ضربوني بسـ.كينة| مفاجآت وراء إلقاء شقيقتين من أعلى برج بسوهاج.. والأم تكشف اللحظات الأخيرة
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية في سوهاج من الكشف عن تفاصيل حادث انتحار مأساوي أثار الذعر في حي الكوثر. حيث قفزت الشقيقتين من الطابق التاسع في برج سكني، مما أثار تساؤلات حول الأسباب والخلفيات.
في هذا التقرير، سنقوم بتحليل الحادث، مسلطين الضوء على التفاصيل الصادمة التي تم الكشف عنها.
الخلفية النفسية والمشاجرة الأليمةتشير التحقيقات إلى أن الشقيقتين، "مي" وهدير، كانتا تعانيان من اضطرابات نفسية، حيث تم احتجازهما سابقًا في مستشفى الأمراض النفسية.
وما جعل الأمور تأخذ منحىً أكثر تعقيدًا هو تورطهما في مشاجرة مع والدتهما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشقيقتين اضطرابات نفسية مشاجرة الحادث الأسباب الطابق التاسع محافظة سوهاج الأم والأب
إقرأ أيضاً:
أحمد الشرع يسترجع ذكرياته في مسجد قبل 20 عاما: كنا نخاف هنا
استرجع أحمد الشرع، ذكريات صلاته في مسجد بحي المزة، قبل 20 عاما، خلال صلاته في نفس المسجد، ولكن بصفته رئيسا لسوريا.
وبشكل مفاجئ، وجد المصلين في مسجد الشافعي بحي المزة في دمشق، الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية أحمد الشرع، بينهم، خلال صلاة الفجر الأحد.
وبعد انتهاء الصلاة، وجه الشرع خلال الميكروفون، كلمات للمصلين، تطرق فيها للأحداث الدموية التي تقع في سوريا الآن، واسترجع ذكرياته في مسجد الشافعي الذي اعتاد على ارتياده في السابق.
أعظم اللحظات
وتحدث الشرع عن "أعظم اللحظات" التي مرت عليه في حياته، عندما قال إنه كان يصلي في هذا المسجد قبل 20 عاما، وكان هو والمصلين يخافون من أن يعتقلوا بعد أي صلاة، ولكنه الآن يعود للمسجد نفسه، بظروف مختلفة.
وقال الشرع: "من أعظم اللحظات التي مرت علي في حياتي.. شيء غريب هو أن تخرج من حي أو من مسجد قبل 20 سنة. كنا نصلي في هذا المسجد ونترقب من حولنا، ونخاف، في كل يوم نتوقع أن نسجن أو نلاحق".
وأضف: "اخترنا طريقا.. أن يكون وعيدنا على الشام، خرجنا من الشام لنعود إليها من جديد، والحمدلله الله عز وجل أكرمنا".
وكان الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية، قد أكد الجمعة، على مواصلة ملاحقة من وصفهم بفلول النظام الساقط وتقديمهم إلى محاكمات عادلة.
وقال الشرع في خطاب عقب الأحداث الأمنية التي تشهدها منطقة الساحل السوري: "إنكم بفعلكم الشنيع بقتل من يحمي سوريا قد اعتديتم على كل السوريين وبهذا لقد اقترفتم ذنبا لايغتفر وقد جاءكم الرد الذي لاصبر لكم عليه فبادروا إلى تسليم سلاحكم وأنفسكم".
وتابع الشرع" لا نريد سفك دماء أحد". ودعا "المعتدين" إلى تسليم سلاحهم وأنفسهم قبل فوات الأوان.