خسائر فادحة للخطوط الجوية اليابانية بعد تحطم طائرة طوكيو.. كم تبلغ؟
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أعلنت الخطوط الجوية اليابانية أن خسائر تحطم طائرة طوكيو التي دُمرت بعد اصطدامها بطائرة أخرى على المدرج في مطار هانيدا بطوكيو، قد تزيد عن 100 مليون دولار، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء «رويترز».
تفاصيل الخسائر البشريةوأشارت الخطوط الجوية في تقريرها إلى نجاة جميع الركاب البالغ عددهم 379 شخصًا الذين كانوا على متن الطائرة، طراز JAL (9201.
وتوفي 5 أفراد من طاقم الطائرة الأخرى، من أصل 6، وهي طائرة مساعدات تابعة لخفر السواحل، كانت في طريقها لإنقاذ المناطق المنكوبة بالزلزال على الساحل الغربي لليابان، وكان الطيار هو الناجي الوحيد من أفراد الطاقم.
وقدرت الخطوط الجوية اليابانية (JAL) خسائرها في الطائرة المنكوبة بحوالي 105 ملايين دولار، فيما أوضحت الشركة إن خسارة الطائرة سيتم تغطيتها من قبل شركة التأمين، مضيفة أنها تحصر تأثر أرباحها للسنة المالية المنتهية في 31 مارس.
وقالت مصادر إن شركة التأمين الأمريكية AIG وضعت وثيقة تأمين على الطائرة المنكوبة من جميع المخاطر، بقيمة 130 مليون دولار التي دمرها الحريق.
動画!羽田空港で日本航空の機体が炎上中!消火作業継続中!海上保安庁の飛行機が衝突!
VIDEO! Japan Airlines aircraft on fire at Haneda Airport! Firefighting operations are continuing! Japan Coast Guard plane collided with a plane!
视频! 羽田机场日本航空公司飞机起火! 灭火行动正在 pic.twitter.com/56bl93Yosd
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طائرة طوكيو طائرة طوكيو اليابان
إقرأ أيضاً:
بعد ترويع ركابها وإجبارهم على النزول منها.. اختطاف طائرة من مطار عدن
يمانيون/ عدن
في حادثة تعد الأولى من نوعها، تم في مطار عدن، الواقع تحت سيطرة الاحتلال الاماراتي إنزال ركاب الطائرة المتجهة إلى جدة بالكامل، وتحويل مسار الرحلة إلى شبوة لنقل المرتزق عيدروس الزبيدي.
وبحسب وسائل إعلام، فقد اشتكى مسافرون في مطار عدن الدولي من إجبارهم على النزول من الطائرة المتجهة إلى جدة، لصالح نقل عيدروس الزبيدي، زعيم مليشيات الانتقالي، ومحافظ عدن المعين من التحالف أحمد لملس، وعدد من وزراء الانتقالي إلى عتق.
ووفقًا لشهادات المسافرين الذين تحدثوا، فقد تم إنزالهم من الطائرة في الساعة العاشرة صباحًا، ومنذ ذلك الحين وهم يفترشون أرض صالة المطار دون أي اهتمام من الجهات المسؤولة بنقلهم إلى وجهتهم الأصلية.
وأعرب المسافرون عن سخطهم من هذه الممارسات التي تُظهر استغلال النفوذ وعدم الاكتراث بحقوق المواطنين.
وتأتي هذه الحادثة في سياق سلسلة من الممارسات التي تُظهر استئثار قيادات ما يسمى بالانتقالي بمرافق الدولة وخدماتها العامة، مما يعكس تجاهلًا تامًا لمعاناة المواطنين الذين يعانون أصلاً من تردي الأوضاع المعيشية والخدمية في عدن.