[ أين الديمقراطية التي بها تتمشدقون ، وتتفاخرون ….. ؟؟؟!!! ]
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
بقلم: حسن المياح – البصرة ..
على رئيس مجلس الوزراء الأخ محمد شياع السوداني ، أن يدافع بقوة وشدة ، عن المحافظين الفائزين بإنتخابات مجالس المحافظات في ٢٠٢٣/١٢/١٨م ، لأن عملهم النافع هو يصب ثمره في صالح حكومة السوداني التي يقول عنها أنها خدمية ….. وهؤلاء خدموا ، وبنوا ، وطوروا محافظاتهم ، ولذلك هم فازوا الفوز القوي الكاسح الذي لا غبار عليه ….
فلماذا أنت ساكت يا حضرة السيد رئيس مجلس الوزراء الأخ محمد شياع السوداني …. ؟؟؟
هؤلاء المحافظين هم عدتك ، ويدك العاملة في بناء محافظاتهم ، وأنهم يقدمون الخدمة لجمهورهم المحافظي ، وأنهم يتمتعون بتجربة تفوق الأربع والخمس سنوات في عملهم المسؤول ….. !!!؟؟؟
وكانوا المثال والمصداق النموذجي العامل الخادم …..
وإلا ، فإقرأ على الديمقراطية السلام ، وحضروا أكفانها ، لتغسل ، وتطمر في العراق ، كما تتمشدقون ، ولا أقول تدفن ….
حسن المياح
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس النواب: السيسي أدار بحكمة فائقة التحديات الجسيمة التي تشهدها منطقتنا
أكد المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي أدار بحكمة فائقة التحديات الجسيمة التي تشهدها منطقتنا وأمتنا العربية، متابعًا: “سعيا منه لحماية مصر من الوقوع في أتون الصراعات الإقليمية التي تهدد استقرارها”، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “إكسترا نيوز”.
وكان قد بعث المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، برقية تهنئة إلى السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بمناسبة الاحتفال بالذكرى الحادية والخمسين لنصر أكتوبر العظيم .
جاء نص برقية التهنئة : " ستظل ملحمة السادس من أكتوبر عام ١٩٧٣، علامة فارقة ومؤثرة فى التاريخ السياسي والعسكري لمصر والمنطقة، ودرسا عملياً قاسياً لكل من تسول له نفسه الاعتداء على شبر واحد من أرض مصر.. نتذكر من خلالها تضحيات أبطالنا من رجال القوات المسلحة الذين هانت عليهم أرواحهم الطاهرة الزكية، ولم تهن مكانة الوطن في قلوبهم؛ فقهروا المستحيل وسطروا أروع صور البطولة التي سجلها التاريخ بحروف من نور ليحيا كل مصري وعربي كريماً مرفوع الهامة فخور بانتمائه لوطنه وأمته. "