النسخة الأولى من “جائزة مبادلة أبوظبي الكبرى للإبحار” تقام في أبوظبي
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
ينظم مجلس أبوظبي الرياضي بطولة «جائزة مبادلة أبوظبي الكبرى للإبحار» يومي 13 و14 يناير 2024 في ميناء زايد، في أبوظبي.
ويتنافس في البطولة 10 فرق وطنية من أبطال رياضة الإبحار الشراعي على قوارب القطمران الشراعية عالية السرعة من فئة 50 قدماً، قبالة مرسى السفن الشراعية في ميناء زايد التابع لمجموعة موانئ أبوظبي، شريك الموانئ الرسمي للحدَث.
وقال حميد الشمري منصب نائب الرئيس التنفيذي للمجموعة، والرئيس التنفيذي للشؤون المؤسسية والموارد البشرية في شركة مبادلة للاستثمار: «باستقبال أبوظبي أفضل نجوم رياضة الإبحار الشراعي في العالم، فإننا نحتفي بسلسلة رائعة من منافسات الإبحار على شواطئ الشرق الأوسط التي بدأت بالنسخة الثانية من البطولة التي استضافتها دبي، وتميّزت بمنافَسات مشوقة حتى الدقيقة الأخيرة».
وقال سعادة عارف حمد العواني، الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي: «يسرّنا أن نستضيف بطولة جائزة مبادلة أبوظبي الكبرى للإبحار للمرّة الأولى في أبوظبي. ومواكبة لتزايد شعبية هذه الرياضة في المنطقة، نؤكّد التزامنا بابتكار تجارب لا تُنسى للجمهور، فنحن نقدم في البطولة أفضل نماذج الترفيه الرياضي ونشجِّع الناس بمختلف فئاتهم على ممارَسة رياضة الإبحار الشراعي، وتؤكد استضافة البطولة قدرتنا على تنظيم البطولات العالمية الكبرى بالتعاون مع الشركاء بمعايير احترافية عالية».
ويرافق البطولة العديد من الأنشطة التفاعلية التي تستعرض تطوّر تقنيات الإبحار الشراعي، وعروض حيّة لعدد من الموسيقيين، وفرص حصرية للتحدث مع المتسابقين، وأكشاك لبيع الأطعمة الشعبية.
لمزيد من المعلومات وشراء التذاكر يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: SailGP.com/AbuDhabi.
ينظم مجلس أبوظبي الرياضي بطولة «جائزة مبادلة أبوظبي الكبرى للإبحار» يومي 13 و14 يناير 2024 في ميناء زايد، في أبوظبي.
ويتنافس في البطولة 10 فرق وطنية من أبطال رياضة الإبحار الشراعي على قوارب القطمران الشراعية عالية السرعة من فئة 50 قدماً، قبالة مرسى السفن الشراعية في ميناء زايد التابع لمجموعة موانئ أبوظبي، شريك الموانئ الرسمي للحدَث.
وقال حميد الشمري منصب نائب الرئيس التنفيذي للمجموعة، والرئيس التنفيذي للشؤون المؤسسية والموارد البشرية في شركة مبادلة للاستثمار: «باستقبال أبوظبي أفضل نجوم رياضة الإبحار الشراعي في العالم، فإننا نحتفي بسلسلة رائعة من منافسات الإبحار على شواطئ الشرق الأوسط التي بدأت بالنسخة الثانية من البطولة التي استضافتها دبي، وتميّزت بمنافَسات مشوقة حتى الدقيقة الأخيرة».
وقال سعادة عارف حمد العواني، الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي: «يسرّنا أن نستضيف بطولة جائزة مبادلة أبوظبي الكبرى للإبحار للمرّة الأولى في أبوظبي. ومواكبة لتزايد شعبية هذه الرياضة في المنطقة، نؤكّد التزامنا بابتكار تجارب لا تُنسى للجمهور، فنحن نقدم في البطولة أفضل نماذج الترفيه الرياضي ونشجِّع الناس بمختلف فئاتهم على ممارَسة رياضة الإبحار الشراعي، وتؤكد استضافة البطولة قدرتنا على تنظيم البطولات العالمية الكبرى بالتعاون مع الشركاء بمعايير احترافية عالية».
ويرافق البطولة العديد من الأنشطة التفاعلية التي تستعرض تطوّر تقنيات الإبحار الشراعي، وعروض حيّة لعدد من الموسيقيين، وفرص حصرية للتحدث مع المتسابقين، وأكشاك لبيع الأطعمة الشعبية.
لمزيد من المعلومات وشراء التذاكر يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: SailGP.com/AbuDhabi.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: أبوظبی الریاضی فی البطولة فی أبوظبی
إقرأ أيضاً:
ولي عهد أبوظبي: الاستثمارات الإماراتية في البرازيل عنصراً مهماً في تعزيز علاقات البلدين
التقى سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، خلال زيارته إلى جمهورية البرازيل الاتحادية الصديقة، أعضاءً من فريق عمل شركة مبادلة في ريو دي جانيرو، بحضور وليد المقرب المهيري، نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة مبادلة.
واطَّلع سموّه، خلال اللقاء، على التقدُّم الذي أحرزته”مبادلة”، وأبرز مشاريعها وإنجازاتها في البرازيل، ودور استثماراتها في دفع عجلة النمو الاقتصادي والاجتماعي المستدام في البرازيل على مدى الاثني عشر عاماً الماضية.
الجدير بالذكر أن “مبادلة” تستثمر في البرازيل منذ عام2012، حيث تُدير شركة “مبادلة كابيتال” التابعة لها حالياً أصولاً بقيمة 5.7 مليار دولار أمريكي، من بينها2.5 مليار دولار أمريكي نيابة عن أطراف أخرى. وتتضمَّن محفظة الشركة الاستثمارية، التي يتم إدارتهاعبر ثلاثة صناديق استثمارية، مشاريع في مجالات البنية التحتية الرئيسية، وشركات بارزة تُسهم في دعم جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية في البرازيل،إضافة إلى استثمارات متعددة في مجالات الطرق ذات التعرفة المرورية، والموانئ، وخطوط السكك الحديدية، والجامعات الطبية، وغيرها من القطاعات الرئيسية.
وأكَّد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان أن الاستثمارات الإماراتية في البرازيل تُعد عنصراً مهماً في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، مشيراً سموّه إلى أن هذه الاستثمارات تُبرز الدور الريادي لدولة الإمارات كشريك اقتصادي عالمي.
وأشاد سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان،خلال اللقاء، بالتقدُّم الذي حقَّقته “مبادلة” في مختلف المشاريع والاستثمارات التي تُديرها في البرازيل، مؤكِّداً سموّه أهمية المضي قُدُماً في التوسُّع في مشاريع الشركة واستثماراتها لتشمل المزيد من القطاعات الحيوية، تعزيزاً للمساعي الهادفة إلى تنويع محفظتها الاستثمارية، ودعماً للجهود الرامية إلى الإسهام بفاعلية في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة في جمهورية البرازيل الاتحادية الصديقة.
ومن جانبه، تقدَّم وليد المقرب المهيري، نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة مبادلة، بالشكر إلى سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، على متابعته المستمرة وحرصه الدائم على تعزيز مكانة الشركات الاستثمارية الإماراتية في مختلف دول العالم.
وأعرب المهيري عن فخره واعتزازه باستعراض أعضاء من فريق عمل “مبادلة” إنجازات الشركة منذ دخولها السوق البرازيلية في عام 2012، بحضور سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، حيث تُسهم استثمارات الشركة في دفع عجلة التطوُّر والتنمية في عدد من القطاعات الرئيسية في أكبر اقتصادات قارة أمريكا الجنوبية، مع استمرار مساعي الشركة نحو توسيع نطاق محفظتها الاستثمارية في البرازيل خلال السنوات المقبلة.
وكان من ضمن أبرز المبادرات المستقبلية المحتملة، التي نوقشت خلال اللقاء، التزام بقيمة 13.5 مليار دولار من قِبل شركة “أسيلين للطاقة المتجددة”، المملوكة لشركة”مبادلة كابيتال”، من أجل بناء خمس مصافٍ كبيرة لإنتاج الوقود الحيوي في البرازيل، حيث سيُسهم هذا المشروع عند إطلاقه بتوفير نحو 400,000 فرصة عمل للمجتمعات المحلية، ما يُمثِّل التزاماً واضحاً من شركة مبادلة نحو ترسيخ مبادئ وقيم الاستدامة في البرازيل.
ومن المتوقَّع أن تبدأ المصفاة الأولى في ولاية باهيا البرازيلية إنتاجها بحلول عام 2027، ويتطلَّب المشروع زراعة 80 مليون شجرة من نخيل الماكاوبا البرازيلي في أراضٍ متدهورة، حيث سيتم حصادها لإنتاج 20,000 برميل يومياً من الوقود المتجدد، بما في ذلك وقود الطائرات المستدام.
يُذكر أن نخيل الماكاوبا هو نبات موطنه الأصلي البرازيل،ويتميَّز بمردوده العالي من الطاقة، ما يعني أن الديزل المتجدد الذي سيُنتجه هذا المشروع من المتوقَّع أن يُصدِر انبعاثات بنسبة 80% أقل من ثاني أكسيد الكربون مقارنة بالديزل العادي الذي يتم إنتاجه من مصادر الوقود الأحفوري. وإضافة إلى ذلك، فإن زراعة200,000 هكتار من الأشجار ستُسهم في التقاط 60 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون على مدى 20 عاماً.وام