سواليف:
2024-10-01@00:54:15 GMT

اكتشافات مذهلة في النظام الشمسي لعام 2023!

تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT

#سواليف

ألقى #العلماء مزيدا من #الضوء على #أسرار #الكون الخفية، من خلال بعض #الاكتشافات المثيرة للاهتمام في عام 2023.

وإليكم أغرب #الاكتشافات في النظام الشمسي لعام 2023:

تقلّص #عطارد

مقالات ذات صلة نهضة الذكاء الاصطناعي: دمج مهارات القوى العاملة مع الذكاء الاصطناعي من أجل مستقبل مزدهر 2024/01/03

كشفت دراسة أجريت في أكتوبر، أن أصغر كوكب في #النظام_الشمسي قد يصبح أصغر حجما بمرور الوقت.

وتقلص عطارد بشكل كبير منذ تشكله لأول مرة، وتشكلت الشقوق العملاقة المعروفة باسم المنحدرات.

واعتقد العلماء في البداية أن عمر هذه المنحدرات مليارات السنين، لكن الدراسة الجديدة أظهرت أن عمر بعضها 300 مليون سنة فقط، ما يشير إلى أن الكوكب كان يتقلص طوال الوقت، ومن الممكن أن يحدث ذلك حتى اليوم.

الأكسجين على كوكب الزهرة

أعلن الباحثون في نوفمبر 2023، عن اكتشاف الأكسجين في الغلاف الجوي لكوكب الزهرة للمرة الثانية، ما يؤكد وجود العنصر على الكوكب الجهنمي.

ورصد مرصد الستراتوسفير لعلم الفلك بالأشعة تحت الحمراء التابع لناسا، الطبقة الرقيقة من الأكسجين الجزيئي (ذرات الأكسجين غير المرتبطة).

ومع ذلك، فإن هذا الأكسجين ليس علامة على الحياة على كوكب الزهرة. بل يشتبه الباحثون في أن الغاز ينشأ عندما يقوم الإشعاع الشمسي بتكسير جزيئات ثاني أكسيد الكربون وأول أكسيد الكربون في الغلاف الجوي.

#القمر أقدم مما كنا نظن

كشفت دراسة نشرت في أكتوبر 2023، أن القمر قد يكون أقدم بما لا يقل عن 40 مليون سنة مما كنا نعتقد سابقا.

وقام الباحثون بفحص بلورات تصادمية صغيرة، تعرف باسم بلورات الزركون، داخل عينات الصخور القمرية التي جلبتها مهمة أبولو 17 التابعة لناسا.

وكشف التحليل الجديد أن هذه البلورات، التي خلفها اصطدام هائل بين الأرض وكوكب بحجم المريخ أدى إلى ولادة القمر، كانت أقدم من البلورات المماثلة الموجودة في عينات قمرية أخرى.

وكتب الباحثون: “هذه البلورات هي أقدم المواد الصلبة المعروفة التي تشكلت بعد الاصطدام العملاق”.

المريخ يدور بشكل أسرع وأسرع

تُظهر البيانات الواردة من مهمة InSight التابعة لناسا أن دوران المريخ يتسارع بمعدل 4 مللي ثانية قوسية سنويا، ما يعني أن أيامه تصبح أقصر قليلا. (الميلي ثانية قوسية هي جزء من ألف من الثانية القوسية، وهي وحدة قياس الزاوية).

كوكب المشتري لديه عشرات الأقمار الجديدة

أكد العلماء وجود 12 قمرا جديدا حول كوكب المشتري، ليصل عدد أقمار الكوكب إلى 92.

وتستغرق تسعة من الأقمار الاثني عشر أكثر من 550 يوما للدوران حول كوكب المشتري.

واكتُشفت الأقمار في عامي 2021 و2022، ولكن تم تأكيدها عام 2023 من قبل مركز Minor Planet التابع للاتحاد الفلكي الدولي.

اكتشاف المزيد من أقمار زحل

في عام 2023، أضاف العلماء رسميا 62 قمرا إلى قائمة كوكب زحل، ليصل العدد الإجمالي إلى 145 قمرا، لتسجل رقما قياسيا جديدا من غير المرجح أن يحطمه المشتري مرة أخرى.

لكن جميع الأقمار المكتشفة حديثا هي “أقمار غير منتظمة”، ما يعني أنها تتبع مدارات إهليلجية بعيدة حول كوكبها المضيف، وغالبا ما تتحرك في الاتجاه المعاكس لدوران زحل.

رصد دوامة قطبية على أورانوس

بالانتقال إلى الكواكب الخارجية، أظهرت صور جديدة لأورانوس “دوامة قطبية” عملاقة تحوم حول القطب الشمالي للعملاق الجليدي، ما يشير إلى أن الغلاف الجوي للكوكب ليس خاملا كما كنا نعتقد سابقا.
إقرأ المزيد
“أحدث” نشاط بركاني على المريخ يكشف أن الكوكب أكثر نشاطا مما كان يعتقد سابقا

وتأتي الدوامة القطبية عبارة عن حلقة دوامية من الهواء الساخن أو البارد تدور حول المنطقة القطبية للكوكب.

بقع غامضة تظهر على نبتون

التقط علماء الفلك أول صورة واضحة لواحدة من البقع المظلمة الغامضة لنبتون من الأرض، وقاموا بتصوير نقطة مضيئة لم يسبق لها مثيل في الوقت نفسه.

وتم توثيق البقع الداكنة المؤقتة على أبعد كوكب في النظام الشمسي منذ عام 1989، عندما رصدت “فوييجر 2” واحدة منها أثناء مرورها. ويعتقد العلماء أن البقع الداكنة ربما تكون عواصف عملاقة، مثل “البقعة الحمراء العظيمة” لكوكب المشتري.

بركان جليدي عملاق على بلوتو

كشفت دراسة أجريت في أكتوبر 2023، أن كوكب بلوتو يخفي بركانا جليديا ضخما بحجم بركان يلوستون العملاق.

وكان بركان بلوتو المكتشف حديثا، والمسمى Kiladze Caldera، مثبتا في الأصل على شكل حفرة في الصور التي التقطتها مهمة “نيو هورايزنز” التابعة لناسا. ولكن بعد إلقاء نظرة ثانية على البيانات، اكتشف العلماء آثارا لـcryomagama حول المنخفض، وهو دليل على أنه ثار عدة مرات.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف العلماء الضوء أسرار الكون الاكتشافات الاكتشافات عطارد النظام الشمسي القمر النظام الشمسی کوکب المشتری عام 2023

إقرأ أيضاً:

هل أسرت الأرض القمر؟ دراسة جديدة تكشف تفاصيل مذهلة

منذ أكثر من خمسين عامًا، خلال بعثات "أبولو" التي تمت بين عامي 1969 و1972، جمع رواد الفضاء أكثر من 800 رطل من الصخور والتربة من سطح القمر. وعند تحليل هذه المواد كيميائيًا ونظيريًا، وجد العلماء أن تركيبها مشابه جدًا لصخور وتربة الأرض، حيث تحتوي على كميات كبيرة من الكالسيوم وتعود إلى فترة زمنية تُقدر بحوالي 60 مليون سنة بعد تشكل النظام الشمسي.

اعتمادًا على هذه البيانات، توصل العلماء في عام 1984، خلال مؤتمر علمي عقد في هاواي يُعرف باسم "مؤتمر كونا"، إلى استنتاج أن القمر تشكل نتيجة تصادم ضخم بين الأرض الفتية وجسم آخر، وأن القمر هو جزء من الحطام الذي تكوّن من هذا التصادم والتحم معًا ليصبح القمر الذي نراه اليوم.


 

أقرأ أيضاً.. «أوديسيوس» يرسل صوراً للقمر

لكن دراسة جديدة قام بها عالمان من جامعة ولاية بنسلفانيا، "دارين ويليامز" و"مايكل زوغَر"، تقدّم فكرة مختلفة عن كيفية تشكل القمر. وبدلاً من تصادم ضخم، يقترح الباحثان أن القمر ربما كان جزءًا من جسم ثنائي مع جسم آخر مشابه، واقترب هذا الجسم الثنائي من الأرض الفتية في مرحلة ما من تاريخها. أثناء هذا الاقتراب، قامت جاذبية الأرض بفصل هذا الجسم الثنائي، وجذبت القمر ليصبح تابعًا لها، وهو ما يسمى بعملية "الأسر ثنائي".

 

يدعم الباحثان هذه الفرضية بالإشارة إلى أدلة على حدوث شيء مشابه في النظام الشمسي، مثل قمر "تريتون" الذي يدور حول كوكب نبتون. يُعتقد أن "تريتون" لم يكن في الأصل جزءًا من نبتون، بل تم "أسره" من حزام كويبر، وهي منطقة في الفضاء مليئة بالكويكبات والأجسام الصغيرة. قمر "تريتون" يدور في مدار عكسي حول نبتون، وهو ما يُعزز فكرة أنه تم أسره وليس جزءًا أصليًا من نبتون.

 

أخبار ذات صلة سلطان النيادي وهزاع المنصوري يخضعان لتدريبات محاكاة السير على سطح القمر قنبلة نووية لـ«إنقاذ الأرض»!


واحدة من التساؤلات الكبيرة التي تثيرها هذه الفرضية هي: لماذا لا يدور القمر حول خط استواء الأرض كما هو مفترض لو تشكل نتيجة تصادم؟ القمر يدور في مدار مختلف قليلاً، أكثر توافقًا مع موقع الشمس منه مع خط استواء الأرض، وهذا يفتح الباب أمام نظرية الأسر الثنائي كبديل لتفسير هذا المدار.

أقرأ أيضاً..  1935 جراماً من القمر في مختبر

يضيف العلماء أن جاذبية الأرض خلال تلك الفترة كانت قادرة على أسر جسم أكبر من القمر، وربما بحجم كوكب عطارد أو حتى المريخ. لكن هناك تحديات تتعلق باستقرار المدار الناتج عن عملية الأسر. يشير الباحثون إلى أن القمر كان في بداية الأمر يدور حول الأرض في مدار بيضاوي طويل، ولكن مع مرور الوقت، وتحت تأثير الجاذبية والاحتكاكات المدية، أصبح مدار القمر أكثر استقرارًا ودائريًا كما نراه اليوم.

ومن اللافت أن القمر يبتعد عن الأرض تدريجيًا بمعدل حوالي 3 سنتيمترات سنويًا. ووفقًا للدراسة، في الماضي كان القمر أقرب بكثير إلى الأرض بعد أن تم أسره. هذا القرب تسبب في تغييرات كبيرة في المد والجزر، مما أدى في النهاية إلى تغير شكل المدار وجعله أكثر استدارة.


 

 

 

على الرغم من أن هذه الفرضية تقدم تفسيرًا جديدًا لأصل القمر، إلا أن الباحثين يعترفون بأننا لا نعرف حتى الآن بدقة كيف تشكل القمر. في العقود الأربعة الماضية، كان التصادم الضخم هو النظرية الرئيسية، ولكن الآن يوجد احتمال جديد يستدعي المزيد من البحث والدراسة لاكتشاف القصة الحقيقية لأصل القمر.

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • 29.7 مليار دولار قيمة العلاقات التجارية بين السعودية والولايات المتحدة لعام 2023
  • استغناء المريخ السوداني عن لاعبي الخبرة بين الرفض والقبول
  • ميسي ينقذ إنتر ميامي من الخسارة ..تفاصيل مباريات مذهلة
  • معهد الفلك يعلن تفاصيل وموعد الكسوف الشمسي الحلقي
  • إحصاءات الزواج والطلاق في مصر لعام 2023
  • لاتتخلص منه.. فوائد مذهلة لقشر الموز ؟
  • 45 يوما تكشف الواقع الوحشي على كوكب المريخ.. إمكانية الحياة عليه في هذا الموعد
  • هل أسرت الأرض القمر؟ دراسة جديدة تكشف تفاصيل مذهلة
  • رصد كوكب شبيه بالأرض يتنبأ بمستقبل نظامنا الشمسي!
  • المريخ السوادني يهزم الدرك الوطني في الدوري الموريتاني