ماذا قالت «تسابيح دياب» بعد فرصة ملكة جمال العالم؟
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
رصد – نبض السودان
قالت المرشحة السودانية لملكة جمال العالم «تسابيح دياب» إنها تشعر بالفخر والسعادة للحصول على الفرصة لتمثيل السودان كأول إمرأة سودانية تشارك في مسابقة ملكة جمال عالمية.
واضافت يشرفني ويسعدني أن أحصل على هذه الفرصة الرائعة ليس فقط لتمثيل بلدي الحبيب السودان كأول امرأة سودانية تشارك في مسابقة ملكة جمال عالمية ولكن أيضًا تنوعنا ووحدتنا المذهلة التي تحدد عالميتنا .
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: بعد تسابيح دياب قالت ماذا ملکة جمال
إقرأ أيضاً:
24 فيلمًا يتنافسون في مسابقة «الأفلام القصيرة» بمهرجان الإسماعيلية الدولي
يُفتتح مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة في دورته الـ 26، غدًا الأربعاء 4 فبراير، ويستمر حتى 11 فبراير 2025، برئاسة المخرجة هالة جلال.
وتقام ضمن فعاليات المهرجان، مسابقة الأفلام القصيرة التي تضم 24 فيلمًا من مختلف دول العالم، تعرض أفلامًا تسجيلية وروائية وأفلام تحريك، مما يُثري المهرجان بتنوع ثقافي وفني.
تشارك في المسابقة أفلام من بلدان عدة، من بينها ألمانيا، فرنسا، لبنان، الصين، مصر، الجزائر، البرتغال، والأرجنتين، وغيرها، وتتمثل أبرز الأفلام المشاركة في "حيث يزهر الياسمين دائمًا" للمخرج حسين بستوني من ألمانيا، و"آفاق المستقبل" من فرنسا والأرجنتين، و"ما بعد بيروت" من لبنان، إلى جانب "الطفل الثاني" من الصين و"البذرة" من كوريا.
تسعى المسابقة إلى تكريم أفضل الأعمال في ثلاثة أقسام "الأفلام التسجيلية، الأفلام الروائية، وأفلام التحريك، وسيتم منح جوائز لأفضل فيلمين في كل من هذه الأقسام، من بين الأفلام المشاركة في هذه الدورة، فيلم "رجل البحر" للمخرج المصري عمرو بيومي الذي يقدم رؤية جديدة لقضايا البحر والصراع الإنساني، وفيلم "إيبوكا، العدالة" للمخرج جوستيس روتيكارا من كندا ورواندا.
تتولى لجنة تحكيم دولية مكونة من شخصيات سينمائية مرموقة من مختلف أنحاء العالم مسؤولية تقييم الأفلام، ترأس اللجنة المخرجة الفرنسية سولونج بوليه، وهي من أبرز الشخصيات في مجال السينما الوثائقية، ولها إسهامات كبيرة في تعزيز الثقافات العربية من خلال السينما، كما تضم اللجنة الفنان المصري محمد حاتم، الحائز على جائزة أفضل ممثل في مهرجان مالمو للسينما العربية، والمخرجة الألمانية كارلوتا كيتل المتخصصة في السينما الأوروبية المعاصرة.
من المتوقع أن يكون المهرجان منصة فنية رائعة للمبدعين من جميع أنحاء العالم، بما يعكس تنوع الأفلام وجودتها ويعزز الحوار الثقافي بين السينمائيين والجمهور في منطقة البحر الأبيض المتوسط.