائب باسيل بما يقوله؟ وإذا كان مقتنعًا ولا يكذب على نفسه وعلى الناس، هل يظنّ أنّ أقواليه تنطلي على الرأي العام الذي لم ينسَ بعد هذه المرحلة التي دخل فيها النازحون إلى لبنان في ظلّ حكومة اللون الواحد التي كان لباسيل فيها 11 وزيرًا وفي الحكومة التي تلتها قبل أن يتسلّم رئاسة الجمهوريّة مع أكثريّة وزاريّة ونيابيّة ويضع يده على بعض الأجهزة".   ختم: "فإذا أراد النائب باسيل أن يفيد الوضع العام، فما عليه سوى أن يصمت طويلا أو أن يقل في كلامه قليلا، وبخاصّة إنّ أوضاع البلد مأساويّة وأوضاع الناس كارثيّة ولبنان بحاجة لمن يحمل مشاريع سياديّة وإصلاحيّة واضحة وليس كلام يتراوح بين النفاق والتزوير، وبين كلام يتناقض جذريًّا بين قبل الظهر وبعده".

مقالات مشابهة

  • عادل حمودة يكتب: في صحة أحمد زكي
  • المرتضى زار المعرض التراثي في بيت الفن في طرابلس
  • تذهيب الكتب.. فن عريق يكافح للبقاء في إيران
  • لحظات مؤثرة بين حسام حسن وابنته يارا في حفل خطبتها.. لماذا بكى العميد؟
  • تأثير التكنولوجيا ودورها في المجتمع الحديث
  • أخلاقيات الذكاء الاصطناعي
  • في ذكرى 30 يونيو| مصطفى بكري يرصد أسرارَ أخطر عشرة أيام في تاريخ مصر (5).. لحظات الحسم
  • القوات ردًّا على باسيل: يواصل ضخّ الأكاذيب
  • بالصور والفيديو.. شاهد لحظات تتويج الهلال ببطولة دوري السوبر السوداني بتنزانيا بعد انسحاب المريخ
  • حيلة عبقرية للتخلص من تشقق القدمين خلال لحظات.. وداعا للإحراج