#سواليف
بعد #الكوارث التي أطلقها جو #بايدن في عام 2022 لم أتخيل أن الأمور ستسوء أكثر لكنها ساءت بالفعل. وهاهي أسوأ 10 أشياء فعلها في عام 2023. مارك ثيسن – واشنطن بوست.
1- جعل بايدن #الولايات_المتحدة معتمدة على اليورانيوم الروسي. فقد قيّد التطوير على أكثر من مليون فدان من الأراضي التي تشمل المصدر الوحيد لليورانيوم عالي الجودة.
2- لقد جعل #أزمة #رعاية_الأطفال أسوأ من خلال مضاعفة تكلفة استئجار جليسة أطفال مما جعل الأمر بعيدا من متناول الأسر العاملة.
مقالات ذات صلة بدءا من آذار المقبل.. التربية ستتولى تعيين المعلمين 2024/01/043- تحايل بايدن على #المحكمة_العليا بشأن الإعفاء من قرض الطالب. واستخدم وسائل غير دستورية لشطب 132 مليار دولار من ديون الطلاب. وهذا ما أجبر العمال على دعم تعليم المهنيين.
4- فشل بايدن في مواجهة المشاعر المعادية للسامية في حرم #الجامعات وفي الكابيتول هيل بعد هجوم 7 أكتوبر.
5- سمح بايدن لمنطاد صيني مكون من 20 طابقا بانتهاك المجال الجوي الأمريكي لمدة أسبوع كامل دون أن تقوم إدارته بأية ردة فعل إلى أن تم إسقاطه أخيرا في المحيط الأطلسي.
6- سمح بايدن لإيران بمواجهة القوات الأمريكية دون عقاب، فقد قتلت حماس أكثر من 30 أمريكيا خلال هجومها على إسرائيل.
7- سبب بايدن بتفاقم أسوأ أزمة حدودية في تاريخ البلاد. ووفق استطلاع أجرته وول ستريت جورنال فإن 64% من الأمريكيين لا يوافقون على سياساته الحدودية.
8- منع بايدن الحلفاء من منح أوكرانيا طريقا واضحا للانضمام لعضوية الناتو خوفا من استفزاز روسيا.
9- تردد بايدن في إرسال #الأسلحة إلى #أوكرانيا. وحتى الأسلحة التي تم إرسالها لم تكن فعّالة في مواجهة التقدم والتطور التكنولوجي الروسي.
10- أعلن ترشحه للانتخابات رغم قلة شعبيته الواضحة. ويقول 67% من الأمريكيين أنه أكبر من أن يخدم لفترة ولاية ثانية. وهذا يزيد من شعبية ترامب وإمكانية فوزه العالية في انتخابات 2024.
وهذه القائمة هي غيض من فيض الأخطاء التي تشمل إلغاء عقود الغاز والنفط السبعة المتبقية في محمية الحياة البرية الوطنية في القطب الشمالي. كما حوّل 6 مليار دولار من أموال النفط المجمدة لإيران مقابل خمس رهائن أمريكيين. وأعلن قيودا على انبعاثات السيارات لإجبار الأمريكيين على شراء سيارات كهربائية، وأكمل الضرر بسياساته الاقتصادية الفاشلة التي قد تؤدي لانهيار اقتصادي.
وفي الواقع أنا أرتجف حين أفكر بماذا يمكن أن تجلب سنة 2024!
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الكوارث بايدن الولايات المتحدة أزمة رعاية الأطفال المحكمة العليا الجامعات الأسلحة أوكرانيا بایدن فی
إقرأ أيضاً:
متخصص في الشئون الأمريكية: قرارات بايدن قد تدفع روسيا للرد ضد أوكرانيا
قال الدكتور إدموند غريب، مستشار معهد واشنطن للسلام والتنمية والمتخصص في الشؤون الأمريكية، أنه من الواضح أن الإدارة الأمريكية إدارة الرئيس بايدن ترغب في تعزيز قدرة أوكرانيا على استهداف البنية التحتية العسكرية الروسية وذلك بعيد عن خطوط المواجهة، التي تشهدها الساحة الأوكرانية الآن، وذلك قد يشمل مطارات أو مرافق أو أصول أستراتيجية التي تدعم الحرب الروسية، فهذا القرارات تأتي في مرحلة "البطة العرجاء" وقبل وصول ترامب للبيت الابيض، كما انتقد عدد من الجمهورين القيام بهذه الحركات، كما وجه ابن ترامب انتقادات كثيرة، كما أن هذا يعكس مخاوف ترامب وانصاره من هذه القرارات، لانها قد تفرض أمر واقع وقد تدفع روسيا الى الرد في مناطق مختلفة.
وأضاف غريب، خلال مداخلة عبر سكايب من واشنطن، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، ان إدارة الرئيس بايدن تعتقد أن هذا الوقت مناسب، وأن هذا الأمر سيفرض على ترامب الاستمرار في تبني السياسية بايدين، كما ان الرئيس هو الرئيس حتى اخر يوم له ويحق له فعل أي شئ، كما انه كان هناك بعض الانباء اذا وصل الديمقراطيون الى البيت الابيض فانه ستكون هناك توصلات مع روسيا، لكن يبدو الان أن هذا لم يتم، لان الديمقراطون خسروا المعركة، لكن من الواضح انهم مازلوا لديهم رؤية معينه وهي استمرار تلك الحرب، قرارات بايدن قد تدفع روسيا للرد ضد أوكرانيا أو ضد أهداف أمريكية.
وأوضح غريب، أن فكرة أن بايدن يدفع العالم لحرب عالمية ثالثة، تتوقف على أمرين، الأول أن هناك قوة داخل المؤسسة الأمريكية وهي ترى أن الان في وضع صعب، كما أنهم يرون ان هانك دولة صاعدة أو عائدة مثل الصين الصاعدة وروسيا العائدة، وهي مقلقه للغاية وتعني نهاية الأحادية القطبية وهذا القوة تريد الحفاظ على الهيمنة الامريكية، اما الامر الاخر فهناك اعقاد من بعض القيادات في إدراة بايدين بان روسيا لا تزال تشكل تهديد العسكري الاكبر، وبهذا الحرب ستضعف روسيا، لكن حدث العكس.