شبكة اخبار العراق:
2024-11-18@20:29:36 GMT

ستراتيجيَّة الدفاع.. الأدب في الحرب

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

ستراتيجيَّة الدفاع.. الأدب في الحرب

آخر تحديث: 4 يناير 2024 - 1:17 مضحى عبدالرؤوف المل يدخل الكاتب الحرب ذهنيا، فيقاوم عكس عقارب الساعة أو دوران الزمن كما يقال. إذ تصبح الكلمة بالنسبة له هي المدافع الشرس عن أفكاره رغم ضراوتها في نفسه، إلا أنه يتجه عقليا نحو الكلمة بعمق غير عاطفي أحيانا، إلا أنها أي الكلمة تعصف تاريخياً، فأغلب أعمال الكتاب في الأدب عن الحرب استمرت وما زالت تقرأ كلما وقعت الحروب في منطقة ما، وعلى أرض احترقت كما الحال عندما وقع خراب هيروشيما وما نتج عنه من كارثة إنسانية كبرى، فيتحرر من قيود قواعد الحرب العسكرية ليدخلها عبر خطته الذهنية الخاصة.

 فاستراتيجية الحرب من خلال الأدب بالنسبة للكاتب هي واقع السرد الفعلي وقوته في التأثير عبر الزمن، والتفكير في المعنى المُخضب برؤية مستقبلية يستمدها من التحليلات العميقة والمعقدة فيه وفي القرارات التي أدت للحرب، وبجرأة مباشرة وأحيانا يستتر تحت رداء أبطاله أو خلف المعنى القصصي، والذي غالباً ما نكتشف من خلاله تأثير الحرب السىء على المدنيين، وقبل ذلك على المحاربين أنفسهم أثناء الحرب وبعد الانتهاء منها. فهل يحارب الكاتب ذهنياً طواحين الحرب الشرسة بشكل فردي أو بمعنى آخر بأحادية غير ثابتة قابلة للتطور عبر التاريخ مع صعوبة إبراز اخلاقيات الحروب من دون تشفير أو مساوئ تأثيراتها على المقاتل بعد انتهاء الحرب، وكيفية عودته إلى الحياة الطبيعية بعد ذلك دون اختلال نفسي أو حتى عصبي أو من خلال عودته للأنضمام إلى المجتمع بسلام؟ وهل الطب النفسي في أدب الحروب مارسه الكثير من الكتاب على مر التاريخ، ولو برؤية مصغرة منذ الحرب العالمية حتى الآن؟ أم أن روايات غسان كنفاني أصبحت تاريخاً لفلسطين أولا ومن ثم عربيًّا وغربيًّا حتى؟ وهل ما كتب عن الحرب اللبنانية كان قادراً على منح الصورة الشرسة لتلك الحرب كما جاء في كتابات الياس العطروني مثل عروس الخضر؟ أم أن روايات الحرب السورية في بعض منها أمسكت نفسيا بالخيوط كما يجب وبقيت على جسر الحقيقة المرة والدمار على الصعيد النفسي والاستراتيجي؟ وهل يمكن أن يتصالح كاتب العصر الحديث مع كاتب العصر القديم من خلال بناء ستراتيجية الدفاع في الحرب من خلال الأدب بشكل موحّد أو بمعنى آخر بشكل يركز نفسياً على وقائع سرد الحروب وتأثيرها على المدنيين والمحاربين معاً؟ وإن كثُرت تساؤلاتي هنا، إلا أن الحرب الذهنية من خلال الأدب هي الحرب التي تُزهق فيها الأرواح بشراسة وهمجية تنفلت فيها المعايير الإنسانية.
يتردد صدى الحروب روائياً في الزمن المعاصر، فنكتشف من خلال الأدب صدماتها المؤذية جداً والتي تصاحب المجتمعات على مر السنين، ولا تُشفى الجروح تماما كالذين تُبتر أطرافهم أو يخسرون الكثير من أملاكهم أو يخسرون عائلاتهم بكثير منهم في ذاكرة يفتحونها لإبراز الصراعات المختلفة، وبقوة دفاعية عن الإنسان بالمطلق بغض النظر عن انتمائه الطائفي أو المذهبي، فالحروب وإن كانت لتحقيق مكاسب لمن يشنها إلا أنها تدمر البنية الإنسانية، وفي يومنا هذا نرى الكثير مما يؤلم فوتوغرافياً وتشكيلياً وصحفياً، وحتى في قصص قصيرة تسجل الإحساس الإنساني القلق على مصير الحياة برمتها، ولا ننسى هنا سينمائيا أيضا لبث الوعي لجمهور يهتم سينمائيا بأفلام الحروب، كما هي الحال مع الكثير من الأفلام أبرزها فيلم القناص للمخرج أنطوان فوكوا وكتابة جوناثان ليمكين، واستناداً إلى رواية عام 1993 بعنوان “قطة التأثير” بقلم ستيفن هنتر. فهل تبقى هذه الأعمال الأدبية والفنية شاهداً عندما يضمحل الزمن ويرحل عنه آخر مقاتل من الحياة باعتباره الشاهد على مأساوية المعارك؟ وهل فيلم « the pianist « أرشف قوة الإنسانية وعظمتها في الحروب الأكثر دموية حدثت على الأرض؟ أم أن الكاتب صنع ذهنيا ستراتيجيَّة حربية بصرية قوية تستمر عبر الزمن؟ وهل من مصداقية في ذلك فعلا؟
ما بين الحقيقة والخيال خيوط بالجمع وليس بالمفرد تجعلنا نتمسك بستراتيجية الدفاع لكل كاتب ترك بصمته في الحروب وصدماتها، ونتابع ما كتبوا بأهمية قصوى عن عواقب الحروب قبل أسبابها، وبشكل كارثي يعيدنا إلى همجية غير محمودة تجرجرنا نحو الفناء. فهل ما قاله بول فاليري أصبح كعلم يرفرف في أجواء الحروب “نحن الحضارات الأخرى نعرف الآن أننا فانون”؟ أم أن الإرث الأدبي عن الحروب الوفير هو بمثابة تحذيرات للإنسانية من خطر الحروب بجميع سلبياتها؟ وهل هذه هي الحرب الحقيقية ذهنياً؟ وإذا كان الأمر كذلك ماذا عن رواية سارقة الكتب لماركوس زوساك، وهل الحرب في الأدب الروائي يستدعي شن الحروب الذهنية بقوة لتكون متعادلة بين الأطراف من حيث الفعل وردة الفعل؟ أم أن أدب آن فرانك في يومياتها تجعلنا نتمسك بمقولتها “لا أريد أن أعيش عبثاً مثل معظم الناس. أريد أن أكون مفيدة وأجلب المتعة لجميع الناس. حتى أولئك الذين لم أقابلهم من قبل. أريد الاستمرار في العيش حتى بعد موتي”. وهل في المذكرات عن الحروب لقادة من العسكريين تحديداً وتابعناهم ما يُشفي الصدور في الأدب؟

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: إلا أن

إقرأ أيضاً:

ما وراء وعد ترامب بوقف الحروب العالمية؟

مع استعداد دونالد ترامب للعودة إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/ يناير 2025، حظي وعده الانتخابي بـ"إنهاء الحروب" باهتمام عالمي. ويثير هذا التعهد الطموح، وهو حجر الزاوية في برنامجه للسياسة الخارجية، تساؤلات حاسمة حول جدواه وآثاره المحتملة على العلاقات الدولية.

وعد السلام

طوال حملته الانتخابية، أكد ترامب مرارا وتكرارا قدرته على حل النزاعات المستمرة بسرعة، وعلى الأخص في أوكرانيا والشرق الأوسط. وكان ادعاؤه الجريء بإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا "في غضون 24 ساعة" نقطة محورية خاصة. ويتماشى هذا الخطاب مع مبدأه الأوسع "أمريكا أولا"، مع التأكيد على نهج عدم التدخل وإعطاء الأولوية للمصالح الأمريكية فوق التشابكات العالمية.

إن رؤية ترامب لإنهاء الحروب لا تقتصر على صراعات محددة، لقد وضع نفسه كصانع سلام، على النقيض من نهج الإدارات السابقة. وأعلن ترامب في خطاب النصر: "لن أبدأ الحروب، سأوقف الحروب"، في إشارة إلى الافتقار النسبي للاشتباكات العسكرية الجديدة خلال ولايته الأولى.

رؤية ترامب لإنهاء الحروب لا تقتصر على صراعات محددة، لقد وضع نفسه كصانع سلام، على النقيض من نهج الإدارات السابقة. وأعلن ترامب في خطاب النصر: "لن أبدأ الحروب، سأوقف الحروب"، في إشارة إلى الافتقار النسبي للاشتباكات العسكرية الجديدة خلال ولايته الأولى
المسألة الأوكرانية

ربما يشكل الصراع الدائر في أوكرانيا الاختبار الأكثر إلحاحا لطموحات ترامب في إنهاء الحرب، ويبدو أن نهجه يبتعد بشكل كبير عن سياسة الإدارة الحالية المتعلقة بتقديم المساعدات العسكرية القوية إلى كييف.

واقترح ترامب وحلفاؤه نهجا جديدا للتعامل مع الصراع، وتشير التقارير إلى أن إدارة ترامب المحتملة قد تربط تقديم المزيد من المساعدات العسكرية لأوكرانيا باستعداد كييف للدخول في مفاوضات سلام مع موسكو. وقد تتضمن هذه الاستراتيجية، التي حددها مستشارو ترامب السابقون، تجميد الخطوط الأمامية الحالية وإنشاء منطقة منزوعة السلاح.

ويرى المنتقدون أن مثل هذا النهج قد يجبر أوكرانيا فعليا على التنازل عن أراض لصالح روسيا، مما قد يعرض سيادتها وأمنها على المدى الطويل للخطر. وهناك مخاوف من أن يُنظر إلى هذه السياسة على أنها تستوعب طموحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مما قد يشجع المزيد من العدوان.

تعقيدات الشرق الأوسط

إن تعهد ترامب بإحلال السلام في الشرق الأوسط يواجه تحديات هائلة بنفس القدر، وتمثل الصراعات المستمرة بين إسرائيل وحماس وحزب الله شبكة معقدة من العوامل التاريخية والدينية والجيوسياسية.

خلال فترة ولايته الأولى، اتخذ ترامب العديد من الإجراءات التي فضلت إسرائيل بشدة، بما في ذلك الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة الأمريكية إلى هناك، والاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان. وقد اعتبرت هذه التحركات بمثابة تقويض للمطالبات والتطلعات الفلسطينية لإقامة الدولة.

ورحب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وشركاؤه في الائتلاف اليميني المتطرف بعودة ترامب إلى السلطة، وهذا يشير إلى أن سياسات ترامب قد تستمر في التوافق الوثيق مع المصالح الإسرائيلية، وربما على حساب الحقوق والتطلعات الفلسطينية.

المقاربات المحتملة لإنهاء النزاع

تعهد ترامب بإحلال السلام في الشرق الأوسط، بما في ذلك حل النزاعات التي تشمل إسرائيل وحماس وحزب الله. ومع ذلك، فإن نهجه قد يعطي الأولوية للتوصل إلى حل سريع على معالجة المظالم الفلسطينية التي طال أمدها:

1- الضغط على الفلسطينيين: قد يدفع ترامب نحو التوصل إلى اتفاق يخدم المصالح الإسرائيلية، مما قد يضغط على الفلسطينيين لقبول شروط لا تفي بمطالبهم القديمة بإقامة الدولة والسيادة.

2- دولة فلسطينية محدودة: قد تتضمن رؤية ترامب للسلام شكلا محدودا من الحكم الذاتي الفلسطيني بدلا من دولة ذات سيادة كاملة. ولا يرقى هذا إلى مستوى التطلعات الفلسطينية لتقرير المصير.

3- التركيز الاقتصادي: قد يركز نهج ترامب على الحوافز الاقتصادية للفلسطينيين على الحقوق السياسية، على غرار خطة "السلام من أجل الازدهار" المقترحة خلال فترة ولايته الأولى.

المخاوف بشأن حقوق الفلسطينيين وتطلعاتهم

هناك عدة جوانب من سياسات ترامب المحتملة تثير المخاوف لدى الفلسطينيين:

1- خطر الضم: هناك مخاوف من أن ترامب قد يمنح إسرائيل "تفويضا مطلقا" لضم أجزاء من الضفة الغربية، مما يزيد من تقويض احتمالات قيام دولة فلسطينية قابلة للحياة.

2- قضية اللاجئين: لا تعالج سياسات ترامب بشكل كاف حقوق اللاجئين الفلسطينيين، وهي قضية رئيسية في أي اتفاق سلام شامل.

3- إعادة إعمار غزة: من غير الواضح كيف سيتعامل ترامب مع إعادة إعمار غزة وعودة النازحين الفلسطينيين، وخاصة في شمال غزة.

4- المخاوف الإنسانية: إن تركيز ترامب على إنهاء الصراعات بسرعة قد يتجاهل الحاجة إلى معالجة الأزمات الإنسانية والتنمية طويلة الأجل في الأراضي الفلسطينية.

الإمكانات المتاحة لردع العدوان الإسرائيلي

في حين أعرب ترامب عن دعمه لإسرائيل، هناك بعض المؤشرات التي تشير إلى أنه قد يسعى إلى تعديل الإجراءات الإسرائيلية:

يتقاطع نهج ترامب لإنهاء الحروب أيضا مع تشككه تجاه حلف الناتو، وتثير تساؤلاته السابقة حول أهمية التحالف وانتقاده للإنفاق الدفاعي للدول الأوروبية مخاوف بشأن مستقبل التعاون الأمني عبر الأطلسي
1- الحث على حل النزاع: أفادت تقارير أن ترامب حث نتنياهو على "إنهاء" العمليات العسكرية في غزة بحلول الوقت الذي يعود فيه إلى منصبه. ويشير هذا إلى أنه قد يضغط على إسرائيل لإنهاء عملياتها العسكرية الأكثر عدوانية.

2- مخاوف العلاقات العامة: أشار ترامب إلى أن إسرائيل تخسر "حرب العلاقات العامة في غزة"، مشيرا إلى أنه قد يدفع باتجاه تكتيكات أقل عدوانية بشكل واضح.

عامل الناتو

يتقاطع نهج ترامب لإنهاء الحروب أيضا مع تشككه تجاه حلف الناتو، وتثير تساؤلاته السابقة حول أهمية التحالف وانتقاده للإنفاق الدفاعي للدول الأوروبية مخاوف بشأن مستقبل التعاون الأمني عبر الأطلسي.

وتشير التقارير إلى أن ترامب قد يفكر في إبرام صفقة مع روسيا لمنع توسع الناتو في المستقبل، خاصة فيما يتعلق بأوكرانيا وجورجيا. ومن شأن مثل هذه الخطوة أن تمثل تحولا كبيرا في السياسة الخارجية الأمريكية، وقد تكون لها آثار بعيدة المدى على ديناميكيات الأمن الأوروبي.

الأدوات الدبلوماسية والحروب التجارية

في حين أن تركيز ترامب على إنهاء الصراعات العسكرية واضح، فإن نهجه الأوسع في السياسة الخارجية يشير إلى تفضيله للنفوذ الاقتصادي على الدبلوماسية التقليدية. وتميزت فترة ولايته الأولى باستخدام التعريفات الجمركية والمفاوضات التجارية كأدوات للتأثير الدولي.

وقد تترجم هذه الاستراتيجية القائمة على "السلام من خلال القوة" إلى استمرار الضغوط الاقتصادية على الخصوم، إلى جانب الاستعداد للمشاركة في مفاوضات مباشرة.

إن عدم القدرة على التنبؤ بتصرفات ترامب، والتي غالبا ما يشار إليها كتكتيكات تفاوضية، قد تلعب دورا في هذه الجهود الدبلوماسية.

التحديات والانتقادات

تواجه طموحات ترامب لإنهاء الحرب العديد من التحديات المهمة:

1- تعقيد الصراعات: تنطوي العديد من الحروب المستمرة على عوامل تاريخية وعرقية وجيوسياسية عميقة الجذور تقاوم الحلول البسيطة.

2- مخاوف الحلفاء: قد يشعر حلفاء الولايات المتحدة، وخاصة في أوروبا والشرق الأوسط، بالقلق إزاء التحولات المفاجئة في السياسة التي تؤثر على مصالحهم الأمنية.

3- القيود السياسية الداخلية: قد تعمل الرقابة التي يمارسها الكونجرس والرأي العام على الحد من قدرة ترامب على تنفيذ تغييرات جذرية في السياسة الخارجية.

4- الاستقرار على المدى الطويل: يزعم المنتقدون أن الحلول السريعة قد تعطي الأولوية للسلام على المدى القصير على حساب الاستقرار والعدالة على المدى الطويل.

تعهد دونالد ترامب "بإنهاء الحروب" يمثل نهجا جريئا وربما تحويليا للسياسة الخارجية الأمريكية، وفي حين أن الوعد بالسلام جذاب عالميا، فإن التنفيذ العملي لهذه الرؤية يواجه العديد من العقبات والمزالق المحتملة
5- العواقب غير المقصودة: إن التحولات السريعة في السياسة قد تشجع الخصوم أو تخلق فراغات في السلطة في المناطق المضطربة.

التداعيات المحتملة

إذا نجح، فقد يؤدي نهج ترامب إلى إعادة تنظيم كبيرة لديناميكيات القوة العالمية، وقد يؤدي خفض التدخلات العسكرية الأمريكية في الخارج إلى تغيير المشهد الأمني الدولي، مما قد يخلق فرصا للقوى الأخرى لتوسيع نفوذها.

إن تعهد دونالد ترامب "بإنهاء الحروب" يمثل نهجا جريئا وربما تحويليا للسياسة الخارجية الأمريكية، وفي حين أن الوعد بالسلام جذاب عالميا، فإن التنفيذ العملي لهذه الرؤية يواجه العديد من العقبات والمزالق المحتملة.

وبينما يستعد ترامب للعودة إلى البيت الأبيض، يراقب المجتمع الدولي عن كثب ليرى كيف سيترجم خطابه إلى أفعال. وستكشف الأشهر والسنوات المقبلة ما إذا كان نهج ترامب غير التقليدي يمكن أن يؤدي بالفعل إلى القرارات السريعة التي وعد بها، أو ما إذا كانت تعقيدات الصراعات العالمية ستقاوم الحلول السريعة.

مقالات مشابهة

  • العالم ينتظر الرئيس ترامب ⁦‬⁩
  • مارسيل بروست.. ماذا تعرف عن ملحمته الأدبية البحث عن الزمن المفقود؟
  • ما وراء وعد ترامب بوقف الحروب العالمية؟
  • التلوث الاجتماعي
  • واشنطن: لم نشهد مشاركة كبيرة لقوات كوريا الشمالية بحرب أوكرانيا
  • زيلينسكي يعترف بتقدم روسيا ميدانيا ويتحدث عن محاولة إنهاء الحرب عبر الدبلوماسية
  • زيلنسكي يعترف بتقدم روسيا ميدانيا ويتحدث عن محاولة إنهاء الحرب عبر الدبلوماسية
  • لقاء حصري مع مؤسس قمة الويب: لو امتلكت آلة الزمن لما غيرت تصريحاتي بشأن غزة
  • أمسية من الزمن الجميل مع مواهب أوبرا الإسكندرية
  • “حزب الله” يبث مشاهد قصف مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية بصواريخ باليستية