سلاف فواخرجي: تعرضت لمحاولة اغتيال.. وأرف الأعمال المعربة
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
وضعت الفنانة السورية سلاف فواخرجي النقاط على الحروف بشان علاقتها مع زوجها الفنان وائل رمضان، إذ أكَّدت أن الطلاق لم يقع بينهما بشكل رسمي، بل قررا الانفصال لفترة من الزمن؛ كي يقررا الطريقة الأمثل لإنهاء المسألة أكان ذلك برجوعهما لبعضهما البعض أو الطلاق نهائيًا.
اقرأ ايضاً. قصة حب دمرتها الحربسلاف فواخرجي وحقيقة طلاقها من وائل رمضان
فواخرجي، التي حلَّت ضيفةً في برنامج "كلمة أخيرة" مع لميس الحديدي، لفتت إلى أنها ورمضان يعيشان في منزلهما لكن بشكل منفصل؛ وذلك من أجل ابنيهما حمزة وعلي، مشددة على أنها لا تفرض أي شروط للعودة.
وأشادت فواخرجي برمضان واصفةً إياه بـ"الأب والصديق العظيم"، إذ كان له العديد من المواقف الرائعة التي قدمها لوالديها قبيل وفاتهما.
وأوضحت الفنانة إلى أن المشاكل بينهما بدأت بسبب اختلاف وجهات الرأي، خاصة بعد وفاة والديها، حيث تغيَّرت شخصيتها بشكل كبير، إذ أن والدتها كانت الصديقة لها في السفر والترحال.
أما بشان الأعمال المعربة، أبدت فواخرجي استغرابها من انضمام الفنانيين السوريين واللبنانيين لهذه الأعمال، وإن كانت تحظى بانتشار كبير.
وأوضحت أن المشاهد أصبح يلتفت إلى أزياء الفنانات أكثر من موهبتهن وطاقتهن الفنية، كما حدث لزميلتها ومواطنتها الفنانة ديمة قندلفت التي شاركت في مسلسل "ستيلتو"، إذ أصبحت محط الأنظار بسبب أزياءها.
وشددت أن الأعما ل العربية تفتقر للقصص الاجتماعية التاريخية التي لها دورًا كبيرًا في إظهار قوة الفنان في التمثيل.
اقرأ ايضاًوكشفت فواخرجي أنها رفضت المشاركةفي العديد من الأعمال المعرفة، إذ لا توَّد أن تظلم طاقاتها التمثيلية وأن تكون بمثابة عارضة للأزياء فقط.
وعن حادثة اغتيالها،كشفت فواخرجي أنها كانت في أحد المهرجانات السينمائية في السودان، وحاول مجموعة من الشبان قتلها بسبب آرائها السياسية، إذ لاحظت حركة غير طبيعية بين الجمهور وزيادة لعدد رجال الأمن.
ولفتت إلى أن الذي أنقذها من العملية شخص يختلف معها سياسيًا، وشددت على عدم ممانعتها الجلوس مع فنان يخالفها الرأي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سلاف فواخرجي سلاف فواخرجي التاريخ التشابه الوصف سلاف فواخرجی
إقرأ أيضاً:
الفنانة ريم مصطفى تكشف حقيقة ارتباطها بـ محمد صلاح.. إيه الحكاية؟
علقت الفنانة ريم مصطفى على الشائعات المتكررة التي تطال حياتها الشخصية، خاصة ما يتعلق بعلاقاتها العاطفية والزوجية، مؤكدة أن جميع ما يُتداول حولها لا يمت للحقيقة بصلة، وأنها باتت معتادة على مثل هذه الأخبار، وإن كانت بعض الشائعات قد تركت أثرًا نفسيًا سيئًا لديها.
قالت "مصطفى" خلال حلولها ضيفة على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مساء الخميس، المذاع عبر شاشة "ON"، مع الإعلامية منى الشاذلي، إن كثير من الشائعات تنالها، رغم كون طبيعتها أنها إنسانة "بيتوتية" جدا، مردفة: "معظم الوقت بكون قاعدة في البيت على الكنبة وتحت البطانية، وعندي إشاعات في منها اللي ضايقني واللي بسطني جدا".
لفتت إلى أنه من الشائعات اللي أثرت فيّها بشدة،هي شائعة أنها كانت سببًا في طلاق الفنانة أصالة من المخرج طارق العريان، وأنها تزوجته لاحقًا، وهي شائعة استمرت لفترة طويلة، وتكررت أكثر من مرة، رغم عدم وجود أي صلة لها بالأمر. موضحة أن ما زاد من انزعاجها، أنها تعرف أصالة على المستوى الشخصي، وابنتها شام صديقتها المقربة.
أضافت: "زعلت من الإشاعة دي عشان أصالة حبيبتي، وكل الإشاعات اللي خرجت عني مش حقيقية.. لكن اللي زعلني لما يكون حد أنتي تعرفيه على المستوى الشخصي، فهي إشاعة مش لذيذة.. كمان شام بنتها صاحبتي جدا".
وعن الشائعة التي أثارت استغرابها وإعجابها، علّقت ريم قائلة: "في إشاعة بحبها قوي، قالوا إني اتجوزت من حبيبي محمد صلاح، أنا دي مكنتش أعرفها.. والله عمري ما شوفته في الحقيقة".
أوضحت "مصطفى": "مركزة تمامًا في حياتي الشخصية وعملي. حياتي الخاصة مغلقة تمامًا على دائرة ضيقة من الناس، واللي يعرفني كويس، سواء من جمهوري القريب أو أصدقائي، عارفين إن كل الكلام اللي بيتقال ده مستحيل يكون حقيقي".
اختتمت بالحديث عن رؤيتها للارتباط، قائلة إن نضج الإنسان مع مرور السنوات، يجعل اختياره لشريك حياة صعبا. مشيرة إلى أنها أحيانا تشعر أنها تعيش في عالم من الأحلام بالنسبة لتوقعاتها في اختيار شريك الحياة.
أشارت إلى أنها لا تبحث عن شخص مثالي، فترى أن طلباتها منطقية. مضيفة: "فكرة أنك محتاجة صديق قبل ما يكون زوج، علاقة صداقة ونضج فكري، قاعدة مع بني آدم بتحسي بدعمه، علاقة مستمرة تحسي أنك عايزة تكبري معاه، الحاجات دي دلوقتي معتقدش أنها سهلة".
في سياق آخر، تحدثت الفنانة ريم مصطفى عن تجربة تقديمها الفيلم التسجيلي "نقطة تلاقي"، الذي يستعرض المناطق الأثرية الدينية بمصر في سيناء. واصفة إياه بأنه من أحلى تجارب حياتها.
أضافت أن رحلة الفيلم كلها أضافت لها، خاصة أن معايشة تفاصيل عن تاريخ بلدك وآثارها مختلف عن مجرد المعرفة. مردفة: "كنت أول مرة في حياتي أروح سيوة، وأول مرة في حياتي أطلع على جبل موسى، فإحساس إني وقفت في المكان اللي ربنا كلم فيه سيدنا موسى، مهما أقول حسيت الطاقة هناك عاملة ازاي مش هعرف، إن جسمي كله بيرتعش.. كانت من أحلى تجارب حياتي، ومبسوطة إني سيبت حاجة لبلدي أبقى فخورة بيها".