ظهرت بمسدس في الاستديو.. من هي المذيعة الإسرائيلية ليتال شميش؟
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
ضجة واسعة لحقت عقب انتشار صورة للمذيعة الإسرائيلية ليتال شيمش، ويوجد على خصرها مسدس داخل الاستديو؛ إذ تداولت اللقطة عبر الصحف الإسرائيلية فضلا عن منصات التواصل الاجتماعي؛ ليلحقها تعليقات بشأن ما تداول سابقا حول أن أكثر من ربع مليون مستوطن إسرائيلي تقدموا بطلبات للحصول على تراخيص لحمل السلاح منذ أحداث السابع من أكتوبر، بعضهم حصل عليها بالمخالفة للقانون.
وفيما يتعلق بـ ليتال شيمش، فهي مقدمة أخبار إسرائيلية بالقناة 14 لتلفزيون الاحتلال الإسرائيلي، والمعروفة بأنها المقربة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بحسب ما ذكرته صحيفة «إسرائيل اليوم»، والتي أشارت إلى أن «ليتال» بين الإسرائيليات اللواتي قررن التسلح.
والصورة المتداولة عبر منصات التواصل الاجتماعي والتي تم تصويرها الثلاثاء الماضي، أعادت «ليتال» نشرها على صفحتها غير الموثقة بمنصة أكس «تويتر سابقا»، قائلة بتعليق: «لا تعبث مع المرأة اليهودية»، وفقا لشبكة الإذاعة الأمريكية «CNN».
ولم تكن تلك المرة الأولى التي تظهر بها ليتال شيمش بالمسدس، فسبق وأن نشرت صورة على حسابها في منصة التدوينات القصيرة «إكس»، والمعروفة سابقا باسم «تويتر»، وهي تتدرب على إطلاق النار، معلقة: «سلح نفسك».
وتقدم «ليتال» نشرات الأخبار وبرامج حوارية بجانب اهتمامها بقضايا تمكين المرأة الإسرائيلية، وتعبر دومًا عن كرهها للشعب الفلسطيني، وكانت عضو لجنة تحكيم جوائز إيمي الدولية، بحسب الصحف العبرية، التي أشارت إلى إن ليتال شيمش كانت جندي قتالي سابق في جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وتعد قناة 14 الإسرائيلية اليمنية التي تظهر بها «ليتال» هي الأقل مشاهدة ومصداقية وفق استطلاع للرأي، حيث حلت القناة 12 بالمرتبة الأولى ثم القناة 13، تلتها القناة 11 ثم القناة 14، بحسب «روسيا اليوم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليتال شيمش مذيعة إسرائيلية
إقرأ أيضاً:
نائب مدير جامعة الفاشر سابقاً ينعي شهداء بئر منطقة جديل واقف
ينعي نائب مدير جامعة الفاشر السابق ، الدكتور عبد الله موسى يعقوب ، رئيس مركز المدينة المنورة بمسجد حي السلام بمدينة الفاشر ، عند الله تعالي كل من صلاح محمد احمد ، محي الدين محمد احمد ، أشقاء أبناء مؤذن مسجد مركز المدينة المنورة الاخ الكريم محمد احمد ، من خيرة شباب الحي وهما في مقتبل عمرهما قد قتلا من قبل الأوباش المجرمين من دون أي ذنب جنوه ، ببئر منطقة (جديل واقف) ، إثر تدمير القوات المسلحة ، والقوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح لقافلتهم المحملة بعدد ضخم من الذخائر ، والمؤن ، والمعدات الحربية ، فضلاً عن تحييد المرتزقة الأجانب الذين كانوا ضمن القافلة لضمان وصول الإمدادات بمنطقة ” عد البيضة” التابعة لمحلية كليمندو جنوب شرق مدينة الفاشر.وقال أن مليشيا الدعم السريع الإرهابية بعد أن تم تدمير متحركهم ما وجدوا مايفرغون فيه جام غضبهم ، إلا عند هؤلاء الأبرياء العزل الذين ليست لهم أية علاقة بالحادث لا من بعيد ولا من قريب ، وجدوهم في بئر المنطقة الذين ذهبوا إليه ليأتوا بالماء لاهاليهم في قرية ” جديل واقف” فوجهوا إليهم بنادقهم المتعطشة للدماء فأردوهم قتلى من دون ان يسألوهم ، فإذا بهم يعادوا إلي القرية جنائز في مشهد مؤثر ، واليم جدا.سائلآ الله تعالى أن يتقبلهم ويجعلهم من أهل اليمين ويلهم أهلهم الصبر الجميل وحسن العزاء.وأضاف الدكتور عبد الله أن مآسي مدينة الفاشر وما حولها من قرى ، كثرت ، والقتل قد استحرّ بالناس من قبل هؤلاء الظلمة و أن غالب قتلهم للأبرياء والمساكين ، كالذي حدث في مناطق غرب مدينة الفاشر (شقرات ) وما حولها وأحداث معسكر زمزم للنازحين وما حوله ، وغيرها من أحياء مدينة الفاشر .ولفت ان حادث المستشفى السعودي (سبعون مريضآ يتلقون العلاج ، قتلوا في المستشفى بدانة دمرت عليهم مباني العنابر من فوقهم ) والذي أدين عالميآ ، سيبقى وصمة عار في جبينهم إلى يوم القيامة.واشار أن النصر لن يتحقق لهم ابدا بإذن الله تعالى طالما أن قتل الأبرياء ، والمساكين ، والعزل أصبح دأبهم ، وأنهم لم يجنوا سوى المزيد من الكراهية ، والبغض ، من قبل الناس عليهم .وذكر أن المليشيا لن تستطيع تطويع الناس بالسلاح وحده ، بإعتبار ان كل الناس سيحملون السلاح طال الزمان ام قصر ، وإستدل على ذلك بشباب ولاية الجزيرة الذين إنخرطوا في معسكرات القوات المسلحة كالأسود الضارية ، وتمكنوا من تحرير جزيرتهم من الظلم والإهانة.وحذر الدكتور عبد الله المليشيا بعدم الغرور بالإمدادات التي تأتيهم من بعض الدول المعادية لشعب السودان ، بأنها تريد توريطها مع كافة الشعب السوداني ، ثم يتركونها لمواجهة مصيرها المحتوم لوحدها .قال تعالي (إن الله يدافع عن الذين امنوا) ، (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون ) .سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب