عبدالله العليمي: حصار الحوثي على تعز بسبب رفضها لمشروع التركيع
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن عبدالله العليمي حصار الحوثي على تعز بسبب رفضها لمشروع التركيع، عدن الغد خاص.أكد عضو مجلس القيادة الرئاسي عبدالله العليمي أن حصار الحوثي على محافظة تعز جاء بسبب رفضها لمشروع التركيع.وقال العليمي في .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عبدالله العليمي: حصار الحوثي على تعز بسبب رفضها لمشروع التركيع، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
((عدن الغد))خاص.
أكد عضو مجلس القيادة الرئاسي عبدالله العليمي أن حصار الحوثي على محافظة تعز جاء بسبب رفضها لمشروع التركيع.
وقال العليمي في تدوينة له: ثلاثة الاف يوم من الحصار الذي تفرضه الميليشيات الارهابية الحوثية على ملايين المواطنين في تعز كإجراء عقابي ضد مدينة كل جريمتها انها رفضت مشروع التركيع واختارت طريقا للحرية والكرامة.
وأضاف العليمي قائلًا" جيل كامل ولد وكبر تحت الحصار، جيل كامل حرم من حقوقه المشروعة في التنقل والتعليم والحياة الكريمة، وأسر كاملة شتت الحصار شملها دون اي سبب غير العقاب الجماعي.
وتابع" الحصار الذي بدأ بأسطوانة الاكسجين وقنينة الغاز وحبة القمح وقطع اوصال المدينة سينتهي ذات يوم وستبقى ذكراه الموحشة تلاحق المجرمين.
وأردف" ستظل الاجيال المتعاقبة تتذكر الجريمة وملامح مرتكبيها الى الابد، أما تعز فستنهض كما نعرفها دائما وستحمل الجميع معها نحو المستقبل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تفاقم الأزمات الإنسانية والصحية بمدينة الأبيض وسط حصار «الدعم السريع»
تعيش مدينة الأبيض أوضاعًا إنسانية متدهورة، تشمل أزمات المياه، والمواصلات، والصحة، وسط سيطرة قوات الدعم السريع على الموارد الحيوية..
التغيير: الأبيض
تواجه مدينة الأبيض بولاية شمال كردفان ظروفًا إنسانية واقتصادية متفاقمة منذ أكثر من ثلاثة أشهر نتيجة حصار فرضته قوات الدعم السريع، إلى جانب ضعف مستمر في شبكات الاتصالات.
ووفقًا لمصدر محلي، تعاني المدينة أزمة مياه شرب حادة، حيث ازدحمت مصانع المياه والمحلات بالمواطنين، وارتفع سعر برميل الماء إلى 350 جنيهًا سودانيًا، ما أثقل كاهل السكان المتأثرين بتدهور الأوضاع المعيشية.
وتتحكم قوات الدعم السريع بمصادر المياه الرئيسية في “ود البقة” جنوب المدينة و”آبار بارا” شمالًا، إضافة إلى سيطرتها على محطة الكهرباء الرئيسة الواقعة بالقرب من جبل كردفان.
وأشار شهود عيان إلى أزمة مواصلات خانقة بالمدينة، حيث ارتفعت تعرفة التنقل الداخلي إلى ألف جنيه سوداني نتيجة زيادة أسعار الوقود.
وعلى الصعيد الصحي، تشهد الأبيض انتشارًا متزايدًا لحالات حمى الضنك والكوليرا وسط قلة مراكز العزل المتاحة، حيث يعتمد السكان على مركزين فقط في مستشفى الكويتي للأطفال ومستشفى الأبيض التعليمي، مما يزيد من تعقيد الوضع.
وأفادت مصادر بأن الإضراب بمستشفى الأبيض التعليمي دخل أسبوعه الثاني، ما أدى إلى توقف خدمات الإصابات والطوارئ وحوادث الأطفال بسبب تأخر صرف أجور العاملين.
ورغم هذه الأزمات، تشهد المدينة هدوءًا عسكريًا نسبيًا بعد تراجع المواجهات بين الجيش وقوات الدعم السريع، التي تحاصر المنطقة منذ اندلاع الحرب في 15 أبريل الماضي.
وتعد الأبيض مدينة ذات أهمية استراتيجية، إذ تضم أكبر سوق عالمي لمحصول الصمغ العربي، إضافة إلى أسواق المحاصيل والماشية، وارتباطها بطريق الصادرات الذي يخدم ولايات غرب السودان.
اندلعت الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في أبريل الماضي، ما أدى إلى تصاعد العنف في مدن ولاية شمال كردفان، وخاصة الأبيض، حيث سقط مئات القتلى والجرحى جراء القصف العشوائي والمعارك بين الطرفين.
الوسومأزمة إنسانية الأبيض الدعم السريع السودان ولاية شمال كردفان