4 يناير، 2024

بغداد/المسلة الحدث: أفاد مصدر أمني، الخميس، باستهداف مقر تابع للحشد الشعبي قرب مبنى وزارة الداخلية في العاصمة بغداد.

وقال المصدر، إنه “تم سماع دوي انفجارات بالقرب من مقر الدعم اللوجستي للحشد الشعبي الكائن ضمن مقتربات كلية الشرطة العراقية بالعاصمة بغداد”.

وأضاف إن “مقر الدعم اللوجستي للحشد الشعبي تابع إلى اللواء الـ 12 (حركة النجباء)”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

تركيا تحتفل بذكرى “النصر” على بريطانيا في العراق

29 أبريل، 2025

بغداد/المسلة: احتفلت الدولة التركية بالذكرى الـ109 للنصر الذي حققه الجيش العثماني في معركة “كوت العمارة” ضد القوات البريطانية.

واحتفل الشعب التركي، اليوم الثلاثاء (29 نيسان 2025)، وهو اليوم الذي يحتفل به الاتراك من كل عام بإحياء ذكرى هذه المعركة التي وقعت بين القوات العثمانية والبريطانية في الحرب العالمية الأولى.

الكوت هي مدينة عراقية تقع على ضفاف نهر دجلة على بعد حوالي 170 كيلومتراً جنوب شرق العاصمة بغداد.

بدأ البريطانيون هجوماً على القوات العثمانية المنسحبة من سلمان باك قرب بغداد يومي 21 ـ 22 تشرين الثاني 1915، حسب وكالة الأناضول.

وفي 23 تشرين الثاني 1915، شنت الفرقة 51 من الجيش العثماني هجوماً مضاداً من الشمال، ما تسبب في إجبار القوات البريطانية على التراجع والانسحاب، وإلحاق خسائر في الأرواح.

وعقب ذلك، لجأ البريطانيون المنسحبون إلى منطقة كوت العمارة في 3 كانون الأول 1915.

في 8 كانون الأول 1915، حاصرت القوات العثمانية بقيادة خليل باشا القوات البريطانية التي احتمت في كوت العمارة، واستمر الحصار 4 أشهر و23 يوماً، واضطر القائد البريطاني الجنرال تشارلز تاونسند إلى الاستسلام مع جميع جنوده في 29 نيسان 1916، وفق الوكالة التركية.

وأشارت الوكالة إلى أن الحصار انتهى بأسر 13 ألفاً و300 جندي بريطاني، حيث أخذ هذا الانتصار مكانه في التاريخ باعتباره “أعظم نجاح للجيش العثماني” بعد الانتصار في معركة جناق قلعة في الحرب العالمية الأولى.

ووصف المؤرخ البريطاني جيمس موريس معركة الكوت بأنها “الاستسلام الأكثر إذلالاً في التاريخ العسكري البريطاني”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • تركيا تحتفل بذكرى “النصر” على بريطانيا في العراق
  • الحكيم: الانتخابات القادمة ستوصل العراق إلى بر الأمان
  • الحراك الشعبي:السوداني لايستحق ولاية ثانية بل المحاسبة عن خيانته للبلد
  • مصدر أمني:تعيين (20) ألف مسلح جديد في ميليشيا حكومة الإطار الحشد الشعبي
  • لدواع أمنية.. وزير الداخلية يرفض تجنس فلسطيني
  • أمين بغداد يعيد الأمل لمواطن بعد هدم كشكه
  • ابن كيران: لسنا حزب الدولة وسنقاضي وزارة الداخلية.."وحدين حجزو الجريدة وخلصوها وهادو حجزو عنا الدعم"
  • «الداخلية» تنفذ حملة أمنية مشتركة على منازل تستخدم في تعدين العملات المشفرة بشكل مخالف للقوانين
  • بغداد تطرد الشركة الأوكرانية من عكاز
  • مصادر أمنية تنفي اعتقال رجلي أمن علي إثر فيديو متداول في مواقع التواصل الاجتماعي :