مبابي : لم أتخذ أي قرار بشأن مستقبلي
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
أوضح مبابي أنه لم يتخذ قراره النهائي
عبّر النجم الفرنسي كيليان مبابي، مهاجم فريق باريس سان جيرمان، عن آرائه حول مستقبله في الموسم المقبل، حيث ينتهي عقده مع النادي الباريسي في صيف العام الحالي، مما يمكّنه من التوقيع مع أي نادٍ آخر بشكل مجاني اعتبارًا من يناير الجاري.
اقرأ أيضاً : روديغير يقود ريال مدريد لفوز صعب على مايوركا
وأفاد مبابي في تصريح نقله الخبير في سوق الانتقالات، فابريزيو رومانو، عبر حسابه على شبكة "إكس"، قائلاً: "لم أتخذ أي قرار بخصوص مستقبلي، ولم أقم باتخاذ أي اختيار حتى اللحظة".
وأشار المهاجم الفرنسي إلى أنه لا يوجد حديث حول وضعه داخل النادي في الوقت الحالي، مؤكدًا: "لم يُطرَح هذا الموضوع للنقاش".
وأوضح مبابي أنه لم يتخذ قراره النهائي، إلا أن هناك اتفاقًا مع رئيس النادي ناصر الخليفي يهدف إلى حماية جميع الأطراف المعنية.
وختم النجم الفرنسي تصريحه بالقول: "تكمن التركيزات في باريس حاليًا على الفريق بأكمله وليس فقط على وضعي الشخصي".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان مبابي تعاقد لاعبين
إقرأ أيضاً:
بالصور.. جلالة السلطان في مقدمة مستقبلي ملك البحرين.. ويعقدان جلسة مباحثات رسمية بقصر العلم العامر
مسقط - العمانية
استقبل حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظّم- حفظهُ اللهُ ورعاهُ- أخيه حضرةِ صاحبِ الجلالةِ الملك حمد بن عيسى آل خليفـة ملكِ مملكة البحريـن لدى وصوله إلى سلطنة عُمان في زيارة "دولةٍ" تستغرق يومين.
وقد رافقَ الطّائرةَ المُقلّةَ لجلالةِ الملك لدى دخولها أجواء سلطنة عُمان سربٌ من الطّائرات العسكريّة التّابعة لسلاح الجوّ السُّلطاني العُمانيِّ، حتى وصولها إلى المطار السُّلطاني الخاصّ ترحيبًا بزيارة الضّيف الكريم.
عقب ذلك توجّه جلالةُ سُلطان البلاد المفدّى وجلالةُ الملك إلى القاعة مرورًا بين صفّين من حرس الشّرف من الحرس السُّلطاني العُمانيّ.
وبعد استراحةٍ قصيرةٍ غادر الموكبُ المقلُّ لجلالةِ السُّلطان المعظّم وجلالةِ الملك المطار السُّلطانيَّ الخاصَّ متوجّهًا إلى قصر العلم العامرِ.
وبعد ذلك عقد جلالةُ السُّلطان هيثم بن طارق المُعظّم وأخوهُ جلالةُ ملكِ البحرين- حفظهُما اللهُ ورعاهُما- بقصر العلم العامر، جلسةَ مباحثاتٍ رسميّةً، استُعرضت خلالها العلاقاتُ الأخويّة التاريخيّة الرّاسخة بين البلدين الشقيقين وسُبُلُ تعزيزها وتنميتها في كافة المجالات؛ بما يخدم مصالح الشعبين ويحقّق تطلّعاتهما المشتركة، إضافةً إلى تبادل وجهات النّظر حول مستجدّات الأوضاع التي تشهدها المنطقة ومُجمل التّطوّرات الإقليميّة والدوليّة والأمور ذات الاهتمام المُتبادل.