الفن واهله فيفي عبده:"لو فيه دور يناسبني مع محمد رمضان هعمله ومش عاوزة العطف وأنا دايما واقفة زي الأسد"
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
الفن واهله، فيفي عبده لو فيه دور يناسبني مع محمد رمضان هعمله ومش عاوزة العطف وأنا دايما واقفة زي الأسد،أوضحت الفنانة فيفي عبده عدة تصريحات خلال لقاءها ببرنامج ET بالعربي، وتحدثت عن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فيفي عبده:"لو فيه دور يناسبني مع محمد رمضان هعمله ومش عاوزة العطف وأنا دايما واقفة زي الأسد"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أوضحت الفنانة فيفي عبده عدة تصريحات خلال لقاءها ببرنامج ET بالعربي، وتحدثت عن أزمتها الصحية الأخيرة وعن ثروة محمد رمضان والتعاون معه.
ماذا قالت فيفي عبده عن ثروة محمد رمضان ؟قالت فيفي عبده: "محمد رمضان جاب منين ثروته، هل لابس طاقية الإخفاء، هو عمل أعمال ولم الثروة دي من ورا الأعمال والسوق عرض وطلب، وطالما الناس عايزينه مش هتقدر تقف قدام الرزق اللي جايله، وهو عمل ثروته بسبب رضا أبوه ورضا أمه".
وتابعت: "وممكن يكون عامل حاجات احنا منعرفهاش، ربنا بيرزقه، ومنقدرش نقول رزقه ليه، لكن عنده أخطاء ولا شك أن كل بني آدم عنده أخطاء".
ماذا عن تعاون فيفي عبده مع محمد رمضان؟قالت فيفي عبده عن تعاونها مع محمد رمضان: " لو فيه دور يناسبني مع محمد رمضان هعمله، وأنا شغالة، أنا عاملة 25 فيلم و30 مسلسل و13 مسرحية، يعني مفيش حاجة نقصاني أو حاجة أنا نفسي أعملها، بس نفسي أعمل حاجة مكونش عملتها".
ما الرسالة التي وجهتها فيفي عبده للجمهور؟قالت فيفي عبده: "لأول مرة بقول لجمهوري ارحموني الناس كلها بتحبني، لكن أنا ممكن أحسد نفسي والحسد موجودة ولكن زاد عن حده معايا، ومش عاوزة أضعف وأقول لهم أني محسودة لأني مش عاوزة العطف وأنا دايما واقفة زي الأسد برقص ومبسوطة وبسمع المزيكا، ومش عاوزة اكئب الناس لأن الناس دي بتصحى من النوم تشوف صفحتي ويشوفوا عاملة إيه".
ما الأزمة الصحية التي تعرضت لها فيفي عبده؟كشفت فيفي عبده عن أزمتها الصحية الأخيرة، قائلة: "الغضروف قفل على العصب وما بقاش العصب يتحرك ورجلي بقيت تقيلة، وربنا يتم شفائي لأن الصحة التاج ولو مال الدنيا معاك لو مفيش صحة يبقى أنت مش معاك حاجة".
وسبق وأن كشفت الفنانة القديرة فيفي عبده عن تفاصيل تعرضها لأزمة صحية خضعت على أثرها لعملية جراحية، مشيرًا إلى أنها محسودة وأحدهم صنع لها عمل من أعمال الدجل والشعوذة.
ما النصيحة التي وجهتها فيفي عبده للسيدات ؟وعلى صعيد آخر، وجهت الفنانة فيفي عبده عدة نصائح للسيدات، كما روت تجربتها مع الإجهاض، وتحدثت عن طلبها الطلاق من زوجها لموقف غريب.
وقالت فيفي عبده خلال استضافتها في برنامج كتاب الشهرة التي يقدمه الإعلامي علي ياسين، وذلك عبر قناة الجديد:" كل الرجالة بتخون وتقول هل من مزيد".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دايما على السفرة.. أصل حكاية القطايف والكنافة زينة الموائد في رمضان
القطايف والكنافة من أشهر الحلويات التي ترتبط بشهر رمضان المبارك، حيث تتزين بهما الموائد على مائدة الإفطار في مختلف البلدان العربية، ورغم شهرة هاتين الحلوتين، إلا أن قصة كل منهما تحمل تاريخًا طويلًا واختلافًا في الروايات حول نشأتهما.
وتعليقًا على ذلك قال، تتعدد الروايات حول أصل الكنافة، أحد أشهر الحلويات الرمضانية، قيل إن صانعي الحلويات في بلاد الشام هم من ابتكروا الكنافة وقدموا هذا الاختراع إلى معاوية بن أبي سفيان، أول خلفاء الدولة الأموية، كطعام للسحور كان معاوية يشكو من شعوره بالجوع خلال نهار رمضان، فأوصاه طبيبه بتناول الكنافة لتمنع عنه الجوع.
وتبعا لهذه الرواية، أصبحت الكنافة تعرف بـ "كنافة معاوية" نسبة إلى الخليفة الأموي.
ومع مرور الزمن، تشير بعض المصادر إلى أن الكنافة قد تعود في أصلها إلى العصر الفاطمي، تحديدًا خلال فترة حكم الخليفة المعز لدين الله الفاطمي الذي قدم له المصريون الكنافة كنوع من التكريم عند دخوله القاهرة في رمضان.
انتقلت الكنافة بعد ذلك إلى بلاد الشام عبر التجار، وارتبطت بمظاهر الاحتفال بشهر رمضان. في العصر الفاطمي، أصبح تناول الكنافة من العادات التي يتبعها الفقراء والأغنياء على حد سواء خلال الشهر الكريم، مما أكسبها طابعًا شعبيًا.
أما القطايف، فهي حلوى أخرى متأصلة في التراث العربي وذات علاقة قوية بشهر رمضان. وفقًا لبعض الروايات، يعود أصل القطايف إلى العصر الأموي، بل قد تكون أسبق في نشأتها من الكنافة.
يقال إن القطايف تم اختراعها في أواخر العهد الأموي أو أول العصر العباسي، حيث كانت تقدم كحلوى شهيرة في تلك الفترة. وظهرت بعض الروايات التي تشير إلى أن القطايف قد تعود أيضًا إلى العصر الفاطمي.
يذكر التاريخ أن القطايف نشأت كنوع من الحلوى المحشوة بالمكسرات والمزينة بشكل جذاب، وكان الهدف من هذا الاختراع أن يقطفها الضيوف مباشرة أثناء المناسبات الاجتماعية. وقد أطلق على هذه الحلوى اسم "القطايف" بسبب طريقة تقديمها المميزة.
ويرجع تاريخ نشأتها واختراعها إلى نفس تاريخ الكنافة وقيل أنها متقدمة عليها؛ أي أن القطايف أسبق اكتشافًا من الكنافة حيث تعود إلى أواخر العهد الأموي وأول العباسي، حيث بدأ العصر الأموي بسيطرة معاوية بن أبي سفيان على الدولة الإسلامية ثم انتهى بسقوط الدولة الأموية وقيام الدولة العباسية، وفي روايات أخرى أنها تعود الى العصر الفاطمي.