احذروا| نوع بكتيريا يسبب أضرارا خطيرة.. الطعام والشراب الملوث أهم الأسباب
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
بكتيريا الشيجيلا هي عدوى بكتيرية تصيب بطانة الأمعاء، تسمى داء الشيغيلات، ويمكن أن تنتشر بسهولة من شخص إلى آخر، ولا يتطلب الأمر سوى كمية صغيرة منها للتسبب في المرض، وفقا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الأمريكية «cdc».
وفى هذا التقرير، نرصد أهم المعلومات عن بكتيريا "الشيجيلا".
. معلومات عن مرض يهدد أطفالنا
أعراض بكتيريا الشيجيلا:
أعراض جرثومة.
ألم حاد ومفاجئ في البطن أو تقلصات.
حمى حادة.
دم أو مخاط أو صديد في البراز.
آلام في المستقيم.
التهاب القولون.
- ارتفاع درجة الحرارة.
غثيان.
قيء.
إسهال.
طريقة الانتقال:
يصاب الأشخاص بالشيجيلا عند ملامسة كميات صغيرة من البكتيريا من براز شخص مصاب بالشجلا.
يمكن أن تنتقل أيضًا بكتيريا الشيجيلا من خلال الأطعمة الملوثة أو بسبب شرب مياه أو السباحة في مياه ملوَّثة.
لمس الأسطح، مثل الألعاب، وتجهيزات الحمامات، وطاولات التغيير، الملوثة ببكتيريا الشيغيلا من شخص مصاب بالعدوى.
- رعاية شخص مصاب بالعدوى، بما في ذلك التنظيف بعد استخدام الشخص للمرحاض.
- تناول الأطعمة المحضرة من قبل شخص مصاب بعدوى الشيغيلا.
طرق الوقاية من الإصابة ببكتيريا "الشيجيلا"غسل اليدين كثيرًا بالماء والصابون جيداً.
التخلص من الحفاضات المتسخة بطريقة صحيحة.
لا تجهز الطعام لأشخاص آخرين إذا كنت مصابًا بالإسهال.
تجنب تناول الطعام من الباعة الجائلين أو المطاعم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بكتيريا الشيجيلا بكتيريا الأمعاء عدوى بكتيرية شخص مصاب
إقرأ أيضاً:
دراسة: التبرع بالدم قد يقي من مرض خطير يسبب الموت
كشفت دراسة علمية عن فائدة صحية غير متوقعة لمن يتبرعون بالدم بانتظام، وهي أنهم يصبحون أكثر عرضة لحدوث تغيرات جينية في دمائهم، والتي قد تقلل من خطر الإصابة بالسرطان.
وأظهر البحث الجديد أن الأشخاص الذين تبرعوا بالدم أكثر من 100 مرة، يمتلكون خلايا دم تحمل طفرات مفيدة، ما قد يعزز إنتاجها، ويخفض من خطر الإصابة بسرطان الدم.
وحلل باحثون من معهد فرانسيس كريك في لندن، عينات دم 217 متبرعا بصورة متكررة في ألمانيا، ووجدوا أن لديهم نسبة أعلى من الطفرات في جين “DNMT3A” مقارنة بمتبرعين أقل، وفقا لموقع “نيو ساينتست”.
وأظهرت التجارب المخبرية أن هذه الطفرات تنمو بشكل أسرع بنسبة 50% بعد التبرع، نتيجة تأثير هرمون “EPO”، الذي يحفّز تجديد خلايا الدم بعد فقدانه.
وتوصل الباحثون في دراستهم، إلى أن طفرات “DNMT3A” مفيدة، وقد تكبح نمو الخلايا السرطانية.
وقال الباحثون إن النتائج “مذهلة”، ويمكن أن تساعد في فهم كيفية ولماذا تتطور سرطانات الدم.
وخلصوا إلى أن التبرع بالدم قد يحسن كفاءة الخلايا الجذعية، لكنهم أكدوا على ضرورة إجراء دراسات أوسع للتحقق من هذه الفوائد على نطاق أوسع يشمل مختلف الأعمار والأعراق.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب