تعرف على موعد تصوير مسلسل "صلة رحم"
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
يستعد فريق عمل مسلسل "صلة رحم" تصوير مشاهد العمل يوم 6 يناير الجاري، وذلك بعد تأجيل التصوير أكثر من مرة بعد وفاة الفنان الراحل أشرف عبد الغفور.
فريق عمل مسلسل صلة رحم
يشارك في بطولة مسلسل صلة رحم، كل من الفنان إياد نصار، الفنانة يسرا اللوزي، أسماء أبو اليزيد، عابد عناني، دنيا ماهر، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف محمد هشام عبية، وإخراج تامر نادي.
وكان أخر أعمال المخرج تامر نادي، في موسم رمضان الماضي مسلسل مذكرات زوج، بطولة الفنان طارق لطفي، عائشة بن أحمد، هناء الشوربجي، حازم إيهاب، سارة الشامي، عمر الشناوي، جلا هشام، وآخرين، والعمل من تأليف محمد سليمان عبد المالك، وإخراج تامر نادي.
آخر أعمال إياد نصار
ويذكر إن إياد نصار شارك في رمضان الماضي من خلال مسلسل تغيير جو، الذي تم تصويره في لبنان، وهو من بطولة الفنانة منة شلبي، إياد نصار، محمود قابيل، عايدة الكاشف، ميرفت أمين، شيرين، إنجي علي، عصام عمر، وغيرهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مي عمر أشرف عبد الغفور عائشة بن أحمد محمد سليمان الفنانة يسرا اللوزي أسماء أبو اليزيد الفنانة منة شلبي هناء الشوربجي محمد هشام عبية الفنان طارق لطفي آخر أعمال إياد نصار مسلسل مذكرات زوج الفنان الراحل أشرف عبد الغفور أعمال إياد نصار مسلسل صلة رحم منة شلبى تامر نادی
إقرأ أيضاً:
إياد نصار: الهجوم على أصحاب ولا أعز حملة ممنهجة وليست آراء عفوية
أكد الفنان إياد نصار أنه لا يتعمد إثارة الجدل في أعماله وبعض ردود الفعل على تصريحاته يفسرها البعض على أنها اختلاف في الرأي، بينما هو يسعى فقط إلى تناول قضايا مهمة وتحريك المياه الراكدة، معتبرًا أن هذا هو دور الفنان الحقيقي.
وأوضح "نصار"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن المجتمعات العربية المتحضرة تدرك جيدًا القضايا التي تثير الجدل، مضيفًا أن الفنان ليس في منافسة مع الجمهور، بل عليه تقديم أفكار تحفز النقاش دون افتعال المشكلات.
وعلق إياد نصار عن الجدل الذي أثير حول فيلم "أصحاب ولا أعز"، مشيرًا إلى أنه يشك في عفوية الهجوم على العمل، معتبرًا أن ما حدث كان حملة منظمة وليست مجرد آراء فردية، وأن هناك من تعمد إثارة "الزيطة" حول الفيلم لأهداف معينة، وهناك بعض الأشخاص الذي كان يدعمون العمل وأخرون رفضوا هذا العمل.
ونوه بأن الهدف الأساسي من الفيلم لم يكن ما تم الترويج له على مواقع التواصل الاجتماعي، بل تسليط الضوء على تأثير الهاتف المحمول والسوشيال ميديا على حياة الأفراد والمجتمع، وهو ما اعتبره القضية الحقيقية التي ناقشها العمل.