“زين” شاركت عُشّاق “العربي” و”القادسية” أجواء “الديربي”
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
في أجواءٍ رياضية محمومة بالمُنافسة والإثارة، وبحضورٍ ضخم فاق 25 ألف مُتفرج في استاد صباح السالم بمنطقة المنصورية، شاركت زين جماهير الدوري الكويتي المُمتاز لكرة القدم (دوري زين) أجواء “الديربي” المُثير بين النادي العربي ونادي القادسية في افتتاح الجولة الـ 13، وذلك عبر المنطقة المُخصّصة للمُشجعين التي أقامتها للتفاعل مع الجمهور.
وأتت هذه المُشاركة ضمن الخطّة التي وضعتها زين للتفاعل مع الجماهير وعُشّاق الكرة الكويتية عبر رعايتها الرسمية لأنشطة الاتحاد الكويتي لكرة القدم خلال المواسم 2022-2026، والتي تشمل أكبر مسابقتين كُرويتين على المستوى المحلي وهما الدوري الممتاز (دوري زين)، ودوري الدرجة الأولى، بالإضافة إلى دعمها لكأس سمو أمير البلاد، وكأس سمو ولي العهد، وكأس الاتحاد الكويتي لكرة القدم (كأس زين).
وخصّصت زين منطقة خاصة للمُشجّعين (Fan Zone) في استاد صباح السالم بمنطقة المنصورية، وبدأت فعالياتها قبل انطلاق صافرة البداية بساعتين، حيث شهدت حضوراً كبيراً وتفاعلاً قوياً من عشّاق “الأخضر” و”الأصفر” من الأطفال والشباب والعائلات، ونظّمت خلالها الشركة العديد من الفعاليات والأنشطة الترفيهية ذات الطابع الرياضي، مع تقديم الهدايا والجوائز.
تفاعل كبير من مُشجعي “الأخضر” و”الأصفرواستمراراً بوعدها لدعم وتشجيع اللاعبين والرياضيين للتألّق وتقديم الأداء المتميز، تُقدّم زين هذا الموسم جوائزها النقدية التشجيعية لهم وللجماهير التي تفوق 60 ألف دينار كويتي، وهي أعلى قيمة جوائز في تاريخ الدوري الكويتي، فهي تؤمن أن دعم اللاعبين والأجهزة الفنية والتفاعل مع الجماهير يُسهم في تألق الدوري وإضافة الحماس والمتعة.
وتؤمن الشركة أن لدى مؤسسات القطاع الخاص دورٌ هامٌ وحيوي في تنمية قطاعي الشباب والرياضة في الكويت، وهي نقوم بنقل هذا المفهوم إلى أرض الواقع من خلال رعايتها ودعمها للعديد من الفعاليات الرياضية الكبرى، وهذه الشراكة مع أكبر حدث كروي محلي تأتي لتُعزز من الدور الريادي الذي تلعبه زين في القطاع الرياضي الكويتي.
المصدر بيان صحفي الوسومالعربي القادسية زينالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: العربي القادسية زين
إقرأ أيضاً:
البرلمان العربي يدين قرار الاحتلال إلغاء اتفاقية 1967 مع “الأونروا”
أدان البرلمان العربي بشدة قرار الاحتلال الإسرائيلي إلغاء اتفاقية عام 1967 مع وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، محذّرًا -في بيان – من العواقب والمخاطر المترتبة على وضع أي عراقيل أمام تقديم “الأونروا” للخدمات الأساسية لملايين اللاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس، ومؤكدًا أن هذا القرار يُعد جريمة ضد الإنسانية وتحديًا صارخًا للمجتمع الدولي وللقرارات والقوانين الدولية المتعلقة بحماية اللاجئين الفلسطينيين.
ورحب رئيس البرلمان العربي محمد أحمد اليماحي بمخرجات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين في ختام دورته غير العادية، الذي عبر عن الموقف العربي إزاء تداعيات تطبيق القرارات غير الشرعية لحكومة الاحتلال بحظر عمل وكالة “الأونروا” في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967.
ودعا اليماحي إلى استمرار الدعم الكامل لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه، ودعوة الدول المانحة للاستمرار بالإيفاء بالتزاماتها تجاه الوكالة، والتأكيد على أهمية مبادرة الالتزامات المشتركة تجاه وكالة “الأونروا”.