إطلاق سراح سجناء في ميانمار لأسباب إنسانية.. ومحادثات إيجابية
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
تعتزم الحكومة العسكرية في "ميانمار" إطلاق سراح سجناء بينهم أجانب، وسط حديث من بكين عن محادثات سلام إيجابية لتسوية النزاع.
وأشارت وسائل إعلام رسمية في ميانمار إلى أن الحكومة العسكرية ستطلق سراح 9652 سجيناً، بينهم 114 أجنبياً، بموجب عفو بمناسبة ذكرى استقلال البلاد.
وتشهد الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا حالة من الاضطراب منذ أن استولى الجيش على السلطة في شباط/ فبراير 2021، ليلغي بذلك تجربة ديمقراطية استمرت عقدا من الزمن، واستخدم القوة المميتة لسحق الاحتجاجات.
وفي سياق متصل، أعلنت الحكومة الصينية أن محادثات سلام جرت لتسوية النزاع بين الجيش البورمي وتحالف من الأقليات العرقية في شمال البلاد، مؤكدة أنه أفضى إلى "نتائج إيجابية".
وقالت ماو نينغ المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية إن بكين "سعيدة برؤية أطراف النزاع في شمال بورما تجري محادثات سلام وتحقق نتائج إيجابية"، مشددة على أن بلادها مستعدة لمواصلة تقديم دعمها والمساعدة لتحقيق هذا الهدف.
وأضافت "نعتقد أن تهدئة الوضع في شمال بورما يصب في مصلحة جميع الأطراف في ذلك البلد، ويؤدي إلى الحفاظ على الهدوء والاستقرار على طول الحدود بين الصين وبورما".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية ميانمار سجناء محادثات سلام النزاع الجيش الصينية شمال بورما الصين ميانمار محادثات الجيش سلام المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
رئيس الحكومة اللبنانية: نريد استعادة ثقة المواطنين.. ونعمل على إنجاز الانسحاب الإسرائيلي في موعده
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس مجلس الوزراء اللبناني نواف سلام، "إننا نريد استعادة ثقة المواطنين الذين عانوا كثيرًا من الأزمات المتتالية".
وأضاف «سلام»، في مقابلة مع تلفزيون "لبنان"، في تصريحات أوردتها الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام، "إنجاز الانسحاب الإسرائيلي في موعده بل قبل موعده.. وسنضغط عبر الأطر الدبلوماسية على إسرائيل.. ولبنان قام بدوره في تطبيق القرار 1701 وآلية المراقبة ولسنا مقصرين أبدا في التزاماتنا".