قال الناطق باسم شركة البريقة لتسويق النفط أحمد المسلاتي إن المخصصات اليومية لشركات التوزيع بالجنوب هي 1.1 مليون لتر من الوقود وتصل حتى 2 مليون.

وأضاف المسلاتي في تصريح للأحرار، أن التدفق من مخازن مصراتة إلى محازن سبها مستمر، وأن السعات التخزينية بسبها مطمئنة؛ حيث تقدّر بـ11 مليون لتر من الوقود و5 ملايين من الديزل، أما “المشاكل الأمنية والطرقات فليست مسؤوليتنا”، وفق قوله.

وأكد المسلاتي أن كمية الوقود تكفي المنطقة لـ11 يوما، وأن كمية الديزل تكفيها لـ9 أيام. بحسب قوله.

وأوضح المسلاتي أن حوض مرزق هو الأكثر استهلاكا للوقود بحسب المعدلات التي ترصدها الشركة، مشيرا إلى أن مهمة شركة البريقة تنتهي عند إيصال الإمدادات إلى مستودع سبها النفطي.

وأشار المسلاتي إلى أن مهمة وصول الوقود من المستودع إلى محطات التوزيع تعود لشركات التوزيع ولجان الإشراف على توزيع الوقود.

في الشأن نفسه، أكد رئيس مركز شرطة بلدية بنت بية سليمان عثمان أن إمدادات الوقود من مستودع سبها النفطي إلى منطقة أوباري الممتدة من سبها إلى الحدود الإدارية لبلدية غات مستمرة.

يشار إلى أن عدد من المحتجين في أوباري أعلنوا إغلاق حقل الشرارة النفطي، إلى حين تحقيق حقوق فزان وفق تعبيرهم.

وحمل المحتجون في بيان من داخل الحقل مساء الثلاثاء، المؤسسة الوطنية للنفط والحكومة مسؤولية ما سيترتب حيال ذلك من آثار سلبية.

من جانبه أكد الناطق باسم تجمع فزان أبوبكر أبوشريعة في تصريح للأحرار أن الإغلاق جاء بسبب عدم استجابة الحكومتين لمطالب أهالي فزان بتوفير الخدمات والتنمية في الجنوب، وفق قوله.

المصدر: تصريحات (ليبيا الأحرار)

البريقةالجنوب Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف البريقة الجنوب

إقرأ أيضاً:

تقرير: المغرب يتوفر على احتياطات هائلة من الصخر النفطي

زنقة 20 ا الرباط

كشف موقع الطاقة المتخصص ، أن احتياطيات الصخر النفطي في المغرب قد تتجاوز 53 مليار برميل، ما يعادل 3.5 % من إجمالي موارد الصخر النفطي عالميًا، بحسب تقديرات المكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن.

وأوضح الموقع، أن وحدة أبحاث الطاقة تشير إلى الفارق بين الصخر النفطي والنفط الصخري، رغم شيوع الخلط بينهما في وسائل الإعلام، حيث يوجد الصخر النفطي (oil shale) في طبقات صخرية قريبة من سطح الأرض لا تحتوي على النفط، لكن تحتوي على مادة عضوية تسمى “كيروجين”، إذا سُخِّنَت إلى درجات حرارة عالية تتحول إلى نفط عالي الجودة.

بينما يوجد النفط الصخري (shale oil) في طبقات صخرية عميقة وكتيمة، ويُستخرج عن طريق حفر الآبار عموديًا لحين الوصول إلى النفط ثم الحفر الأفقي باتجاهات عديدة، مع استعمال تقنية التكسير المائي (الهيدروليكي).

وكلا النوعين (الصخر النفطي والنفط الصخري) من الموارد غير التقليدية للنفط، لاستخراجهما بطرق التسخين أو التكسير المائي ذات التكاليف الأعلى من طرق الحفر الرأسية المعروفة في العالم.

وحسب المصدر ذاته، توجد رواسب الصخر النفطي في 10 مواقع مغربية، أبرزها في أحواض تيمحضيت وطرفاية وطنجة، وقد بدأت أولى أبحاث تطويره في طنجة عام 1930.

مقالات مشابهة

  • الوطنية للنفط توقف مبادلة النفط بالمحروقات في مارس، وتخلي مسؤوليتها
  • قطر تدشن جسرا بريا لإمداد غزة بـ12 مليون لتر من الوقود
  • قطر تدشن جسرا بريا لإمداد غزة بأكثر من 12 مليون لتر من الوقود
  • إغلاق مفاعل نووي في بلجيكا بسبب عطل في مضخة التوزيع
  • قوجيل: على فرنسا تحمل مسؤوليتها في إزالة نفايات التجارب النووية
  • تقرير: المغرب يتوفر على احتياطات هائلة من الصخر النفطي
  • شركات التوزيع الجديدة ترفض تسليم عدادات الماء والكهرباء للمواطنين
  • احتجاجات شعبية واسعة في المناطق المحتلة رفضاً لرفع أسعار الوقود
  • أبوزريبة يناقش خطط مديرية أمن سبها لمكافحة الظواهر السلبية ومعالجة الاختناقات المرورية
  • مفاجأة.. الأهلي يخسر 3.5 مليون جنيه بسبب هدف الشحات أمام أورلاندو: عاجل