الانتهاء من تجهيز مقرات القوافل التعليمية في الشرقية.. تنطلق اليوم
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
جهزت مديرية الشباب والرياضة بمحافظة الشرقية الأماكن المخصصة؛ لتنفيذ القافلة التعليمية، والتي تنفذ للعام الحادي عشر تحت شعار «العلم.. العمل» تحت إشراف الإدارة المركزية للتعليم المدني بوزارة الشباب والرياضة.
اليوم الخميس انطلاق القوافلوقال وكيل وزارة الشباب والرياضة الدكتور محمود عبدالعظيم، إنّه تم التنسيق مع إدارة شباب بلبيس والإدارة التعليمية وإدارة شباب ديرب نجم، والإدارة التعليمية لتنفيذ القوافل التعليمية مشيرًا إلى انطلاق اليوم الأول للقوافل التعليمية في المدن المحددة أن تنطلق فيها اليوم الخميس.
وأوضح وكيل وزارة الشباب والرياضة بالشرقية، أنّ تنفيذ القوافل التعليمية يتم بمركز التنمية الشبابية في مدينة بلبيس للشهادتين الإعدادية والثانوية بقسميها العلمي والأدبي ومجمع محمد نصر عابدين للشهادة الثانوية بقسميها العلمي والأدبي ومدرسة الشهيد محمد جمال رفعت الإعدادية للبنات للشهادة الإعدادية بديرب نجم من الـ8 صباحا وحتى الـ3 مساء على مدار يومين الخميس والجمعة 4 و5 من شهر يناير من خلال خبراء التعليم والمتخصصين في إعداد المناهج، ونظم الامتحانات النهائية بوزارة التربية والتعليم، ضمن جهود وزارة الشباب والرياضة ووزارة التربية والتعليم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة الشرقية الشباب والرياضة القوافل التعليمية القوافل التعلیمیة الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
“الشباب والرياضة”: المرأة الآن تضع حدود لها بالعمل وتحمي نفسها من التحرش
أوضحت الدكتورة إيمان رمضان، وكيل مديرية الشباب والرياضة، أن المرأة الآن أصبحت أكثر قدرة على تحديد حدودها في بيئة العملوالنساء في الماضي كن يعانين من الخوف والقلق عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع مواقف التحرش أو أي تجاوزات من قبل الآخرين.
وأشارت “رمضان”، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، إلى أن السيدات عادةً كان عندهن خوف من أن يُهاجمن أو يُعتبرن ضحايا إذا طالبن بحقوقهن أو رفضن سلوك غير لائق، لكن الوضع الآن اختلف، موضحة أن المرأة اليوم أصبحت تمتلك القدرة على قول "لا" إذا كان هناك تصرف غير لائق.
وشددت على أن المرأة الآن تستطيع أن توضح للآخرين أن هذا التصرف غير مسموح به، سواء كان المتجاوز رجلًا أو سيدة، مؤكدة أنه من المهم أن يكون هناك وضوح في وضع القواعد التي تضمن التعامل مع الجميع بشكل محترم، بغض النظر عن جنس الشخص، مضيفة: “المؤسسات التي نعمل بها تحكمها الأعراف والتقاليد، وهناك العديد من السلوكيات التي لا تُقبل في بيئة العمل، وقد تبدو هذه القواعد في البداية غير مطبقة، لكن في الواقع هي تُطبق بشكل صارم جدًا لحماية الجميع من أي تجاوزات، بما في ذلك التحرش”.