محكمة العدل الدولية تحدد موعد جلسات استماع بشأن دعوى جنوب إفريقيا ضد الاحتلال
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
#سواليف
أعلنت #محكمة_العدل_الدولية في #لاهاي أنها ستعقد #جلسات استماع في الفترة من 11 إلى 12 يناير بشأن #الدعوى_القضائية التي رفعتها #جنوب_إفريقيا ضد #إسرائيل بسبب الوضع في #غزة.
وجاء في بيان صادر عن المحكمة: “يوم الخميس 11 يناير والجمعة 12 يناير 2024، ستعقد محكمة العدل الدولية جلسات استماع علنية في لاهاي بشأن الدعوى القضائية التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد إسرائيل في 29 ديسمبر 2023”.
وسيتحدث ممثلو جنوب إفريقيا في جلسة المحكمة في 11 يناير، وفي 12 يناير ستعطى الكلمة للجانب الإسرائيلي.
مقالات ذات صلة قصف جوي ومدفعي إسرائيلي على مناطق وسط قطاع غزة 2024/01/04وفي وقت سابق، أعلنت محكمة العدل الدولية أن جنوب إفريقيا قدمت طلبا لبدء إجراءات ضد إسرائيل لما وصفته بأنه “أعمال إبادة ضد الشعب الفلسطيني” في قطاع غزة.
وجاء في بيان لمحكمة العدل الدولية “أكدت جنوب إفريقيا أن أفعال إسرائيل وأوجه تقصيرها تحمل طابع إبادة لأنها مصحوبة بالنية المحددة المطلوبة للقضاء على فلسطينيي غزة كجزء من المجموعة القومية والعرقية الإثنية الأوسع أي الفلسطينيين”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف محكمة العدل الدولية لاهاي جلسات الدعوى القضائية جنوب إفريقيا إسرائيل غزة محکمة العدل الدولیة جنوب إفریقیا
إقرأ أيضاً:
عاجل.. نتنياهو يرفض أي حل سياسى بشأن قطاع غزة
أكد اللواء حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يسعى إلى حل سياسي فيما يتعلق بالرهائن، بل يفضل حلاً إنسانيًا لتجنب إعطاء الطرف الآخر فرصة للاعتقاد بأنه حقق نصراً.
إسرائيل تتهم بابا الفاتيكان بـ"ازدواجية المعايير" إسرائيل تستعد للهجوم على اليمن بمساعدة حلفاءها
وتابع “الشروف” خلال تصريحاته عبر فضائية “ألقاهرة الإخبارية”، اليوم الأحد، أن نتنياهو يواجه ضغوطاً كبيرة من أهالي الرهائن الذين يطالبون بالإفراج عنهم، إلى جانب الضغوط الأخرى التي تمارسها حكومته اليمينية المتطرفة لدفعه إلى استمرار العدوان على غزة.
وأشار إلى أن نتنياهو يتبنى سياسة التدمير الشامل، حيث تزداد وتيرة العنف عادة في المراحل الأخيرة من الحروب، مما يفسر قصف إسرائيل للقطاع براً وبحراً وجواً.
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الأحد، إنَّ تل أبيب لن تسمح بعودة عناصر حزب الله إلى قرى جنوب لبنان، لأنّه يمثل تهديدًا للمستوطنات الشمالية.
وأضاف "كاتس"، خلال تفقده موقعًا لجيش الاحتلال في الأراضي اللبنانية: "إذا لم ينسحب حزب الله إلى ما بعد نهر الليطاني، وحاول خرق اتفاق وقف إطلاق النار سنقضي عليه"، بحسب موقع "يديعوت أحرنوت".
وأشار إلى أنَّه سيعمل على ضمان قدرة الجيش لمواصلة سياسة فرض الواقع على الأرض بشكل كامل.
وأمس السبت، ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي 10 خروقات لوقف إطلاق النار في لبنان، ليرتفع إجماليها منذ بدء سريان الاتفاق قبل 25 يومًا إلى 285.
وتركزت الخروقات الجديدة في قضاء صور بمحافظة الجنوب، وقضاءي مرجعيون وبنت جبيل بمحافظة النبطية جنوبًا.