بوابة الفجر:
2025-03-16@23:21:43 GMT

وصفات سحرية.. طرق تنظيف البشرة في المنزل

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

في رحلة العناية بالبشرة، تأتي خطوات تنظيف البشرة في المنزل على رأس الأولويات، حيث إن تحقيق بشرة صحية ونضرة يعتمد بشكل كبير على العناية اليومية والتنظيف الفعّال. 

وتكشف بوابة الفجر الإلكترونية لمتابعيها في هذا الموضوع الخطوات الأساسية والفعّالة التي يمكن اتباعها في روتين تنظيف البشرة في المنزل، للوصول إلى بشرة نقية ومشعة.

خطوات تنظيف البشرة في المنزل

خطوات تنظيف البشرة في المنزل:

1. إزالة المكياج:
  - استخدم مزيل مكياج خفيف لإزالة المكياج بلطف من وجهك وعينيك.

2. غسل الوجه:
  - اغسل وجهك بفوهة ماء فاتر لإزالة الأوساخ والزيوت الزائدة، واختر صابونًا خفيفًا مناسبًا لنوع بشرتك.

3. التقشير:
  - استخدم مقشرًا مناسبًا لنوع بشرتك لإزالة الخلايا الميتة وتحفيز التجدد الخلوي. يُفضل استخدامه مرة أو مرتين في الأسبوع.

4. البخار:
  - قم بتقريب وجهك من وعاء يحتوي على ماء ساخن لفترة قصيرة لفتح المسام وتسهيل عملية التنظيف.

5. التونر:
  - استخدم تونر لاستعادة توازن درجة الحموضة في بشرتك وتهيئتها للخطوات التالية.

6. الترطيب:
  - ضع كريمًا مرطبًا يناسب نوع بشرتك للحفاظ على الترطيب ومرونة البشرة.

7. حماية البشرة:
  - نهارًا، استخدم واقي الشمس للحماية من أشعة الشمس الضارة.

نصائح إضافية:
- تجنب فرك الوجه بقوة لتجنب التهيج.
- اختر منتجات العناية بالبشرة وفقًا لنوع بشرتك.
- اشرب كميات كافية من الماء للمحافظة على ترطيب البشرة.

باتباع هذه الخطوات بانتظام، ستحقق نتائج إيجابية في تحسين صحة ومظهر بشرتك.

إشراقة وتجدد.. فوائد صابونة الكولاجين لتحسين صحة وجمال البشرة خطوات فعّالة للتغلب على جفاف البشرة وتحقيق صحة وجمال يدومان "العسل أساسيًا في المكونات".. أفضل 10 ماسكات لتفتيح البشرة بشكل سريع نصائح لتنظيف البشرة في المنزل

نصائح لتنظيف البشرة في المنزل:

1. استخدام منتجات مناسبة:
  - اختر منظفًا خفيفًا ومناسبًا لنوع بشرتك لتجنب التهيج.

2. تجنب الماء الساخن:
  - استخدم ماء فاتر أو بارد عند غسل وجهك، حيث يقلل ذلك من فقدان الترطيب.

3. تجنب فرك البشرة بقوة:
  - احترس من فرك البشرة بشكل قوي، واستخدم حركات دائرية لطيفة عند التنظيف.

4. استخدام المقشر بحذر:
  - استخدم المقشر بحذر لتجنب التهيج، ولا تتجاوز التردد الموصى به.

5. الترطيب الفعّال:
  - استخدم مرطبًا خفيفًا ومناسبًا لبشرتك بعد التنظيف للحفاظ على الترطيب.

6. تنظيف يوميًا:
  - حافظ على روتين يومي لتنظيف البشرة، خاصة في المساء لإزالة الشوائب التي تجمعت خلال اليوم.

7. استخدام القناع بانتظام:
  - استخدم قناعًا مناسبًا لنوع بشرتك بانتظام لتحسين نضارتها وتجديدها.

8. تجنب لمس الوجه باليدين:
  - تجنب لمس الوجه باليدين بشكل متكرر لتجنب نقل الزيوت والبكتيريا.

9. التغذية السليمة:
  - حافظ على نظام غذائي صحي ومتوازن، حيث له تأثير كبير على صحة البشرة.

10. الحماية من الشمس:
   - استخدم واقي شمس بعامل حماية مناسب يوميًا للحماية من أشعة الشمس الضارة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تنظيف البشرة

إقرأ أيضاً:

عبد الله مشنون يكتب..إستفحال مظاهر العنصرية في الجزائر ضد ذوي البشرة السمراء

عبد الله مشنون
كاتب صحفي مقيم بايطاليا

تُعاني الجزائر من تفشٍّ واضح للعنصرية ضد ذوي البشرة السمراء، سواء كانوا من أبناء الجنوب الجزائري أو من المهاجرين الأفارقة. رغم الخطاب الرسمي الذي يُنادي بالمساواة ومناهضة التمييز، إلا أن الواقع يُظهر أن هذه الفئة ما زالت تواجه العديد من مظاهر الإقصاء، سواء في الحياة السياسية أو الاجتماعية، مما يطرح تساؤلات حول الأسباب العميقة لهذه الظاهرة وتأثيراتها على تماسك المجتمع الجزائري.

في المؤسسات الرسمية، لا يزال حضور الجزائريين ذوي البشرة السمراء في المناصب العليا محدودًا. فرغم تعيين شخصيات بارزة من هذه الفئة، مثل عبد القادر مساهل ونور الدين بدوي، إلا أن ذلك يبقى استثناءً وليس القاعدة. كما أثار تعيين حسن دردوري ردود فعل عنصرية، ليس بسبب مؤهلاته، ولكن بسبب لون بشرته، ما يعكس استمرار النظرة الدونية تجاه أبناء الجنوب. أما في المؤسسة العسكرية، التي تُعد من أكثر المؤسسات نفوذًا في البلاد، فيندر أن نجد تمثيلًا لهذه الفئة، مما يعمق الشعور بالتهميش لدى الجزائريين السود ويؤكد أن الفرص ليست متساوية للجميع.

إلى جانب الإقصاء السياسي والمؤسسي، يواجه أبناء الجنوب الجزائري مظاهر تمييز صارخة عند انتقالهم إلى مدن الشمال. كثيرون يعانون من مضايقات يومية، وأحيانًا إساءات لفظية بسبب لون بشرتهم ولهجتهم المختلفة. حتى في الجامعات، طُلب من بعض الطلاب القادمين من الجنوب الخضوع لفحوصات طبية قبل استلامهم غرفهم في الإقامات الجامعية، في إجراء لم يُفرض على غيرهم، وهو ما يعكس وجود تمييز مؤسساتي قائم على أساس العرق والانتماء الجغرافي. هذه الممارسات جعلت الكثير من أبناء الجنوب يترددون في الاستقرار في الشمال، خوفًا من مواجهة معاملة غير عادلة أو شعور دائم بالغربة داخل وطنهم.

في الإعلام، لا يختلف الوضع كثيرًا، حيث يبدو أن الوجوه ذات البشرة السمراء غائبة إلى حد كبير عن البرامج التلفزيونية، وكأنها لا تمثل جزءًا من الهوية الجزائرية. حادثة عارضة الأزياء والمؤثرة الجزائرية بركة مزراية تُجسد هذا التهميش، حيث تعرضت لتعليقات عنصرية مؤلمة جعلتها تبكي بحرقة، ما كشف عن حجم التنمر الذي يواجهه الجزائريون السود في الفضاء العام. غياب التمثيل العادل في وسائل الإعلام يعزز الصورة النمطية السلبية عن هذه الفئة، ويُكرّس فكرة أنها ليست جزءًا من النسيج الوطني، رغم أنها من أقدم المكونات السكانية في الجزائر.

العنصرية لم تقتصر على أبناء الجنوب، بل امتدت أيضًا إلى المهاجرين القادمين من دول جنوب الصحراء، الذين يُنظر إليهم أحيانًا على أنهم عبء أو تهديد ديموغرافي. كثير منهم يعملون في ظروف صعبة دون أي حماية قانونية، ويواجهون رفضًا اجتماعيًا واضحًا. في بعض الحالات، تعرض هؤلاء المهاجرون لاعتداءات عنيفة وحوادث قتل وخطاب كراهية متصاعد، دون أن يكون هناك رد فعل رسمي حازم لحمايتهم أو الحد من هذه الظاهرة.

حتى في الخارج، حمل بعض الجزائريين معهم هذه النزعات العنصرية، كما ظهر مؤخرًا في حادثة جزائرية في باريس قامت بتصوير الجناح المغربي في معرض الفلاحة، ووصفت المشاركين فيه بأنهم “مجموعة من السود”، في مشهد يعكس كيف تسربت هذه العقلية إلى بعض فئات المجتمع الجزائري حتى خارج حدوده. هذه التصرفات لا تسيء فقط إلى صورة الجزائر على المستوى الدولي، بل تعكس مشكلة عميقة تتعلق بالهوية والتقبل الاجتماعي.

على الجانب الآخر، يبدو أن المغرب الجار يقدّم نموذجًا أكثر انفتاحًا وتسامحًا فيما يتعلق بالتنوع العرقي. لا تشهد المملكة نفس الحدة من الممارسات العنصرية، حيث تتعامل الثقافة المغربية بشكل أكثر طبيعية مع التنوع العرقي واللغوي. هذا الاختلاف لا يعود إلى عوامل اقتصادية أو جغرافية، بل إلى سياسات اجتماعية وثقافية عززت التعددية والتعايش بشكل أكثر فاعلية.

تاريخيًا، تعود جذور العنصرية في الجزائر إلى الحقبة الاستعمارية، حيث سعى المستعمر الفرنسي إلى تطبيق نموذج فصل عنصري يشبه ما حدث في جنوب أفريقيا. رغم الاستقلال، لم تختف هذه الذهنية بالكامل، بل استمرت في بعض مؤسسات الدولة والمجتمع، مما جعل التمييز العرقي أمرًا شائعًا وإن كان غير مُعلن بشكل رسمي. والمفارقة أن النظام الجزائري، الذي يدّعي الدفاع عن حقوق سكان جنوب المغرب، لم يُبدِ نفس الحرص تجاه سكان جنوب الجزائر أنفسهم، الذين يعانون من الإقصاء والتهميش المستمر. هذا التناقض يثير تساؤلات جدية حول مدى مصداقية الشعارات التي يرفعها النظام في قضايا حقوق الإنسان.

إن تفشي العنصرية في الجزائر يُشكل تحديًا كبيرًا أمام تحقيق مجتمع أكثر عدالة وانسجامًا. معالجة هذه الظاهرة تتطلب وعيًا جماعيًا، وإصلاحات قانونية تضمن المساواة الفعلية بين جميع المواطنين، وتجريم التمييز بكل أشكاله. من دون هذه الخطوات، ستبقى الفجوة قائمة، وسيستمر الجزائريون السود في مواجهة عراقيل غير مبررة داخل وطنهم، في تناقض صارخ مع المبادئ التي قامت عليها الثورة الجزائرية، والتي كان أحد أهدافها القضاء على كل أشكال الظلم والتمييز.

مقالات مشابهة

  • «ترامب» يفعّل قانوناً استخدم «مرّتين» في تاريخ أمريكا!
  • عبد الله مشنون يكتب..إستفحال مظاهر العنصرية في الجزائر ضد ذوي البشرة السمراء
  • صاحب صيدلية وطبيب العظام متورطان في تحرير وصفات طبية لترويج المهلوسات
  • قبل العيد .. 3 طرق طبيعية لتفتيج البشرة
  • في وقت قليل .. 5 وصفات طبيعية للتخلص من الهالات السوداء
  • قلمة: رفض التوطين لا يعني استهداف أصحاب البشرة السمراء
  • توقيف إمرأة تمتهن الطب بدون شهادة في بئر مراد رايس
  • زاهي حواس يكشف طريقة تنظيف جدران البهو العظيم بالهرم
  • دون أن يشرب زيت.. أسرار عمل السمك الفيليه المقرمش
  • هل تعانين من قشرة الشعر وحب الشباب.. أسباب وحلول المشاكل الجلدية