"ضربه ببلطة على رأسه".. النيابة تبدأ التحقيق مع عامل تخلص بالدقهلية
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
بدأت نيابة بلقاس فى محافظة الدقهلية التحقيق مع المتهم بنقل والده المسن برية 22 النقعة التابعة لمنطقة الحفير بمركز الستامونى حيث قام بضربه بـ "بلطة" على رأسه أدت إلى وفاته فى الحال وذلك نتيجة مشاداه بينهم فى مكان عمل الأب والذى يعمل خفير خصوصى على أحد الأراضى الزراعية بالمنطقة.
وقررت النيابة العامه انتداب الطبيب الشرعى لتشريح الجثمان وبيان سبب الوفاة كما كلفت المباحث بتحرياتها حول الواقعة وملابساتها وسماع اقوال الشهود .
وتعود الواقعة عندما تلقى اللواء مروان حبيب مدير أمن الدقهلية إخطارًا من اللواء محمد عبد الهادى مدير المباحث الجنائية يفيد بورود بلاغ لمأمور مركز شرطة الستاموني بمصرع شخص مسن بعد تعدي نجله عليه بالضرب على رأسه بـ "بلطه" مما أدى إلى مصرعه فى الحال بقرية 22 النقعة التابعة للمركز.
وبإنتقال ضباط وحدة مباحث المركز إلى مكان البلاغ وبالفحص تبين مصرع شخص يدعى عبدالعزيز حامد عبدالرحيم 65 عامًا فلاح وأن وراء الواقعة نجله ويدعى صالح 20عاما حيث قام بالتعدى عليه بضربه على رأسه بـ "بلطه" عقب مشاهدته بينهم وقيامه بالمرور على أقاربه وأخبارهم بقتله لوالده .
وبتقنين الإجراءات جرى ضبط المتهم والأداة المستخدمه فى الجريمة وتم نقل الجثمان لمشرحة مستشفى المنصورة الدولي .
وتحرر عن ذلك المحضر اللازم بالواقعة واخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات والتي أمرت بإنتداب الطبيب الشرعي لتشريحه وبيان سبب الوفاة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أراضي الزراعية التحقيق مع المتهم الدقهلية الستامونى تشريح الجثمان قرى الدقهلية مستشفى المنصورة الدولي على رأسه
إقرأ أيضاً:
التحقيق مع صيدلي المنوفية في واقعة تصوير سيدات داخل صيدلية
تستمر جهات التحقيق، في متابعة عملها في التحقيق مع صيدلي بمدينة منوف في محافظة المنوفية، وذلك إثر توجيه اتهامات له بتصوير سيدات داخل الصيدلية الخاصة به بمدينة منوف.
كما تم سماع أقوال السيدات ، التي توجهوا بشكوي ضد الصيدلي لتصويرهم داخل الصيدلية أثناء تواجدهم.
وسادت حالة من الجدل، بين أبناء مدينة منوف حول اتهام طبيب يدعي “ خ.ش” صيدلي بمستشفي سرس الليان، بتصوير سيدات داخل الصيدلية أثناء اعطاءهن الحقن وتوقيع الكشف عليهن.
وانقسم الأهالي بين مؤيد للواقعة وحدوثها وآخرون ينفون وقوع مثل هذه الاتهامات للطبيب الشاب ووصفوه بالاخلاق الطيبة والسمعة الجيدة بين الجميع وانها مجرد شائعات لاخلاصه في العمل.
فيما أصدرت الصيدلية، التي يستاجرها الطبيب محل الواقعة بيانا حادا ترفض فيه ما فعله الطبيب وفقا للبيان.
وجاء البيان: " اليوم تشهد مدينة منوف خبرا سيئا تلو الآخر ، وللأسف الشديد نالت منا المصائب التي كادت أنت تلوث إسمنا العريق( صيدليات الحبشي ).
وتابع البيان : نحن صيدلية الحبشي منوف شارع الحديثة بنات لصاحبها الدكتور أحمد الحبشي ليس لها علاقة ب صيدلية الحبشي شارع النهدين المؤجرة للدكتور صاحب الواقعه القذرة دكتور خ.ش، منذ شهور طويلة قد تم تأجيرها للدكتور الصيدلي خ . ش
الدكتور الذي لم يكن أمين على العِرض ولا الإسم ، عِرض بناتنا وإخواتنا و امهاتنا من اهل منوف ، والإسم و هو إسم الحبشي المشهور منذُ سنين في المجال الطبي من صيدليات و دكاترة مشهورين و لهم باع طويل في خدمة اهل منوف في كل المجالات الطبية.
وأضاف البيان: “ من الآن و صاعداً تم أخذ إجراءات فسخ عقد الإيجار بيننا و بين الدكتور صاحب الواقعة خ.ش، و تقديم بلاغ ضده في قسم منوف لتشويه إسم صيدليات الحبشي و تقديم بلاغ ضده بموجب بند الشرط الجزائي في العقد و الخلل ببنود العقد من الحفاظ على العلامة التجارية و المحافظة على شرف مهنتنا الراقية ، و تقديم بلاغ ضده في نقابة الصيادلة لأخذ الإجراءات اللازمة لتشويه العلامة التجارية”.
وتستمر التحقيقات في الواقعة لبيان صحتها من عدم وفحص هاتف الصيدلي لبيان صحة الواقعة.