42 ألف جنيه.. "ليه تعيشها لوحدك" يحقق إيرادات منخفضة بأول أيام عرضه
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
حقق فيلم ليه تعيشها لوحدك إيرادات منخفضة بأول أيام عرضه بشاشات السينما المصرية .
وبلغت إيرادات فيلم “ليه تعيشها لوحدك”، مبلغ 42,362 جنيها في أول أيام عرضه لحتل المركز الرابع بين الافلام المعروضة في السينمات .
الفيلم يقوم ببطولته كل من خالد الصاوى وشريف منير وسلمى أبو ضيف وتأليف أحمد عبد العزيز وإخراج حسام الجوهرى والفيلم تدور أحداثه فى إطار رومانسي.
الفيلم كتبه الدكتور أحمد عبد العزيز وبطولة النجوم خالد الصاوي وشريف منير وسلمي أبو ضيف و محمد رضوان وإنتاج شركة "Iproductions"، وتشارك بشري في الفيلم كمنتجة ولن تقوم بالمشاركة في التمثيل.
تدور أحداث فيلم ليه تعيشها لوحدك في إطار إجتماعي من خلال قصة إنسانية بين خالد الصاوي وشريف منير وسلمي ابو ضيف التي تقع في حب رجل في عمر والدها، وتتوالي الاحداث في إطار تشويقي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيلم ليه تعيشها لوحدك سلمى ابو ضيف ليه تعيشها لوحدك خالد الصاوي لیه تعیشها لوحدک
إقرأ أيضاً:
تنويه خاص من أيام قرطاج لفيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو
حصل فيلم "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" لـ المخرج خالد منصور على تنويه خاص من لجنة تحكيم مهرجان أيام قرطاج السينمائية بتونس، في دروته الـ35.
فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبوطرحت الشركة المنتجة لفيلم "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" البوستر الرسمى تمهيدا لعرضه فى بداية العام الجديد 2025.
وظهر فى البوستر فريق العمل الذي يضم عصام عمر والكلب رامبو وركين سعد وأحمد بهاء.
بوستر فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبووتزامنا مع الرحلة التي قام بها فيلم "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" في عدد من المهرجانات ما بين السعودية وبلجيكا والعراق وتونس، تم طرح الإعلان الرسمي للفيلم على جميع المنصات الرقمية.
ويظهر في الإعلان الرسمي ومدته أقل من دقيقتين قصة حسن الشاب الثلاثيني الذي يعيد اكتشاف نفسه مرة أخرى، ويضطر لمواجهة مخاوف ماضيه خلال رحلته لإنقاذ كلبه وصديقه الوحيد "رامبو" من مصير مجهول بعدما تورط في حادث خطير دون ذنب، ليصبح بين ليلة وضحاها مطاردًا من قبل كارم، جار حسن، وجميع أهالي الحي، ويكشف العديد من تفاصيل حياة حسن وعلاقته بمن حوله.
وقال بطل الفيلم عصام عمر: "حسن يعيش مع تروما غياب الأب، ومفتاح شخصيته بالنسبة لي كان في فكرة التخلي، حيث تخلى عنه والده في مرحلة الطفولة، لذلك هو انطوائي، ولا يتحدث كثيرًا وانفعالاته داخليه فقط لا توجد أية انفعالات خارجية كبيرة، ولكنه لا يريد التخلي عن رامبو كما حدث معه، فهو يشعر أنه ورامبو شخص واحد، كما أن مفتاح الشخصية ليس في الجانب الظاهر منها أو في الحوار، فأهم ما يميز هذا الفيلم ويميز الشخصية، هو الطبقات المتعددة والمعاني الخفية وراء الكلمات".
أما ركين سعد فقالت: "شخصية أسماء مؤثرة في الأحداث، فهي قوية لأنها تخطت العديد من الأمور في حياتها، ولكنها شخص حساس أيضا، وهي شخصية مختلفة تماما عن الأعمال التي قدمتها سابقا، كما أنها قريبة من الناس فكل الشخصيات نجدها حولنا في الشارع، وهو يصلح لأن يطرح في السينما وألا يقتصر عرضه بالمهرجانات فقط".
بينما قال أحمد بهاء، الممثل وعضو فرقة شارموفرز، عن أول تجربة تمثيلية له: "كان المخرج خالد منصور أول من تحدث معي عن فكرة مشاركتي في الفيلم منذ عامين تقريبا، وقالي لي إنها أول تجربة إخراج له، وحكى جزء من قصة الفيلم في الهاتف، في البداية كنت قلق للغاية، لأنها مسئولية كبيرة، فعندما تحدث معي خالد، شعرت بالشغف في حديثه، فكان كلامه مشابه لحديثنا في شارموفرز عن الفرقة، تلك الطاقة يمكنك أن تشعر بها إذا مررت بنفس التجربة، وهو ما جعلني مطمئنا للمشاركة في العمل".
وقال المخرج خالد منصور: "أسعى من خلال هذا العمل إلى تقديم سينما مختلفة وحقيقية، فخلال السنوات العشر الأخيرة أصبح هناك مسافة كبيرة بين ما يقدم للجمهور على اعتبار أنه سينما جماهيرية وبين التجارب المختلفة التي يتم تقديمها من الصنّاع بشكل مختلف، فأصحاب رأس المال لا يغامرون في تجارب مختلفة لكن يركزون على التيمة الواحدة مثل الكوميديا أو الأكشن وغيرها، وهي سينما ذات تأثير مؤقت، ولكني أهدف إلى تقديم فيلم سأكون فخورا بمشاهدته بعد 15 عاما، فيلم يحترم مشاعر الجمهور ويعبر عنهم، ويظل له تأثير مع مرور الوقت".
"البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" هو العمل الروائي الطويل الأول للمخرج خالد منصور بعد إخراجه عددًا من الأفلام القصيرة التي شاركت بعدد من المهرجانات الإقليمية والمحلية، وشارك منصور في التأليف الكاتب والسيناريست محمد الحسيني.
ويشارك في بطولة الفيلم عصام عمر في أولى تجاربه السينمائية، وركين سعد، وسماء إبراهيم، وأحمد بهاء أحد مؤسسي فرقة شارموفرز الغنائية في تجربته التمثيلية الأولى في عالم السينما، بالإضافة لعدد من الوجوه الشابة وضيوف الشرف، ومن إنتاج محمد حفظي و رشا حسني.