بوابة الفجر:
2024-06-30@02:05:56 GMT

تعرف على.. أهمية وفضل سورة الواقعة

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

تعرف على.. أهمية وفضل سورة الواقعة.. سورة الواقعة هي إحدى السور في القرآن الكريم، وهي السورة رقم 56. تحمل اسم "الواقعة" نسبة إلى الواقعة الكبرى التي تحدثت عنها. تتكون السورة من 96 آية وتعد من السور المكية، وترصد بوابة الفجر الإلكترونية لقرائها في السطور التالية أهمية وفضل سورة الواقعة.

أهمية سورة الواقعة

نقدم لكم في السطور التالية أهمية سورة الواقعة:-

"التذكير بالآخرة".

. فضل سورة الواقعة "سورة الواقعة".. رؤية إسلامية للحقائق الأخروية تعرف على.. أهمية وفضل سورة الواقعة

1- إعلان الحقيقة: تبين السورة حقيقة يوم الوقوع، وتصف الأحداث التي ستحدث في ذلك اليوم، مما يجعلها تذكيرًا قويًا بالحقائق الدينية.

2- تحذير وتنبيه: تحذر السورة من عواقب الأعمال، سواء كانت إيجابية أو سلبية، وتشير إلى النتائج التي سيواجهها الناس في الآخرة.

3- تحفيز على الإيمان والأعمال الصالحة: تحث السورة على تقوى الله وأداء الأعمال الصالحة، وتبين أهمية الاستعداد لليوم الآخر.

فضل قراءة سورة الواقعة

ونرصد لكم في السطور التالية فضل قراءة سورة الواقعة:-

تعرف على.. أهمية وفضل سورة الواقعة

1- تفادي الفقر: ورد في الحديث النبوي أن قراءة سورة الواقعة يوميًا تضمن تفادي الفقر والحاجة.

2- نور لصاحبها: قيل في الحديث أن الشخص الذي يقرأ سورة الواقعة في الليلة الواحدة يُنَوِّر له يومه كله.

3- شفاعة يوم القيامة: قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: "اقْرَءُوا سُورَةَ الْوَاقِعَةِ فَإِنَّهَا شَفِيعَةٌ وَجِدَالٌ".

وباختصار، فإن قراءة سورة الواقعة تحمل قيمًا عظيمة وفضلًا دينيًا، حيث تعزز الإيمان وتحث على القيام بالأعمال الصالحة، وتعدل السلوك ليكون مستعدًا للحياة الآخرة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سورة الواقعة أهمية سورة الواقعة فضل سورة الواقعة فوائد سورة الواقعة قراءة سورة الواقعة تعرف على

إقرأ أيضاً:

قراءة لقصيدة اغتراب للشاعرة (آمال صالح)


(اغتراب ) 
    يستخدم الشاعر اسم لنصه 
يتلاءم مع مايربو إليه 
لهذا الإسم لا بد من مبررات 
جزء من النظام المعرفي أو مايسمى بالعتبة لإيصال فكرة ما
 من لم يألف الغربة من الصعب الخوض في غمارها  !!
بدت شيئا جديدا، الجمل الشعرية يمكن أن تفجر التفاعل بين الصوت والمعنى والغاية التي يثيرها التفاعل الدلالي... بعد أن كان يعيش في مأمن في بلده لكن الظروف والأوضاع حالت دون ذلك لذلك لجأ إلى الغربة بحثا اما عن الأمن والأمان والعيش الكريم !!
يقول سارتر: إن الاغتراب النفسي حالة طبيعية لوجودنا في عالم خال من الغرض !!
فما بالك عندما يعيش اغتراب المكان والاغتراب النفسي !! 
تجربة شعراء الاغتراب جبران خليل جبران وميخائيل نعيمة وايليا ابو ماضي والجواهري والبياتي وبلند الحيدري وأحمد مطر..  تجربة هؤلاء العمالقة في الشعر ومدى تأثير الغربة على نتاجهم !!
لذلك ترى البعض  رغم كل مايحيط به من أناس حوله الا أنه يعيش حالة الاغتراب  !!
ليس سهلا أن تنتقل من مكان إلى آخر سوف تتغير الكثير من الأمور   لذلك نرى صور درامية نابعة من احساس الشاعر وأن محاكاة الشاعر يتم الكشف الهاجس الخفي لتسليط الضوء عنه !!
الساعات تجري بالمقلوب !!
على أطراف الوحدة!!
زمن قاسي !!
هل هو الشعور بالوحدة أم هو الحنين إلى الوطن !!
يبقى تأثير الارض (الوطن الأصلي )
كالحلم التي تفجر مخيلة الشاعر لذلك هنالك اضطراب في المكان بين الماضي والحاضر، نلاحظ هنالك عدم توازن بين البيئة الحاضنة والبيئة الماضية !!

اي هنالك هوس ووله للمكان ذاته !!
فان: رائحة المكان !!
ضجيج الامس!!
وهم المكان !!
حوار متعدد للذات
يحفز المتلقي على مواصلة فهم المونولوج والحزن حالة شعورية تعبر عن الذات لذلك تبحث الشاعرة ( آمال صالح) عن البعد الانساني بتجلياته والصراع قائم بين المكانين بيقى صراع النفس قائما وهي صور التجلي مستمرة !!
خيط الأمل تلك الفسحة من الحياة التي تعتبر نقطة ضوء وبصيص أمل للوصول إلى الغاية( الأشرعة)  الحرية التي يبحث عنها الانسان اينما كان ليعبر عن ذاته وتطلعاته الغايات لاتنتهي والامنيات تبقى في هواجسنا كلنا نسعى إلى تحقيقها.....
قد تكون هنالك فترة يقرر فيها الانسان أن يعود إلى الأم الأرض التي ولد فيها فلايمكن ان تنتزع العواطف أو تلغى قسرا لكن هل يستطيع ان يتعايش مع بيئة اختلفت اختلافا جذريا اصبح جزءً منها   ؟؟
من الصعب أن تجد جواب ؟؟
إن الوعي الوجداني والشعري  هو صوت يخترق مسمعنا وتلك الايقاعات السردية تعبر عن الكثير ممن عانوا الغربة 
هل يستطيع المغترب بعد ان عاش تلك المسافة المعتمة بالقلق والحصار وتشتيت الفكر والاحساس بالعودة مرة اخرى إلى الوطن الأم !! لذلك إن التوهج العاطفي والخيال الشعري في مخاطبة المكان هذا الهاجس اللاشعوري المشحون لألق الكلمة دليل على قدرة الشاعر في إضاءة العتمة لتشكيل محور جوهري في بنية الذات والانتماء....كذلك الخيال الدرامي لتشكيل وحدة النص لتوسيع أفق المتلقي بعد ان وضع عدة تساؤلات استفهامية تأملية تجلت في تلك الصور الشعرية.... التساؤلات الذهنية من خلال غربة الذات قصيدة تستوعب التراكمات الحياتية في فضاء روحي واسع لتطلعات مكبوتةبشكل درامي....

 

مقالات مشابهة

  • آيات قرآنية لاسترجاع الشيء المفقود والمسروق.. احرص عل تلاوتها
  • قراءة في كتاب: محمود محمد طه وقضايا التهميش في السودان «4- 5»
  • قراءة في المواجهة الكبرى
  • قراءة لقصيدة اغتراب للشاعرة (آمال صالح)
  • قراءة في كتاب: محمود محمد طه وقضايا التهميش في السودان (4/5)
  • موعد وفضل صيام يوم عاشوراء 2024.. العد التنازلي بدأ
  • سورتان في القرآن لسداد الدين وتفريج الهموم.. فضلهما عظيم
  • الشيخ كمال خطيب يكتب .. والله لن يخزيكم الله، فأبشروا
  • تأملات قرآنية
  • فينا أولا ودمشق آخرا في قائمة المدن العالمية الصالحة للعيش