إصابة إسرائيلي بإطلاق نار في الضفة الغربية.. والجيش يلاحق المنفذ
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إصابة إسرائيلي بإطلاق نار في الضفة الغربية والجيش يلاحق المنفذ، أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، تلقيه بلاغا حول وقوع إطلاق نار في مفرق تقوع قرب بيت لحم جنوب الضفة الغربية، حيث تعمل القوات على مطاردة الشخص .،بحسب ما نشر قناة الحرة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إصابة إسرائيلي بإطلاق نار في الضفة الغربية.
أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، تلقيه بلاغا حول وقوع إطلاق نار في مفرق "تقوع" قرب بيت لحم جنوب الضفة الغربية، حيث تعمل القوات على مطاردة الشخص المشتبه به.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رصاص إسرائيلي يُصيب رجلاً فلسطينياً في صدره بالضفة
تعرض مواطن فلسطيني، اليوم السبت، للإصابة برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في مخيم طولكرم في الضفة الغربية.
اقرأ أيضاً.. عدوى النيران تنتقل إلى نيويورك.. إصابة 7 أشخاص في حريق هائل
وأكدت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني أن طواقمها في طولكرم تمكنت من نقل رجل مُصاب بلغ من العُمر 50 سنة من مخيم طولكرم.
وتعرض المواطن الفلسطيني للإصابة برصاص حي بالصدر، جاري إنعاش قلب ورئتين، ونقله إلى المستشفى.
ويأتي إصابة المُواطن الفلسطيني في ظل الحملة العسكرية الإسرائيلية الهجمية التي تستهدف الفلسطينيين في الضفة منذ عدة أيام.
يعيش الفلسطينيون في الضفة الغربية تحت وطأة الاحتلال الإسرائيلي، الذي يفرض قيودًا صارمة على حياتهم اليومية، من خلال الحواجز العسكرية والجدار الفاصل والاستيطان المتوسع. تؤدي هذه السياسات إلى تقييد حركة الفلسطينيين، مما يعرقل وصولهم إلى أماكن عملهم ومدارسهم ومستشفياتهم، كما يتعرضون بشكل متكرر للاعتقالات والمداهمات العسكرية، التي تستهدف الناشطين والشباب. تُعد السيطرة الإسرائيلية على الموارد الطبيعية، مثل المياه والأراضي الزراعية، أحد التحديات الكبرى التي تواجه الفلسطينيين، حيث تُمنع القرى الفلسطينية من توسيع مناطقها، في حين يستمر بناء المستوطنات الإسرائيلية على حساب الأراضي الفلسطينية. كما يعاني الاقتصاد الفلسطيني في الضفة من تبعية شديدة للاقتصاد الإسرائيلي، مما يزيد من معدلات الفقر والبطالة.
تصاعد العنف والاستيطان وتأثيره على الفلسطينيين
يشهد الفلسطينيون في الضفة تصاعدًا في اعتداءات المستوطنين، الذين يستهدفون القرى الفلسطينية بحماية الجيش الإسرائيلي، ما يؤدي إلى تهجير السكان وتدمير ممتلكاتهم. كما تزداد عمليات هدم المنازل، خاصة في القدس والمناطق المصنفة "ج"، حيث تمنع إسرائيل الفلسطينيين من البناء، بحجة عدم وجود تصاريح. إلى جانب ذلك، تفرض قوات الاحتلال إجراءات أمنية مشددة، مثل الاقتحامات المتكررة للمدن والمخيمات، والتي تؤدي إلى مواجهات دموية وسقوط ضحايا مدنيين. ورغم هذه الظروف القاسية، يواصل الفلسطينيون مقاومتهم الشعبية والدبلوماسية، من خلال التظاهرات السلمية واللجوء إلى المحافل الدولية، في محاولة لحماية حقوقهم وإنهاء الاحتلال.